Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » إعلامي جزائري ساخراً: لم يفصلوا المال عن السياسة ولكن فصلوا “تبون” ومغردون: ربحت فرنسا وأزلامها
    الهدهد

    إعلامي جزائري ساخراً: لم يفصلوا المال عن السياسة ولكن فصلوا “تبون” ومغردون: ربحت فرنسا وأزلامها | القصة الكاملة

    وطن15 أغسطس، 2017آخر تحديث:15 أغسطس، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبد المجيد تبون الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون watanserb.com
    عبدالمجيد تبون
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سخر الإعلامي الجزائري، “قادة بن عمار”، من إقالة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لرئيس الوزراء عبد المجيد تبون، وتعيين مدير ديوانه أحمد أويحيى بدلا منه، موضحا بأن النظام رفض فصل المال عن السياسة.

     

    وقال “بن عمار” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”: “لم يفصلوا المال عن السياسة.. لكن فصلوا تبون عن الحكومة!”.

    لم يفصلوا المال عن السياسة..
    لكن فصلوا تبون عن الحكومة!

    — kada benamar (@benamar31) ١٥ أغسطس، ٢٠١٧

    من جانبهم، استنكر مغردون جزائريون ما تم في حق “تبون” وعدم إعطائه الفرصة، معتبرين إقالته مدبرة لإبقاء الفساد بدون رقيب، مؤكدين أن أحلام الشعب ضاعت من جديد.بحسب تعبيرهم

    لا يمكن الحكم على تبون بالايجاب او السلب لان لم يتم اعطاءه فرصة ليقدم ما في جعبته

    — Miss A (@AyaKh1819) ١٥ أغسطس، ٢٠١٧

    لكي يبقى الفساد بدون رقيب حتى نهاية المملكة الوجدوية

    — arrousbessaa (@arrousbessaa1) ١٥ أغسطس، ٢٠١٧

    سي قادة كلامك صح أحلام الشعب ضاعت من جديد

    — Amina (@Amina_Mrf) ١٥ أغسطس، ٢٠١٧

    يرحم والديك قادة ،أي سياسية تتكلم عنها في الجزائر ؟؟؟؟؟؟

    — abdel ghani jaballah (@AraboGhani) ١٥ أغسطس، ٢٠١٧

    هذه النهاية كانت متوقعة ، جذور الفساد عميقة جدا و نزعها ليس بهذه السهولة ، لقد اثبتو انهم لن ينتهو بانتهاء بوتفليقة، بالعكس هم مستمرون بثبات

    — ?Nour Imane ? (@NourIma16) ١٥ أغسطس، ٢٠١٧

    ربحت فرنسا وازلامها السعيد بوتفليقة وحداد ولا عزاء لشعب الجزائر المستعمر المستحمر

    — عادل (@Adelsoft7) ١٥ أغسطس، ٢٠١٧

    يشار إلى أن جذور الأزمة الحالية التي تعيشها الجزائر بدأت بالخلاف الحاد الذي نشب بين رجل الأعمال المقرب من شقيق الرئيس، علي حداد الذي يترأس منتدى رؤساء المؤسسات والوزير الأول السابق عبد المجيد تبون، بعد طرد حداد من حضور نشاط رسمي لتبون، تبعته قرارات فهمت على أنها تمس مباشرة بمجمع حداد.

     

    وتطورت الأمور بشكل متسارع، في حين جاء تأييد من رئاسة الجمهورية لحداد بما جسدته الصور التي تم التقاطها لعلي حداد والسعيد بوتفليقة في مقبرة العالية أثناء تشييع جنازة رضا مالك، والتي انتهت بتنحية “تبون” بعد أقل من ثلاثة أشهر من تعيينه.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أحمد أويحيى الجزائر الفساد عبد العزيز بوتفليقة عبد المجيد تبون علي حداد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. م عرقاب الجزائر on 15 أغسطس، 2017 6:34 م

      من يفصل من؟!،على مقاس ماقاله المرحوم هواري بومدين عندما قال:أين الطاهر ابن الطاهر الذي يريد تطهير الجزائر؟!،لقد قلنا من قبل أن المراهنين على تبون لإحداث انقلاب في سلوك السلطة واهمون؟!،فهل من المنطق أن تطلق السلطة النار على قدميها؟!،وقلنا كذلك بأن الديناصورات المالية لا يمكن أن تقتلعهم الزوابع بحجم الزوبعة في فنجان-على حد تعبير ولد عباس-؟!،فهم بقادرين على النجاة من أمواج التسونامي العاتية؟!،كما قلنا بأن على المتفائلين التريث؟!،فالجزائر بلد المعجزات حقيقة أو تهكما؟!،وكيف لا وهي من عين فيها وزير في هذه الحكومة لم يدم استوزاره إلا ساعات معدودات ثم أقيل؟!،ثم تبعه تبون نفسه في أقصر تعمير لوزير أول في منصبه منذ استقلال الجزائر؟!،وهي سابقة حري لها أن تدون في كتاب غنيس للأرقام القياسية؟!،وقلنا بشأن ما أشيع من حرب على المال القذر أن لا النار اشتعلت ولا الدخان ارتفع؟!،بحكم أن (الفتنة) سوف توأد في المهد لا محالة؟!،لأنها كانت مهددة للجميع؟!،بالموت حرقا-حيث حرائق الغابات في الجزائر هذه السنة على غير العادة كانت تبدو وكأنها ممنهجة وموجهة؟!،أو الموت غرقا في مستنقع الفضائح التي تزكم الأنوف؟!،ولذلك قيل أن الفتنة أشد من القتل؟!،ومادام الأمر كذلك فمن الحكمة ستر ما ستره الله؟!،حتى ينجو الجميع من فضاعة الموت حرقا أو غرقا؟!،ولذلك كان الإستعانة بالإطفائي(الماهر) لإطفاء حريق بلغ لسان لهبه عنان السماء ضرورة ملحة باستعجال لا يقبل التأخير؟!،والحقيقة أن العملية لو لم تكن كرنافالا في دشرة-عنوان الفيلم الذي يعرفه الجزائريون جيدا-؟!،لكان المسار الطبيعي الذي من المفروض أن يسلك فيما أشيع وأذيع بالوثائق والأرقام هو أروقة المحاكم لا أوراق الصحف والجرائد؟!،وهناك لا مناص من البينة على من ادعى واليمين على من أنكر؟!،أما أسلوب رمي الحجارة في المياه العكرة ثم ترك الجمال تحمل ما حملت؟!،فهو أسلوب عفا عنه الزمن؟!،أسلوب حفظناه على ظهر القلب؟!،لم يعد لينخدع به أحد؟!،فقد ألفنا أن المندبة كبيرة لكن الميت فأر؟!،أما من يتكلمون عن الفصل العنصري وغير العنصري(الأبارتايد)؟!،فما عليهم إلا أن يستنهضوا الشعب ليفصل؟!،فكيف يتم الفصل والشعب لم يفصل؟!، ولا يحب أن يفصل؟!،وهو الذي في يده الفصل ؟!،والقول الفصل؟!،شعب يعتقد بأنه بقادر على التأثير في مجريات الأحداث بالبقاء في البيوت ومقاطعة كل موعد انتخابي؟!،ناسيا هذا الشعب بأنه مجرد كتلة مهملة -بتعبير الفيزيائيين-من زمان؟!،والدليل أنهم حكموه بلا انتخابات في انقلاب الستينات؟!،ثم زادوه في انقلاب التسعينات عبر المجلس الأعلى للدولة وعبر رئيس الدولة فيما بعد؟!،شعب يقاطع تاركا الجمال تعبَأ بالمال؟!،ثم لما يرمق وميض شرارة صغيرة كاذبة يشرئب بعنقه ؟!،لامحا إلى أفق بعيد؟!،ظانا أن الشرارة هذه المرة ستسقط له حمل الجمال من الذهب والمال فيغنم وينعم؟!،ولكن هيهات هيهات؟!،فالجمال صبورة لما لديها من نفس طويل؟!،تقطع الفيافي البعيدة وهي تأكل بشراهة؟!،تأكل الأخضر واليابس؟!،كلما خيل لك أنها شبعت إلا و أطلت برأسها ؟!،قائلة هل من مزيد؟!،أما الشعب الذي يغلق على نفسه الأبواب ؟!،ثم يقول للأشباح هيت لكم؟!،هيت لكم لتغيروا مكاننا ؟!،هيت لكم لتقرروا مكاننا؟!،هيت لكم لتحاسبوامكاننا؟!،هيت لكم لتطعمونا بلا عمل ؟!،فأنتم اليوم الأمل؟!،ولما يغيب ويندثر في غده الأمل ؟!،يصيح :رويدكم أين الجمل؟!،أين ماحمل؟!،ما العمل ؟!،أنتم الألم ؟!،أنتم ناهبو السمن والعسل ؟!،سنلتقي على عجل؟!،يوم الأجل ؟!،لنحاسبكم على الريق والبصل؟!،لن تسمعوا منا كلمة سماح؟!،حتى يطلع بين يديكم الصباح؟!،وحتى يطلع الصباح فها هو الجمل راح؟!،والحمل راح؟!،والثمر جاح؟!،والمباح غير متاح؟!،ابقوا في نواح؟!،وافرحوا بما لاح؟!،مبارك عليكم؟!،فقد أضيف لأمتكم ثابت جديد؟!،ففي الدستور الثوابت الدين واللغتين؟!،وفي الواقع مزيد؟!،زائر قديم جديد؟!،منذ عشرين سنة وهو يلازمكم ظلا (خفيفا)؟!،يزوركم في الأحلام؟!،وفي الأنوار؟!، وفي الظلام؟!،لا يبيت عندكم إلا في العظام؟!،مهما بذلتم له من حشايا ومطايا؟!،فلا غنى له عنكم؟!،بما لكم من رخو العظام؟!،تمضون وتفنون؟!،وهو يتبعكم ؟!،وأنتم مردودون في الحافرة؟!،تصيحون:كيف هذا ونحن عظما نخرة؟!،يجيبكم : على رسلكم فتلك كرة غير خاسرة؟!،أحتاج أنفسا جاسرة؟!،أحمل عليها وأحمل ؟!،فلا تشكو وجعا في خاصرة؟!،هكذا أردتم فكنتم؟!،فافرحوا بما أنتم فيه؟!،فلو كان العز يدرك بالمنى مابقي في البرية ذليل؟!،ومعذرة للشاعر عن سوء التصرف؟!،والمعذرة لكم جميعا؟!، فقد عدت في أرذل العمر أخرف؟!،أما مايروى من حديث المنى فقد دعا الشيخ شمسو -شمس الدين بوروبي الجزائري ومن على قناة خاصة الله أن ينصر تبون فيما جنح إليه-وهو ليس وحده من فعل ذلك للأمانة-؟!،أما الآن وقد سقط؟!،فلزاما على الشيخ أن يدرك مناه بدعاء ثانن مفاده:أن يا ألله أسقط كل من أسقط تبون بالكيد والمكيدة؟!،هكذا لكي تكون هذه بتلك؟!.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter