Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “ستراتفور”: صالح يتجهز للعودة لحكم اليمن برعاية السعودية والإمارات
    الهدهد

    “ستراتفور”: صالح يتجهز للعودة لحكم اليمن برعاية السعودية والإمارات | القصة الكاملة

    وطن30 أغسطس، 2017آخر تحديث:30 أغسطس، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الحوثيون watanserb.com
    الحوثيون
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قد يؤدي الصدع المتزايد بين المكونين الرئيسيين لتحالف المعارضة اليمني إلى تعريض الثورة التي طال أمدها للخطر، وتبين التصريحات القوية من معسكر الحوثي المضطرب ومن الموالين لحزب المؤتمر الشعبي العام، برئاسة الرئيس السابق «علي عبد الله صالح»، أن العلاقات تؤول إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق.

     

    وفي العاصمة «صنعاء»، خرج أنصار «المؤتمر الشعبي العام» إلى الشوارع يوم 24 أغسطس/آب، في معرض دعمهم للزعيم اليمني المخلوع، وقد حذرت وسائل الإعلام الحوثية من حضور التجمع، وکانت ھناك بالفعل تقاریر عن أن الحوثيين قد مزقوا لافتات تخص «صالح»، وبعد خطاب قصير أدلى به «صالح» نفسه، اندلع إطلاق نار متقطع، على الرغم من ادعاء «المؤتمر الشعبي العام» أن طبيعة التجمع احتفالية.

     

    وكان التحالف بين «صالح» والحوثيين على أرض صعبة منذ البداية، فبعد استيلاء المتمردين الحوثيين على العاصمة اليمنية أواخر عام 2014، والتعاون بين المتمردين والموالين لـ«صالح» أوائل عام 2015، توقع الكثيرون أن تنهار العلاقة سريعا، خاصة بالنظر إلى أن الجانبين قد تقاتلا في الأعوام السابقة.

     

    لكن بدلا من ذلك، حققت القوتان مجتمعتين مكاسب إقليمية ضخمة في الشمال، باستخدام القوة الحوثية القتالية جنبا إلى جنب مع الأجهزة العسكرية التقليدية التي يديرها الموالون لـ«صالح»، ولقد كانت تركيبة قوية وضعت مصير اليمن في خطر، وأدت إلى عامين من القتال المكثف.

     

    يزداد وضع المتمردين سوءا، ويضطر كل معسكر الآن إلى النظر ناحية مصالحه الأساسية الخاصة، ورغم اتساع الصدع القائم بين الحوثيين و«صالح»، يعمل كل منهما على إنقاذ ما يمكن إنقاذه في هذا الوضع، ولزيادة تعقيد الأمور، تتآمر القوات خارج اليمن، وتحديدا «الإمارات»، و«السعودية»، لتهيئة الظروف السلمية المواتية لمصالح الدول العربية الخليجية المجاورة لليمن، وقد يعني هذا إعادة أحد أفراد أسرة «صالح» إلى موقع حكم في البرلمان المعاد تشكيله في اليمن، وقد تصبح هذه الخطوة أكثر أهمية عندما يصبح التحالف بين الحوثيين و«المؤتمر الشعبي العام» أكثر ضعفا.

     

    مكاسب وأضرار متبادلة

    وعندما تحالف الحوثيون و«المؤتمر الشعبي العام» في البداية، كانت هناك مكاسب واضحة لكليهما، وقد استفاد الأول كثيرا من الفطنة الإدارية والسياسية للأخير، وبالإضافة إلى ذلك، انشق جزء كبير من الجيش اليمني وأدى اليمين لـ«صالح»، وهو ما وفر قدرة تقليدية على القتال.

     

    وقد استفاد «المؤتمر الشعبي العام» بدوره من استيلاء الحوثيين على صنعاء إلى جانب أعدادهم الضخمة، لكن الأمر لم يستغرق وقتا طويلا قبل ظهور نقاط الاحتكاك.

     

    وقد ساهم الحوثيون بعدد أكبر بكثير من المقاتلين في خط المواجهة، وهم مختلفون من الناحية المفاهيمية والتنظيمية عن الموالين لـ«صالح»، فحزب «المؤتمر الشعبي العام» هو حزب سياسي مبني على المصالح العرقية والطائفية، ويحافظ على صلات قوية مع حكومات مجلس التعاون الخليجي الداعمة للرئيس «عبد ربه منصور هادي» في عدن، أما الحوثيون فيفخرون بالقتال لأجل المبادئ الدينية والعيش في الجبال، ما يجعلهم مرنين في ساحة المعركة، ولكن أقل مرونة على طاولة المفاوضات.

     

    وفي نهاية المطاف، سيتسبب أي خلل في التحالف بالضرر للجانبين، على الرغم من أن الحوثيين في موقف أقل مواتاة، وسيضطرون إلى مواصلة القتال دون الاستناد إلى القوة السياسية، كما ستتقلص قدراتهم العسكرية بدرجة كبيرة، غير أن بعض أفراد «المؤتمر الشعبي العام» في وضع أفضل بكثير للتفاوض بشأن التسوية مع الحكومة الانتقالية.

     

    وقد أثبت معسكر «صالح»، بحكم مقاومة الضغوط الدولية للتنحي خلال أعوام من الصراع، أنه لا يزال قوة لا يجب الاستهانة بها، وقد يستغل «صالح» الحوثيين لدفع مجلس التعاون الخليجي لدعم خطة انتقالية يصبح فيها المؤتمر الشعبي العام قريبا من المعسكر الخليجي.

     

    وإذا ظهرت بالفعل خطة واضحة لعودة أحد أفراد عائلة «صالح» إلى الحكومة، فلابد أن ننظر إلى ابن الرئيس السابق، «أحمد علي صالح»، وعلى الرغم من تبني الإمارات هذا الأمر، على الأرجح، بدعم من مجلس التعاون الخليجي، فإن أي مجلس أو هيكل قيادي في المستقبل يشمل أحد أفراد عائلة «صالح» سيكون مثيرا للجدل، ففي جميع أنحاء اليمن، لا يزال لدى «صالح» العديد من الأعداء.

     

    ويعد الهدف الرئيسي لدولة الإمارات والمملكة في محاولة حل الصراع هو إيجاد زعيم ما، للمضي قدما بالمفاوضات وكسر الجمود، ومن شأن هذه الخطوة أن تمكنهما من التركيز باهتمام أكبر على جهود مكافحة الإرهاب، وربما تكونان قد وجدتا للتو طريقة للوصول إلى ذلك.

     

    المصدر: ستراتفور ترجمة وتحرير الخليج الجديد..


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أحمد علي صالح الإمارات الحوثيون الخليج السعودية اليمن علي عبد الله صالح
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. saud on 31 أغسطس، 2017 3:46 ص

      أعتقدت ستوقف بث سمومك في هذا اليوم العظيم يوم عرفه الذي تخشع القلوب لربها وتتآلف الأنفس وتتآخا في ما بينهم ولكن مع الأسف بلغ فيك المرض النفسي مبتغاه حيث أصبحت لا تفرق بين الأيام ولا الشهور فتنتك وكرهك وحقدك أصبح متغلل في عقلك المريض حتى في أيام العيد الذي تفوح منه رائحة العطور والورود أنت تفوح منك رائحة نتنه رائحة الفتنه والشؤم والحقد والكراهية وزرع الشقاق وتفريق الامه نرجوا منك أن تتوب من أعمالك الشنيعه والقبيحه نتمنى تطهر قلبك الأسود فهو فرصه في هذا اليوم يوم العظيم يوم عرفه لعل الله يرحمك ويطهرك من هذه الذنوب العظيمه وتحمل حقيبة الفتنه التي تحملها ليل نهار بأخرى تحمل فيها سبع حصوات لترمي بها الشيطان .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter