Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ثلاثي أضواء العروبة ومعركة تحرير قطر | القصة الكاملة
    تقارير

    ثلاثي أضواء العروبة ومعركة تحرير قطر | القصة الكاملة

    وطن15 أغسطس، 2017آخر تحديث:15 أغسطس، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم قطر watanserb.com
    علم قطر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقلم مهند بتار – (لن ننتظر حتى تصبح المعركة في السعودية ، بل سنعمل لتكون المعركة عندهم في إيران) ، تلك كانت إجابة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في معرض رده على سؤال بشأن علاقة الرياض مع طهران قبل نحو ثلاثة أشهر من الآن . وبالفعل ، فقد صدق بن سلمان ونقل المعركة مع الجيش الفارسي إلى (قلب بغداد) عندما حقق إختراقاً ستراتيجياً جباراً بإستقباله تباعاً لوزير الداخلية العراقي ثم السيد مقتدى الصدر قبل أن يتوجه الأخير إلى شيوخ الإمارات لنفس الغرض : محاربة إيران في عقر دارها ، ولكي يكتمل المشهد الملحمي فلا بد من دخول وزير خارجية البحرين إلى بغداد فاتحاً ليرفع لواء العروبة على سور المنطقة الخضراء .

     

    ومع إن الدوحة التي تحتلها قوات الحرس الثوري الإيراني بحسب إعلام الأشقاء المحاصِرين ، مع إنها أقرب جغرافياً إلى ثلاثي أضواء العروبة من بغداد ، فقد فضل هذا الثلاثي بجيشه العرمرمي أن يستخدم في خطة تحرير قطر تكتيك الإلتفاف بالزحف أولا إلى العراق وتحرير بغداد من قبضة الفرس ثم التقدم جنوباً وتناول العشاء في الكويت قبل ركوب البحر والإغارة على قطر المحتلة فيما وجه الحرس الثوري الإيراني إلى الحدود البرية القطرية السعودية وظهره مكشوف إلى مياه الخليج حيث المفاجأة العروبية القاتلة القادمة .

     

    وبانتظار أن تصل طلائع جيش ثلاثي أضواء العروبة إلى موانئ قطر لا بأس على القطريين من أن يرفهوا عن أنفسهم بالتفرج على شبكة قنوات العربية وسكاي نيوز عربية وهي تلقي الضوء على عديد خسائر الإحتلال الإيراني وكيف أن الحصار الثلاثي راح يؤثر سلباً في معنويات الجنود الفرس المنتشرين في شوارع الدوحة ، كما يمكن للقطريين ولمزيدٍ من التسلية وقتل الوقت أن يسهروا على تغريدات الفريق التويتري الركن ضاحي خلفان ففيها من الفكاهة ما يغني عن كل مجلدات النكات العالمية ، وإذا ظلوا صامدين ولم يغشى عليهم من فرط الضحك على خزعبلات خلفان فيمكنهم أن يتحولوا إلى تغريدات الثقل السياسي والحزم الستراتيجي والجَد الدبلوماسي كما هي لدى الوزير الإماراتي أنور قرقاش وهو يفصّـل على الخريطة التويترية الحربية خطة سير المعركة السياسية بالتوازي مع المعركة العسكرية لتحرير بغداد (ثم الدوحة) من نير الإحتلال الفارسي كما في قوله : (التحرك الواعد تجاه العراق الذي يقوده الأمير محمد بن سلمان بمشاركة الإمارات والبحرين مثال على تأثير دول الخليج متى ما توحدت الرؤية والأهداف) . أما إذا أراد القطريون وغيرهم أن يستمعوا إلى ملخص جامع مانع لطبيعة التحرك الثلاثي نحو العراق فما عليهم سوى الإصغاء للفطحل السياسي الأماراتي عبد الخالق عبدالله وهو يغرد : (أهلا بالعراق الذي أدار ظهره للعرب منذ 2003 والراغب الآن في تقوية صلاته بمحيطه العربي عبر أهم عاصمتين الرياض وأبوظبي ، بعيدا عن هيمنة إيران) .

     

    أي والله ، كمن يطيش على شبر ماء يتراقص ثلاثي العجب طرباً على أنغام طبول ما يتوهمها (فتوحاته الكبرى) ، وكأن تاريخاً مسجلا من جحودهم بحق عروبة بغداد ستشطبه مجرد زيارة لمقتدى الصدر إلى السعودية ثم الإمارات مع أن الجميع يعلم أن الصدر تخرج من حوزة قم لا من حوزة النجف وأنه تتلمذ هناك لأكثر من أربع سنوات لنيل شهادته الفقهية تحت عباءة (الولي الفقيه) ناهيك عن أنه ينام على موقف ويصبح على نقيضه كما تقول سيرته السياسية المعروفة التي لم تبشـر يوماً بمشروعٍ عابر للطائفية إلى رحاب الهوية الوطنية العراقية الجامعة بإطارها القومي العربي ، ولعل هذا هو مفتاح سـر الإحتفاء به في عواصم التقهقر العروبي والتمترس الطائفي ، فتاريخنا العربي المعاصر لم يلحظ في مجمل محطاته المفصلية توجهاً سعودياً أو إماراتياً أو بحرينياً ذو جوهر قومي عروبي وحدوي ، بل على النقيض من ذلك فقد إنخرط هذا الثلاثي في جيش العداوة المناهض للفكرة القومية العربية بفكرة وسيف الإرتداد إلى الخندق الطائفي الدوني المتماهي مع طائفية مقتدى الصدر وأمثاله ممن يتصدرون الآن عربياً المشهد الطائفي البشع بشقيه الشيعي والسني ، فيما إيران ذات الهوية القومية الفارسية الأصيلة المتأصلة أباً عن جد تتفرج علينا وتضحك ملء شدقيها تاركة لنا أن نحصي الأمصار العربية التي دخلت وتدخل تحت جنحيها ، فهي الدولة التي تُسَخـّـر المذهبيين العرب لخدمة مشروعها القومي الإمبراطوري ، أما عربنا ومن بينهم ثلاثي أضواء العروبة فيفرطون بقوميتهم ويحاربونها لينحدروا إلى التقوقع المذهبي والطائفي ، فعن أي عروبة تتحدث أيها الثور الطائفي الأسود ؟! .

     

    مهند بتار

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الامارات الدوحة السعودية قطر محمد بن زايد محمد بن سلمان مهند بتار
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. Nora A on 16 أغسطس، 2017 3:49 ص

      ثلاثي اضواء الحصار..
      اخواني..
      ان الله تبتلى الامة الاسلامية والعربية بكثرة المصاءب والشداءد والابتلاءات والبلايا.فنسال الله ان يخلصنا جميغا من كل بلوة وكل مصيبة وكل كارثة وكل شدة انشالله.
      وان يحفظ اولادنا وبناتنا واولاد كل بريء وكل مسالم.
      من شر الحاقدين والحاسدين والطامعين واللصوص والقذرين والعفنين.والمتسولين والخاءنين .
      وكل انواع. الامراض المعدية. .
      للاسف مصر نفذ مخزونها من الارز والمكرونة.
      والفاءض عندنا اخذه البعص..
      ولكن عليه ان يحزر.
      لاننا اعطيناه اشياء منتهية الصلاحية..

      رد
    2. Nora A on 16 أغسطس، 2017 5:57 ص

      عشرة امراض انشالله.
      يدخلون اجسامكم
      وعشرة مصاءب حياتكم
      وعشرة كوارث تصيبكم
      وعشرة بلايا تبتلون بعا انتم ومن معكم جميعا.
      الللهم امين..

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter