Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “العيش فيها سيكون مرعباً بسبب المناخ” .. “هآرتس” تتحدث عن مستقبل الحياة بالأردن وكيف ستكون أسوأ من سوريا
    تقارير

    “العيش فيها سيكون مرعباً بسبب المناخ” .. “هآرتس” تتحدث عن مستقبل الحياة بالأردن وكيف ستكون أسوأ من سوريا | القصة الكاملة

    وطن2 سبتمبر، 2017آخر تحديث:11 مايو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأردن watanserb.com
    الأردن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال تقرير لصحيفة “هآرتس” الإسرائيلية إنّه “من السخرية المريرة أنه عند انتهاء الحرب بسوريا، وإذا استعادت الزراعة في سوريا عافيتها، فسيكون الأردن -الذي استقبل مئات الآلاف من اللاجئين- آنذاك أسوأ حالاً من سوريا فيما تعاني مع التغير المناخي والعطش المتزايد للماء، حسبما تنبأ تقريرٌ يدرس مستقبل العقود المقبلة”.

     

    ويضيف التقرير أن التغير المناخي يسرع بالفعل من وتيرة التصحر بشمال إفريقيا والشرق الأوسط.وذكر التقرير أن شمال إسرائيل أيضاً سيلاقي مصير شمال الأردن.

     

    وبينما ضرب مدينة هيوستون الأميركية فيضان من نوعٍ “يحدث مرةً كل 500 عام” للمرة الثالثة على مدار 3 أعوام، تتعرض منطقة الشرق الأوسط للنقيض من ذلك.

     

    وتوصلت ديبثي راجسيخار، من قسم الموارد المائية بولاية كاليفورنيا في مدينة ساكرامانتو وزملاؤها، لاستنتاجاتهم المذكورة آنفاً بتصميم نموذج لموارد الأسطح المائية والطلب على الماء اللازم للزراعة حتى عام 2100، في ضوء التسلسل المعتاد لسيناريوهات التغير المناخي، بدايةً من السيناريو “المتفائل” وحتى سيناريو “كلُ شيءٍ كما هو عليه”، وفيه لا يتخذ العالم أي فعلٍ ذي معنى تجاه سياساته المناخية وتستمر الغازات الدفيئة (المسببة للاحتباس الحراري) بالانبعاث والتراكم.

     

    الاستنتاج النهائي مرعب

     

    بمقارنة الفترة المرجعية الحالية بالفترة من 2070 إلى 2100، فالمتوقع هو أن ترتفع درجة الحرارة المتوسطة بمقدار 4.5 درجة مئوية (سلزيوس).

     

    من المتوقع أن يقل متوسط هطول الأمطار في الأردن بمقدار الثلث، بينما من المتوقع أن يزداد تكرار الحوادث الواقعة تحت تصنيف حالات الجفاف إلى 3 أضعافها، من نحو 8 على مدار 30 عاماً إلى نحو 25 على مدار 30 عاماً.

     

    وليزيد الأمر سوءاً، فإن الأردن يقع بعد سوريا من اتجاه مجرى نهر اليرموك، مما يهدد أمنها في موارد المياه لحدٍ أبعد.

     

    ومن هذا الوضع، يتوقع العلماء أن الأردن سيحصُل على قدرٍ أقل بنسبة 51% إلى 75% من مياه نهر اليرموك مقارنةً بمعدل التدفق التاريخي الذي اتسمت به سابقاً. وهذا لو ظلت سوريا في حالة دمار.

     

    لكن، ما إن استعادت نشاطات الزراعة والري عافيتها إلى ما كانت عليه قبيل الأزمة السورية، فسيقل تدفق الماء في نهر اليرموك على الحدود السورية-الأردنية إلى نصف ذلك تقريباً.

     

    وبعد أخذ عوامل الاستفادة بالأراضي والمياه في سوريا والأردن ذاتها بعين الاعتبار، ومعهم الزيادة المتوقعة بدرجات الحرارة وحالات الجفاف، فإن ما استنتجه العلماء هو ترجيح أن الأردن على شفا مواجهة أزمة بالغة في توافر الماء العذب.

     

    وتوصلوا في ذلك إلى أن الدول المقبِلة على حوادث جفافٍ أكثر، والتي تعتمد على دولٍ أخرى تسبقها في اتجاه مجرى الماء العذب، ستعانى انعدام الأمان فيما يتعلق بالحصول على الماء العذب.

     

    عد الخراف في الصحراء السوداء

     

    يقول تقرير الصحيفة الإسرائيلية إن المشاكل التي تنتظر الأردن تعد مثالاً على أسباب اتجاه المجتمع العلمي لأن يصبح أكثر صخباً في مطالبته صناع القرار بأخذ ظواهر التغير المناخي والاحتباس الحراري على محمل الجد، ووضع سياسياتٍ من شأنها أن تقلل من انبعاثات الكربون، وبسرعة.

     

    وقد حذر العلماء العام الماضي من أن أكثر من 80% من المنظومات البيئية على سطح الأرض قد تأثرت بالفعل بالتغير المناخي، وفي أواخر الشهر الماضي (يوليو/حزيران)، وأن السيطرة على معدلات الاحتباس الحراري تحت 1.5 درجة مئوية (سلزيوس) “فقط”، وهو معدل من شأنه أن يجعل الحياة شاقة بما فيه الكفاية، يكاد يكون مستحيلاً الآن.

     

    بحلول عام 2100، من المتوقع بنسبة 90% أن ترتفع درجات الحرارة بمقدار 2.0 إلى 4.9 درجة مئوية (سلزيوس) فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية، والآن، فإن فرصة أن ترتفع درجات الحرارة العالمية بمقدار يقل عن درجتين مئويتين أصبحت أقل من 5%.

     

    ومن المثير للسخرية أن العالم قد علم هذا الشهر أن الصحراء السوداء الوعرة بالأردن، والتي سميت السوداء نسبةً لرمالها البازلتية وسُمعتها العدوانية، قد احتوت على خرافٍ برية منذ نحو 14500 عام.

     

    إذ ساد الاعتقاد قبلاً أن طبيعة الصحراء السوداء أصعب من أن تضم أي حياةٍ سوى بعض القوارض وقلة من البدو هنا وهناك.

     

    وتوصل علماء الآثار بجامعة كوبنهاغن، الذين درسوا حفرياتٍ أثرية في الصحراء السوداء -من عظامٍ وعلاماتٍ على حياة البشر- إلى أننا في الحقيقة لا نعلم الكثير بشأن توزيع الأنواع في التاريخ القديم. كما قالوا في تفاؤل إن اكتشافهم دلائل على حياة خراف من فصيلة الموفلون وبعض البشر في بيئة هامشية كتلك “يبين لنا كم كان البشر قادرين على التكيف منذ نحو 14500 عام في فترة تغير مناخي آنذاك”.

     

    لكن، هناك فرق بين تغير مناخي وتغير مناخي آخر، وبعد 14500 من ذلك التغير المناخي الأول اكتشفنا أن الصحراء الأردنية قد تكون فعلاً مستحيلة السُكنى الآن.

     

    المصدر: هاف بوست عربي


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأردن التغير المناخي الجفاف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. badr on 2 سبتمبر، 2017 1:53 م

      بالطاقة الشمسية لوحدها يستطيع الأردن سحب مياه من بحر العقبة وملئ خزانات وسدود من ماء محلّى تكفي الزراعة والحياة في أرضه الشعب

      رد
    2. المتابع on 2 سبتمبر، 2017 9:20 م

      وان اقول باذن الله ان الحسرة على دولة الاحتلال فاشفقوا على انفسكم لان ايامكم معدودة فللاردن رب ولا مولى لكم يا اعداء الله

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter