Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » في سابقة هي الأولى من نوعها.. إسرائيل تبدأ إجراءات عنصرية لسحب جنسية المفكر عزمي بشارة | القصة الكاملة
    الهدهد

    في سابقة هي الأولى من نوعها.. إسرائيل تبدأ إجراءات عنصرية لسحب جنسية المفكر عزمي بشارة | القصة الكاملة

    وطن30 يوليو، 2017آخر تحديث:30 يوليو، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    المفكر عزمي بشارة watanserb.com
    المفكر عزمي بشارة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت تقارير إعلامية أن وزير الداخلية الإسرائيلي أرييه درعي، قدم يوم الخميس الماضي، طلباً رسمياً للمستشار القضائي لحكومة الاحتلال، أفيحاي مندلبليت، يطلب فيه سحب الجنسية من المفكر العربي عزمي بشارة، في سابقة هي الأولى من نوعها منذ إقامة دولة الاحتلال، إذ لم تقم إسرائيل ومنذ قيامها على أرض فلسطين بعد النكبة بسحب الجنسية أو المواطنة من أي مواطن، بمن فيهم مواطنون يهود وعرب أدينوا في سنوات الخمسينيات والستينيات، بتهم أمنية خطيرة، أو تسريب أسرار عسكرية لجهات أجنبية.

     

    وتأتي هذه الخطوة، بالاعتماد على التعديل الخاص الذي أدخله الكنيست الإسرائيلي بشكل رسمي ونهائي في مارس/آذار من العام الحالي، على قانون المواطنة، خصيصاً لحالة المفكر العربي الدكتور عزمي بشارة، بعد محاولات سابقة بدأت منذ عام 2007، بعد خروج بشارة للمنفى، وعلى أثر حملات تحريض عنصري ودموي ضده، لتبرير سحب المواطنة منه.

     

    وقد تم تفصيل القانون المذكور، بشكل واضح لحالة المفكر عزمي بشارة، على الرغم من أن الملف الأمني الذي لفقه الاحتلال له، ظل ملفاً واهياً ولا حقيقة فيه، سوى أنه كان ستاراً لملاحقة سياسية محضة، كان الاحتلال بحاجة لستار “قانوني” يبررها به.

     

    وتجلى ذلك على نحو خاص، في التعديل الذي يتيح اتخاذ هذه الإجراءات ضد بشارة، في غيابه، علماً أن المواثيق الدولية والإعلان العالمي لحقوق الإنسان، تحظر سحب الجنسية أو المواطنة من أي مواطن، وإبقاءه بدون أي جنسية أو مواطنة.

     

    وكانت ملاحقة بشارة، قد ازدادت وتعاظمت وتيرتها وأدواتها، بعد فشل محاولات منعه من الترشح للكنيست، منذ انتفاضة القدس والأقصى، والانسحاب الإسرائيلي من لبنان في عام 2000، ومن ثم بعد العدوان الإسرائيلي على لبنان عام 2006، بفعل المواقف التي أعلنها بشارة، وعلى رأسها حق الشعوب المحتلة بمقاومة الاحتلال، ورفض الانصياع لرواية الاحتلال، ورفض اعتبار سورية ولبنان دولتين عدوتين، أو القبول بشروط حكومة الاحتلال بطلب إذن من السلطات الأمنية والسياسية قبل زيارتها.

     

    ولم يخف وزير داخلية الاحتلال أياً من أسباب الملاحقة وقرار سحب المواطنة عن المفكر بشارة، بل حوّل هذه الأسباب السياسية إلى ما سماه شبهات، لارتكاب مخالفات ضد أمن دولة الاحتلال، ومساعدة دول عدوة والتعاون مع منظمات إرهابية.

     

    ويتزامن هذا الطلب الإسرائيلي الجديد مع الحملة الأخيرة ضد بشارة، خاصة أن الاحتلال الإسرائيلي لم يتوقف، وتحديدا في العامين الأخيرين عن التحريض ضده خصوصاً بعد اندلاع هبة القدس قبل عامين، بسبب تصريحاته ومواقفه المتكررة المحذّرة من سياسة الاحتلال في تكريس تقاسم زماني ومكاني في الأقصى، من جهة، ومواقفه المؤكدة على حق الشعوب، وفي مقدمتها الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال ورفضه.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل عزمي بشارة فلسطين قطر مفكر نائب عربي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter