Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “نظرية التخوم”.. مفكر إماراتي: هذا ما سيجري لو أصلح العرب أوضاعهم وتحالفوا مع تركيا | القصة الكاملة
    الهدهد

    تأثير تحالف العرب مع تركيا على موازين القوى في مواجهة إسرائيل وإيران وفقًا لمفكر إماراتي

    وطن12 أغسطس، 2017آخر تحديث:12 أغسطس، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تساءل الدكتور يوسف خليفة اليوسف، أستاذ الإقتصاد بجامعة الإمارات، عما ستؤول إليه موازين القوى بين العرب وإسرائيل وإيران لو أن العرب أصلحوا أوضاعهم وتحالفوا مع الأتراك من أجل الأمن والتنمية.

     

    جاء ذلك في سلسلة تغريدات نشرها عبر حسابه الشخصي في موقع التدوينات المصغرة “تويتر”، تحدث فيها عن “نظرية التخوم” الإسرائيلية في الحرب مع العرب أي التعاون مع الدول المحيطة بالعرب لإضعافهم.

     

    وقال المفكر الإماراتي إن “هذه النظرية نجحت إلى حد كبير في السابق عندما تعاونت إسرائيل مع إيران ضد المد القومي العربي”، ولكنه أعرب عن اعتقاده في أن النظرية الإسرائيلية قد سقطت اليوم.

     

    وأضاف اليوسف: “فقد أسقطتها الأنظمة العربية التي بدأت تتعاون مع الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني و أسقطتها تركيا بوقوفها مع الشعب الفلسطيني”.

     

    وتساءل في ختام تغريداته: “فكيف يا ترى ستكون موازين القوى بين العرب وإسرائيل وإيران لو أن العرب أصلحوا أوضاعهم وتحالفوا مع الأتراك من أجل الأمن والتنمية؟”.

     

    “نظرية التخوم” أو (التحالف المحيط) أو (سياسة شد الأطراف)، صاحبها “بن غوريون”، أول رئيس وزراء إسرائيلي، ويقول الدكتور “علي حسين باكير”، الباحث المتخصص في الشؤون الدولية والاستراتيجية، إنها خطة جيوبوليتيكية إسرائيلية تقضي بمحاصرة العالم العربي.

     

    وفي تقرير له حول “محددات فهم العلاقات التركية الإسرائيلية”، يُشير باكير إلى أن هذه النظرية تقوم على محاصرة العمق العربي بحزام معاد من الدول (الأقليات) مثل إيران وتركيا وأثيوبيا والهند لتقويض القومية العربية وتأمين التواصل مع المحيط الجيوبوليتيكي الخارجي لإسرائيل وتوجيه الضغط باتجاه الدول العربية.

     

    ويرى باكير أن العلاقات التركية- الإسرائيلية، غالباً ما تخضع لمقاربات عاطفية لدى الكثير من الأوساط العربية، فتأتي مغالية في التصورات وغير واقعية في الغالب، سواءً في حالة الوفاق بين تل أبيب وأنقرة، كما كان عليه الأمر قبل استلام حزب العدالة والتنمية الحكم في تركيا، أو في حالة التوتر أو عدم الانسجام كما هو عليه الأمر في هذه المرحلة.

     

    كما يرى الباحث أن تركيا لا يمكنها أن تقطع علاقاتها بإسرائيل، لأنها تكون بذلك نسفت مبادئها التي قام صعودها الإقليمي عليها من جهة، ولأن دورها سيتغير في حينه، وقد يتحول إلى نسخة إيرانية محسنة بحيث يفقد ميزته واستثنائيته التي خولت أنقرة أن تلعب دوراً مميزاً وفريداً وغير شاغر في الشرق الأوسط.

     

    في المقابل، لا يمكن لتركيا أن تسكت على تجاوزات إسرائيل مع استمرار العلاقة معها لأنها ستكون بذلك نسخة عن الأنظمة العربية وتفقد أيضاً ميزتها، إضافة إلى أنه بإمكان إسرائيل دوماً التخريب على دور تركيا لو أرادت ذلك أو تصعيب مهمتها على الأقل، حسب رأي باكير.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل إيران الامارات العرب تحالفات تركيا يوسف اليوسف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter