Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » وزير الداخلية العراقي: السعودية طلبت من العبادي التدخل للتوسط بين الرياض وطهران
    الهدهد

    وزير الداخلية العراقي: السعودية طلبت من العبادي التدخل للتوسط بين الرياض وطهران | القصة الكاملة

    وطن13 أغسطس، 2017آخر تحديث:16 أكتوبر، 20213 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    العراق watanserb.com
    العراق
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال قاسم الأعرجي، وزير الداخلية العراقية، الأحد، إنه أبلغ السعودية أن تحسين العلاقات مع إيران يبدأ باحترامهم الحجاج الإيرانيين والسماح لهم أن يزوروا مقبرة البقيع.

     

    وأكد الأعرجي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الإيراني، عبد الرضا رحماني فضلي، في طهران، أن ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، طلب منه رسميا، أن يتوسط العراق بين إيران والسعودية، لكبح التوتر بين البلدين، كما سبق للملك سلمان أن قدم هذا الطلب في وقت سابق، وهو الامر الذي سبق أن ذكره المغرد الشهير “مجتهد”.

     

    وأضاف الأعرجي أنه أبلغ الجانب السعودي برأي الجانب الإيراني بأن الخطوة الأولى التي يمكنها أن تؤدي لتخفيف التوتر بين طهران والرياض تتمثل في إبداء الرياض الاحترام إلى الحجاج الإيرانيين ومعاملتهم بأفضل نحو، وأن تسمح لهم بزيارة مقبرة البقيع.

     

    وقال الأعرجي إن الجانب السعودي وعد بتطبيق ذلك وأكد أن البقيع مفتوحة الآن أمام الحجاج الإيرانيين، مشددا على أن العراق يؤمن بضرورة وجود علاقات صداقة بين إيران والسعودية، لأنها تسهم في تعزيز أمن المنطقة.

     

    من جانبه، قال رحماني فضلي إن احترام الحجاج الإيرانيين مهم جدا لطهران، وإن طهران تسعى دوما لتعزيز علاقاتها مع السعودية، مؤكدا أن إيران لم تكن سباقة في قطع العلاقات مع السعودية.

     

    وأشار إلى أن سياسة إيران تسعى إلى التعاون المثمر في المنطقة، قائلا: “نأمل من دول المنطقة أن تعمل على حل أزمات المسلمين في المنطقة”.

     

    وتبادل مؤخرا مسؤولو العراق والسعودية الزيارات فيما بينهم، تأكيدا على عمق العلاقات الثنائية والحرص على أمن منطقة الشرق الأوسط.

     

    ففي 25 فبراير/شباط الماضي، زار وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، بغداد، بعد عقود من التوتر بين البلدين، وهي الزيارة الأولى لمسؤول سعودي رفيع المستوى، منذ العام 1990.

     

    كمات التقى الأمير محمد بن سلمان، مؤخرا بوزير الداخلية العراقي قاسم الأعرجي ومن ثم مقتدى الصدر، واختتمت الزيارات باستقباله  وزير النفط العراقي، جبار اللعيبي، في جدة قبل أيام، تعبيرا عن حرص السعودية على استقرار العراق وعزمها على تنمية العلاقات بين الجانبين وتقويتها في كافة المجالات.

     

    وكان المغرد السعودي الشهير “مجتهد” سبق وأن كشف أن التحول الأخير في سياسة المملكة العربية السعودية واستقبالها لزعيم التيار الصدري الشيعي في العراق مقتدى الصدر ومن قبله وزير الداخلية، قاسم الأعرجي وإشادتها بتدمير الموصل من قبل ميليشيات الحشد، ليس إلا توددا لإيران لتتدخل لدى الحوثيين لوقف الحرب في اليمن التي عرت سياسات ولي العهد محمد بن سلمان.

     

    وقال “مجتهد” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” يوم 31 تموز/يوليو الماضي رصدتها “وطن”:” الاحتفاء بمقتدى الصدر وقبله بالأعرجي وآلاف التأشيرات للحشد والاحتفال بتدمير الموصل كله تودد لإيران حتى تشفع عند الحوثي لعله يرحم ابن سلمان”.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إيران الرياض السعودية حيدر العبادي طهران
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. badr on 13 أغسطس، 2017 9:48 ص

      السعودية أحدى الدول التي ثبتت هؤلاء الأيرانيين حكاماً على صدر عراق مدمر وهاهي تجلس معهم للقبول بتدنيس مقابر أهل البيت وتحويلها لملتقى فاسدي الأرض وأنجاسها

      رد
    2. أبو زرنيخ on 13 أغسطس، 2017 10:15 ص

      آل سلول الخونة الأنجاس يبوسون الأيدي والطياز ليتوسط لهم أحد مع ايران من أجل أن ترضى عنهم, بنفس الوقت يحاصرون قطر وأهلها.
      ينطبق عليهم ما قيل عن المقبور حافظ أسد وابنه الكلب بشار أسد. أسد في سوريا ولبنان, فأر في الجولان.

      رد
    3. م عرقاب الجزائر on 13 أغسطس، 2017 10:29 ص

      iهكذاوإلا فلا؟،طز-حسب تعبير القدافي- لهيئة الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف؟،وطز وألف طز لهبئة صغار العلماء؟،ومليون طز للمفتي الرسمي؟،ومليار طز للجوارح-كالمدخلي- الذي لا يجرحون إلا أنفسهم؟،ومثله للكواسر الذين لا يكسَرون إلا بنادقهم؟،وطز في قناة صفا الذي سحب منها الميدان الذي ظلت تتكلم فيه؟،والتي أرادت من وراء ذلك اقناع عامة المسلمين وخاصتهم أن الشيعة مجوس وصفويون هم أشد على الإسلام والمسلمين وأخطر من الصهاينة؟،فها نحن نراهم لما حصحص الحق يحتضنون الأولى-اسرائيل-باليمين ؟،ويحتضنون الثانية -إيران وأذرعها-بالشمال؟،أما قطر فلا هي من أصحاب اليمين فتحتضن؟،ولا هي من أصحاب الشمال ليرحب بها؟،لو كان القطريون من الهندوس لبني لهم معبد ليعبدوا فيه بسلام؟،لكن-ربما-اكتشقوا أن القطريين ماهم إلا قليل من الآخرين؟،ولذلك واجهوهم بالبغضاء والبغي؟،لا لشيء إلا لكونهم سبقوهم باحسان إلى الميدان؟،ميدان الفعل لا القول؟،لذلك اغتاضوا؟،كيف لا والسابقون السابقون أولئك المقربون؟،في جنات السلامة والظهور والريادة -رغم الحصار-؟،ادعوا قرصنة أن قطر تتعامل مع إيران وتشيد بها؟،لم يكن ذلك إلا تضليلا -على مقاس قول أنور السادات لسائقه لما وصل إلى مفرق الطرق:اغمز نحو اليسار و لكن استدر نحو اليمين-؟،ذلك أن القراصنة كانوا في الواقع على نار أحر من الجمر لساعة يتمكنون فيها من عناق إيران وأذرعها الضاربة بحرارة عالية تفوق حرارة أفران تذويب الحديد؟،قال الشاعر:نظرة فابتسامة فسلام فكلام فموعد فلقاء؟،وهكذا حال القراصنة؟،غمزوا لهم؟،ابتسموا لهم بالتأشيرات والتسهيلات؟،سلموا عليهم وصافحوهم في المناسبات-مصافحة الجبير لظريف بحرارة-؟،فكلام سري نقله مبعوثوهم؟،ثم تكللت الجهود بمواعيد متتالية ختمت بتبادل الهدايا كعربون ود وحب-سيارات مصفحة تسيل اللعاب-؟،تأهبا للقاء الأكبر؟،لقاء سليماني فروحاني فخامنائي؟،وأين الغرابة في ذلك؟، مادام الطرفان التقيا سابقا على إعانة الشيطان الأكبر على غزو العراق في 2003؟،أعانوا الشيطان الأكبر على اقتراف الكبائر وهم يعلمون؟،لكن الإعانة توجت أحدهما ولم تتوج الآخر؟،توجت إيران بمنحها العراق كاملا على طبق من ذهب؟،من يدري فربما يستدرك الطرف الخاسر ماخسر بدعمه ولو في الوقت الضائع؟،يستدرك ذلك بجعل نفسه أيضا على نفس الطبق الذهبي الذي تسلمته إيران؟،جنبا إلى جنب مع العراق؟،المهم أنها تحضى بمكانة الجوهرة كما العراق وعلى نفس الطبق الذي استحوذ عليه خامنائي؟،مبارك عليهم مكانتهم الجديدة وسط الجواهر المأسورة؟،يكفي عزاؤهم أنهم أسرى من الدرجة الذهبية؟،الآن آن الأوان ليتحول السم الذي تناوله الخميني مرغما إلى ترياق؟،فهنيئا للخميني فقد آن له أن يمدد رجليه في القبر؟،كيف لا فهو لم يعد بحاجة لتصدير الثورة؟،ثورته انتصرت؟،أما ثورات مايسمى بالربيع العربي فطز فيها -على مقاس قول القدافي مرة اخرى-؟.

      رد
    4. يونس محمد on 13 أغسطس، 2017 4:50 م

      مبروك للمهلكه، رجولتكم على قطر فقط، وتتوسلون ايران.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter