Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كل ما يهم “السيسي” هو “الرز” فقط.. مصر متمسكة بشرط التعويضات القطرية لحل الأزمة الخليجية | القصة الكاملة
    الهدهد

    كل ما يهم “السيسي” هو “الرز” فقط.. مصر متمسكة بشرط التعويضات القطرية لحل الأزمة الخليجية | القصة الكاملة

    وطن11 سبتمبر، 2017آخر تحديث:11 سبتمبر، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت مصادر دبلوماسية مصرية تفاصيل بعض الاتصالات التي دارت خلال الساعات الماضية بين القاهرة وعواصم خليجية على رأسها الرياض وأبوظبي والكويت، على مستوى وزراء الخارجية ومديري الاستخبارات، والتي تناولت ما وصفته المصادر بـ”المطالب المصرية من قطر”، والتي اعتبرها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ومسؤولي دائرته “ضرورية” للاستجابة للجهود الكويتية والأميركية لإنهاء الأزمة بين قطر ودول الحصار الأربع.

     

    في هذا السياق، أفادت المصادر بأن “السيسي بصفة عامة ليس متحمّساً للتقارب مع قطر، ليس فقط بسبب تجاهل الرئيس الأميركي دونالد ترامب له وعدم إجرائه أي اتصال به بشأن الأزمة منذ اجتماع وزراء خارجية الدول الأربع في القاهرة منذ شهرين، بل أيضاً لأنه يرى أن عودة العلاقات إلى ما كانت عليه بين قطر والدول الخليجية الثلاث سيؤثر على التواجد المصري الإقليمي بالسلب. وكذلك فإن حلّ الأزمة وعودة الأوضاع إلى ما كانت عليه عشية إعلان قطع العلاقات في 5 يونيو/حزيران الماضي لن يؤدي لتغيير كبير في العلاقات المصرية القطرية المتوترة أساساً منذ الانقلاب العسكري (2013)، وقد تقتصر الإجراءات على عودة حركة الطيران وعودة التمثيل الدبلوماسي المخفض بين البلدين”.

     

    وأضافت المصادر في تصريحات لصحيفة “العربي الجديد” أنه “في ظلّ زيادة احتمالات حلحلة الأزمة خلال الأسابيع المقبلة، فإن السيسي يرغب في تحقيق مكاسب صريحة بغض النظر عن الشروط المجمعة المحتمل تخفيف حدتها من خلال الحوار بين قطر وجيرانها الخليجيين. وهذه المكاسب تتمثل في المقام الأول في الحصول على تعويضات مالية جراء ما تعتبره مصر مشاركة قطر في دعم وتمويل الأنشطة الإرهابية التي قامت بها مجموعات تابعة لجماعة الإخوان المسلمين تحديداً، على مدار السنوات الثلاث الماضية”.

     

    ووفقاً للمصادر، فإن “السيسي يرى أن الحصول على تعويضات مالية من قطر، في ظل تراجع التمويل السعودي والإماراتي للنظام حالياً، سيكون مكسباً جيداً، لكنه يتطلب أولاً حمل قطر على الاعتراف بأنها استضافت على أراضيها عدداً من القيادات الإخوانية، التي يروج إعلام تابع للنظام الحالي، أنها متورطة في العمليات الإرهابية أو التحريض على العنف، ودعمتهم مالياً. كما أن هذا يستتبع حمل قطر على طرد من تبقى على أراضيها من قيادات الجماعة، علماً بأن معظمهم سافروا إلى تركيا ودول أخرى تباعاً منذ منتصف 2015″.

     

    وأرجعت المصادر صدور قرارات قضائية حديثة في القضية 316 لسنة 2017 حصر أمن دولة العليا والمعروفة إعلامياً بـ”الجناح العسكري للإخوان” إلى “رغبة مصر في نسج رواية قانونية يمكن من خلالها اتهام حكومة قطر بالضلوع في تمويل العمليات الإرهابية على أراضيها، على الرغم من ضعف الأدلة الواردة في تلك القضية وغياب القرائن على وجود صلة بين الوقائع الفعلية التي حدثت وبين ما تزعم السلطات المصرية أنها عمليات تمويل واسعة النطاق، تمتد بين قطر وتركيا ومصر لخلايا غير مركزية تابعة لجماعة الإخوان في 9 محافظات أبرزها القاهرة والجيزة والإسكندرية”.

     

    وفي موازاة التفكير الرسمي المصري في المكاسب التي يمكن تحقيقها من حلحلة الأزمة وطرحها على الدوائر السعودية الرسمية، عملت وسائل الإعلام المصرية الحكومية والموالية للنظام جاهدة على تنفيذ التعليمات الإماراتية، باستمرار الهجوم على قطر وأميرها. وهو ما اعتبرته المصادر المصرية “اتجاهاً إماراتياً لرفع سقف الخصومة مع قطر أمام الوسيط الأميركي لتحقيق أكبر قدر من المكاسب من جانب، ومن جانب آخر محاولة لعرقلة جهود التقريب لأطول فترة ممكنة”.

     

    وأكدت المصادر أن “الإمارات سبق وتسببت في إعاقة بعض الأفكار التي طرحتها الكويت في أغسطس/آب الماضي قبل تدخل واشنطن رسمياً، ومنها عقد اجتماعات مباشرة بين ممثلي دول الحصار وقطر، بالإضافة إلى وقف الهجوم الإعلامي الممنهج والمفبرك على الدوحة، وكذلك العودة إلى المبادئ الستة التي وضعت آلية تنفيذها عام 2014”.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الازمة الخليجية القاهرة النظام المصري عبد الفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. راشد on 11 سبتمبر، 2017 9:34 ص

      كم يبغي هالكلب عشرة جنية

      رد
    2. عربي حر on 11 سبتمبر، 2017 10:25 ص

      والله إذا أرادت قطر الاحتفاظ بكرامتها، عليها ان لا تدفع فلسا واحدا لهذا الحقير العميل الخائن، الم يكفه ما أخذه من دول الخليج وثمن تيران وصنافير، لعنة اللّٰه عليه وعلى من والاه

      رد
    3. ابوعمر on 11 سبتمبر، 2017 10:44 ص

      الرز للآدمـيين والسيسي وكل عساكره بغال أبا عنجد…والبغال طعامها البرسيـــــــــم…

      رد
    4. أبو عرب on 11 سبتمبر، 2017 1:55 م

      لم يشهد التاريخ المصري أتفه من هذا الحاكم بأمره،فهو الرئيس صاحب الثلاجة التي لم يدخلها غير الماء على مدى عشر سنوات،وهو الرئيس الذي عرض نفسه للبيع لكنه لم يجد مُشترٍ،وهو الرئيس الذي بشّر شعبه بالفقر،وهو الرئيس الذي قضى على الطبقة المتوسطة لتلتحق بالطبقة الفقيرة (أوي)،وهو الرئيس الذي لم يشبع ولن يشبع من الرز الخليجي
      بإختصار،هذا واحد واطي وتافه ولا يجيد غير لعب دور (الذيل) لهذا النظام أو ذاك وفِي المقدمة منها AIPAC والدولة العبرية التي إعتبرته(كنز) وكفاية عليه هذه الشهادة الصهيونية لإدانته بالخيانة العظمى والتي سيحاكم عليها يوماً ما إن شاء الله

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter