Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » الطيّار الذي نقل جثة الأميرة “ديانا” يكشف أسراراً للمرّة الأولى منذ 20 عاماً | القصة الكاملة
    حياتنا

    الطيّار الذي نقل جثة الأميرة “ديانا” يكشف أسراراً للمرّة الأولى منذ 20 عاماً | القصة الكاملة

    وطن29 أغسطس، 2017آخر تحديث:29 أغسطس، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأميرة ديانا watanserb.com
    الأميرة ديانا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعد الحادث الذي أودى بحياة الأميرة ديانا في العاصمة الفرنسية، نُقِلَ جثمانها بواسطة طائرةٍ من باريس إلى لندن، وفقاً للطقوس الملكية، في حين كان أمير ويلز وتوني بلير رئيس الوزراء البريطاني آنذاك، يرقبان ذلك الحدث المؤلم.

    كابتن الطيران “غراهام لوري” الذي قام بهذه المهمة، قام ولأول مرة، بالإِفراج عن المعلومات التي ظل يحتفظ بها لعشرين سنة منذ رحيل الأميرة في 31 أغسطس عام 1997.

    “لوري”، الذي عمل طياراً للعائلة الملكية، وسافر بهم مئات المرات جواً، إلى أن تقاعد في عام 2000، بعد ثلاث سنوات من رحيل ديانا، قصّ تفاصيل ظل يكتمها كل هذه السنين، وذكر كيف أن أمير ويلز قام بشكره على إخلاصه في عمله، بالتحديد في تلك اللحظات المؤثرة.

     

    وعبّر السيد لوري البالغ من العمر 71 عاماً عن فخره بأنه من نقل جثمان ديانا من باريس، مؤكداً أن كل شيء تم بأمان وسلاسة تكريماً لروح السيدة الراحلة.

    وقال: “أنا سعيد لأن الأمر كان يخصني، فقد كنت أتعامل مع شخص أعرفه جيداً”.

     

    وأضاف: “كان الجميع لحظتها يعانقون بعضهم بعضاً وكل شيء كان سلساً وهذا هو المهم”.

     

    وكشف كيف أنه قام بتغيير موجات الإرسال الراديوي أثناء الطيران من المطار العسكري في راف نورثولت إلى باريس، مستخدماً تقنيات الأجهزة الراديوية العسكرية، وكذا في رحلة العودة، خشية أن يتم رصد الموقف من أي جهة والتعرف على مسار الطائرة، من قبل المتطفلين الذين يستعملون أجهزة التقاط أو ترددات مدنية.

     

    وأوضح لوري أن الهدف كان يتعلق بالحفاظ على سرية عملية نقل الجثمان، خشية وقوع أي مكروه، أو الاستيلاء عليه، خاصة أن ظروف وفاة الأميرة كانت مثيرة للارتباك.

     

    وقال لوري إن عملية إبدال للطائرة تمت في اللحظات الأخيرة للحفاظ على سلامة الوضع، بعد أن عرف المشاركون في العملية المساحة المطلوبة لحمل النعش، مضيفاً أنها بروفة جيدة لأي وضع يتعلق بالعائلة المالكة في مثل هذه الأمور.بحسب “لها”

    وتابع لوري: “في الوقت الذي يجري فيه التخطيط والتنفيذ لمثل هذه الأمور مسبقاً وتوضع خارطة لدى العائلة الملكية لتحسبات الجنازات الخارجية، فإن عملية 1997 كانت تتم أولاً بأول بدقة وسرية تامة، وقد اتخذ القرار فجأة بأن تكون الرحلة في الساعة السابعة صباحاً”، مؤكداً أنه اختبر قدراته في التعامل مع فريقه في هذه العملية ونجح في ذلك.

     

    وذكر أنه بدون علمه، تم استدعاء رئيس الوزراء البريطاني توني بلير، والصحافة العسكرية والعالمية، لهذه الساعة بالضبط، في مطار سلاح الجو الملكي بنورثولت، ما جعله تحت الضغط للتنسيق والعمل في المهمة الصعبة التي كان يقودها.

    وقال لوري عن أمير ويلز، إنه كان متماسك أثناء الرحلة، وفي نهاية الرحلة جاء ليقدم شكره لي، لجعل الأمور تمضي بسلاسة فائقة.

     

    وأضاف قائلاً: “كان من الواضح ومنذ تلك اللحظة أن الأمير تشارلز والد ويليام وهاري، سوف يعمل على بذل ما بوسعه لتربية الأولاد بالطريقة الصحيحة”.

     

    وبحسب صحيفة “تليغراف” البريطانية فإن السيد لوري لم يشارك تفاصيل هذه الرحلة إلا هذه المرة ولأول مرة، في الذكرى العشرين لوفاة الأميرة ديانا التي تحل نهاية الشهر الجاري، وذلك بهدف وضع الحقائق أمام السجل التاريخي.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الأميرة ديانا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. المعلم ساطور الجزار on 30 أغسطس، 2017 1:17 ص

      معذرة أين الأسرار الخطيرة فيما ذكر المستر جراهام لوري والتي إستوجبت كتمانها لعشرين سنة؟ بل أين الأداء الخارق للعادة بنقل جثمان إمرأة قضت بحادث سير أيا كان؟ لكونه “قام بتغيير موجات الإرسال الراديوي أثناء الطيران من المطار العسكري في راف نورثولت إلى باريس، مستخدماً تقنيات الأجهزة الراديوية العسكرية، وكذا في رحلة العودة”؟ فعلا هذا شئ بطولي يستحق النياشين ورتبة سير من الملكة!!!!
      حسبت السفاهة حكرا على السعوخلايجة وحميرهم المصريين، لكن أن تأتي من سادة هؤلاء فهذا أمر عجيب لقوم كان لهم إمبراطورية لاتغيب عنها الشمس وهم أدهى ما خلق الله وأخبث.

      رد
      • البعث on 6 سبتمبر، 2017 9:46 م

        ياساطور طلعت اغبى في سطور
        يعني عشان الخبر يتكلم عن ديانا صار الكاتب بريطاني فوق يازلمه هاي الصحيفه اردنيه واسم الصحفي عربي
        بركه ماكان الكلام عن زحل كان اخذته دليل قاطع على وجود مخلوقات زحليه

        رد
    2. ابو الوقاس on 30 أغسطس، 2017 5:18 م

      كاتب المقال اكيد سكران أو مخرف وين الأسرار الخطيرة تضحك علينا يعني صحفي غبي

      رد
    3. فادي مان on 1 سبتمبر، 2017 10:19 ص

      وين الاسرار الخطيرة عم تضحكوا على الناس ياحمقى

      رد
    4. اولياء الدم للمرة الي اسمها ديانا on 6 سبتمبر، 2017 9:53 م

      الله يهديكم ليش تنشروا هيك اخبار حساسه وخطيره وتمس سياده دول هاي اخبار لاتقال ولاتكتب ولكن يشد عليها وكاتبها السيفون

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter