Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بعد صمت مطبق وإشادة بـ”سلمان” .. “السديس” باكياً: قلت يا أقصى سلاما، قال هل عاد صلاح؟ | القصة الكاملة
    الهدهد

    بعد صمت مطبق وإشادة بـ”سلمان” .. “السديس” باكياً: قلت يا أقصى سلاما، قال هل عاد صلاح؟ | القصة الكاملة

    وطن28 يوليو، 2017آخر تحديث:19 نوفمبر، 20202 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبدالرحمن السديس watanserb.com
    عبدالرحمن السديس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعد صمت أهل القبور وبعد وصلة مديح هنأ فيها الملك سلمان بن عبد العزيز على مبادرته التي “تؤكد ثبات مواقف بلاد الحرمين الشريفين في حفظ حق المسلمين في المسجد الأقصى الشريف”، قال إمام وخطيب المسجد الحرام، عبد الرحمن السديس، إنه لا مساومة على من مقدسات المسلمين، ولا تنازل عن شيء من الثوابت، مؤكدا بأن الأوضاع في المسجد الأقصى “نكأت الجراح” على حد وصفه.

     

    وتساءل “السديس” خلال إلقائه خطبة الجمعة بالمسجد الحرام بمكة المكرمة قائلا: ” أين منا خالد وصلاح؟!”، مضيفا بالقول: “أيطيب لنا عيش ، ويهدأ لنا بال ومقدساتنا تئن؟ وقدسنا تنادي وفلسطيننا تستنجد والأقصى يستصرخ ؟”.

     

    واستنكر “السديس” في خطبته الحال الذي وصل به المسجد الأقصى مستشهدا بأببيات شعرية قائلا:

    قلت يا أقصى سلاما.. قال هل عاد صلاح؟

    قال والدمع يفيض.. هدني طعن الرماح

    هدني ظلم اليهود.. والثرى أضحى مباح”.

     

    وتابع السديس قائلا: “أمة الاسلام، أيها الإخوة المرابطون على ثرى فلسطين الصامدة، أرض العز والشموخ والفداء، والتضحية والإباء، لكم نخاطبكم من المكان الذي يمثل حلقة الوصل بين أبناء هذه الأمة، فوالله الذي لا إله غيره، إنه ليقض مضاجعنا أن أقصانا أسير بأيدي البغاة الطغاة العتاة ، فما نذكر الأقصى – أقر الله الأعين بفك أسره وقرب تحريره – الا وتعتصر قلوبنا حسرة وأسى على ما جرى له ويجري من هؤلاء الصهاينة المعتدين، فقضيتكم قضيتنا، وهزة انتفاضتكم هزة قلوبنا، ومصابكم مصابنا، فصبرا صبرا أيها المرابطون، لقد سطر جهادكم المبارك بأحرف العز والنصر والشرف أروع النماذج في التاريخ المعاصر، فبوركتم من رجال، ولله دركم من أبطال، لقد أعدتم في الأمة الآمال، وصدقتم الأقوال بالأفعال، ثقوا بنصر الله، بنصر الله لكم متى ما نصرتم دينه”.

    ? رسالة من إمام المسجد الحرام الشيخ عبدالرحمن السديس إلى المرابطين في فلسطين..

    ??? pic.twitter.com/QcGkUyf4Xh

    — أحمد السلطان (@AhmedAASultan) ٢٨ يوليو، ٢٠١٧

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الأقصى الصهاينة سلمان بن عبد العزيز عبد الرحمن السديس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    11 تعليق

    1. ابوعمر on 28 يوليو، 2017 11:21 ص

      غضب الله منكم ومن جيفتكم المنتنة سلمان الطحان….الاقصى في رعاية المرابطون والمرابطات من ابناء فلسطين…ازالة البوابات الالكترونية يعود فضله الى المرابطون فقط..وبتوفيق من الرب الكريم…..سلمانكم يجهل حتى موقع مؤخرته..فكيف يسمع بالاقصى….غضب الله منكم

      رد
    2. أبو زرنيخ on 28 يوليو، 2017 11:28 ص

      تفوه على لحيتك وعلى لحية الخائن الذي يقف الى جانبك.

      رد
    3. فوزي on 28 يوليو، 2017 11:29 ص

      اخو ال مسدوسة !!!

      رد
    4. أيمن المرابطي on 28 يوليو، 2017 11:58 ص

      بعد خطبة الجمعة سيقوم السديس بمصاحبة
      عبدالعزيز بن فهد الى باريس حيث فندق جورج الخامس الذي يقضيان فيه مع ندمائهما رحلة استجمام فرارا من حرارة الجو في السعودية
      للعلم الفندق في ملكية الوليد

      رد
    5. Nora A on 28 يوليو، 2017 12:04 م

      يا شيخ سديس.
      لي جيراااان اولاد شرموووطة .
      يشتمونني دون سبب.
      وينتهكووون عورة بيتي.
      وينظرون علينا من الشباك.ويتبولون امام الباب.
      ويتبرزون على العتبة..
      .وحاولوا كثيرا ان يقتحموا باب السقة ويسرقوا اموالي..
      ماذا افعل مع هؤلاء العااااهرات..
      هل اشتكيهم ام اتركهم عواااهر..

      رد
    6. راشد on 28 يوليو، 2017 12:16 م

      اصحابك يقولون ولي نعمتك كشر عن انيابه وهدد إسرائيل

      رد
    7. Nora A on 28 يوليو، 2017 12:59 م

      بارك الله فيك يا شيخ..
      فما تفعله انت وغيرك من الذين يخطبون او ينطقون الحق او يكتبون الحق.
      ما هو الا جهاد سلمي في سبيل الله لكي نغسل الضماءر العفنة.
      ونلمع الامخاخ المنتنة.
      ونزيل الروث من القلوب.
      ونمسح البول الذي وسخ الكتب الدينية.
      وهذا هو اعظم الجهاد السلمي الذي لا يكلف ولا يضر..وان شالله كثير النفع.

      رد
    8. رحال on 28 يوليو، 2017 3:07 م

      كهنه ملاعين وليسو علماء ربانيين ،، اولاد الزنا يخافون اسيادهم ولا يخافون الله ،، سقطة ورقة التوت عن عوراتكم يا مراخين

      رد
    9. راشد on 28 يوليو، 2017 10:40 م

      سلمان الحزم مش فاضي للاقصى سلمان رافع سيقان في المغرب امام شعبة مسلم وبرع اكبر داعر وفاسد

      رد
    10. م عرقاب الجزائر on 29 يوليو، 2017 4:45 ص

      كان الأولى به أن يسأل -ربه-؟!،يسأله مابال الملايير التي منحت من أموال الأمة لأبي ترامب؟!،حبست ولم تمنح للأقصى؟!،منحت له فطار منتشيا نحو حائط البراق وقد ارتدى هناك قلنسوة اليهود؟!،لتعلم ياشيخ أن تلك البوابات الالكترونيه هي من تمويل سعودي؟!،كما الأراضي التي تهدى وتملك للإسرائيليين من عقارات أكناف بيت المقدس هي من تمويل إماراتي؟!،كونوا شجعانا ؟!،ضعوا النقاط على الحروف؟!،ضعوا الدواء على الجرح؟!،لا على التخوم؟!،ألم يان لكم أن تصدقوا ولو مرة؟!.

      رد
    11. ا.الموق on 29 يوليو، 2017 3:24 م

      انكشفت وبنت على حقيقتك يا سديس.
      انت تتبع ولي نعمتك ولو قادك الى ما يخالف صحيح السنة والقرآن.
      سقطت من عيني للأبد.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter