Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » القدس تنتصر: إرادة الفلسطينيين تحطم طموحات الاحتلال في معركة بوابات الأقصى
    تقارير

    القدس تنتصر: إرادة الفلسطينيين تحطم طموحات الاحتلال في معركة بوابات الأقصى

    وطن27 يوليو، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأقصى
    الأقصى
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقلم مهند بتار – الآن وبعد أن رفع الإحتلال الصهيوني عن محيط الأقصى آخر البوابات الألكترونية يصح الإعلان بالفم الملآن أن ارادة المنتفضين الفلسطينيين حصراً قد إنتصرت في معركة الشرف هذه دون أن يشاركها هذا الإنتصار (المعنوي والمادي) أي دخيل عربي رسمي ، فهو إنتصار مقدسي خالص عماده أمواج من الذائدين الفلسطينيين عن الأقصى وليس لأحد غيرهم مقدار خردلة من أسبابه وبالتالي : نتائجه . لا بل يمكن القول بالإستناد إلى مجريات معركة البوابات أن التدخل العربي الرسمي الذي حصل (بالفعل) إنما حصل لكبح انتشار طاعون (النخوة) الفلسطينية في المحيط الجماهيري العربي وهذا مما ترتعد له فرائص النظام العربي الرسمي لأنه قد يفتح شـهية هذه الجماهير على ما يتعدى (النخوة) من محرمات وممنوعات ! .

     

    ومن هذا المنطلق (لا غير) راحت عديد الأنظمة العربية تتوسل الجزار نتنياهو لكي (يلمّ الطابق) ولا ينزع عن عورتها ورقة التوت اليتيمة ، ولكنه أبى متعجرفاً إلا أن يبهدلها ويقلل من قليل قيمتها فذهب إلى التصعيد مع المنتفضين الفلسطينيين قبل أن يكبحه طاقمه الأمني بتقارير صادمة تفيد بأن الذائدين عن الأقصى ذاهبون معه في التصعيد إلى أي درجة يشاءها جنونه دون أن يحيدوا عن أهدافهم ، وهي أهداف لا يشكل رفض البوابات الإلكترونية سوى إطارها ، أما جوهرها فهو ما أفزع هذه التقارير من مدى التمسك الفلسطيني بـ (الحق) ، الحق الثابت لا في الأقصى فحسب ولكن في فلسطين أرضاً ومقدسات وتاريخاً وجغرافيا ، وبمعنى آخر فإن معركة البوابات الألكترونية تجاوت زمكانياً محدوديتها المقدسية إلى شموليتها الفلسطينية وهذا ما سيضيف إلى نتائجها الآنية المنظورة نتائج عظيمةٍ أبعد على مختلف أصعدة الصراع مع الصهاينة سواءً لجهة الحرب أو لجهة أي مسعى أو مشروع (للتسوية) سيكون على أصحابه بعد هذه المعركة أن يعرفوا أن حدوده قد رسمتها سواعد المدافعين عن الأقصى وقضي الأمر ورُفعت الأقلام ، فلا يعود هناك فلسطينيا عربياً إقليميا دولياً من يجرؤ على تخطي هذه الحدود وإلا فأمواج عاتية كالأمواج الفلسطينية التي هدرت حول الأقصى ستبتلعه في عميق لجتها .

     

    الدرس المقدسي إذاً لفّ على الجميع ، شقيقاً وصديقاً وعدواً ، وعلى الجميع أن يحفظه مكرهاً أو مختاراً تماما مثلما سيمتثل الجميع في نهاية المطاف لإرادة شعب مرغ أطفاله نتنياهو وجيشه وكيانه في أوحال الخيبة .

     

    مهند بتار


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل الأردن السعودية القدس المسجد الأقصى فلسطين مهند بتار
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. ..المهتدي بالله on 27 يوليو، 2017 1:24 م

      لا احد ينكر عظمة الاوفياء لدينهم وللمسجد الاقصى والاماكن المقدسه من الفلسطينين وقد بذلوا اكثر مما يستطيعون في سبيل الدفاع عن اولى القبلتين وثالث الحرمين ومسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا جهد مشكور من ابناء القدس الحبيبه ولكن لا يجوز ان ينسب انتصار المدافعين عن الاقصى لانفسهم فلله المنة والفضل وله الشكر والحمد اولا واخرا على هذا التوفيق وان لله تدابير نجهلها لنصرة دينه واوليائه والدفاع عن بيته المقدس …وقبل ان نتباهى بقدراتنا كان من الواجب علينا ان نشكر الله على لطفه وعونه ..

      رد
    2. محمد حجازي on 27 يوليو، 2017 3:56 م

      الأجهزة الأمنية الاسرائيلية وبحكم احتكاكها اليومي مع جميع شرائح المجتمع الفلسطيني فانها تعلم تماماً ان كرة النار التي أشعلها الفلسطينيون دفاعاً عن الأقصى وما يعنيه ذلك سوف تكبر هذه المرة و بسرعة متناهية منذرة بحرق الأخضر واليابس وأنها ستمتد لتطال كل شيء أمامها وسيكون لها أبعاد وتداعيات لا يحمد عقباها، لهذا قامت تلك الاجهزة بالضغط على المتعجرف نتنياهو لكي يعمل علىى تفكيك الاجراءات المقيدة لحرية الفلسطينيين في أداء صلواتهم في المسجد الأقصى ، فقد خاض الفلسطينيون معركتهم مع العدو الاسرائيلي لوحدهم الا ما رحم ربك هنا أو هناك وكان لهم النصر من عند الله الذي أمدهم بالعزم والعزيمة فكانت الفرحة العارمة التي أفزعت مظاهرها العدو المتغطرس الذي استنجد بقواته الخاصة لتعكير جو الفرحة لدى المقدسيين الشجعان . لقد كانت تجربة لها نشوة يبنى عليها في مواجهة هذا العدو والانتصار عليه مجدداً وفي كل المجالات معتمدين على الله وعلى عزيمتهم وما النصر الا من عند الله.

      رد
    3. رحال on 27 يوليو، 2017 6:12 م

      اولى القبلتين كانت ولا زالت الكاشفه للمنافقين والمخلصين للرجال واشباه الرجال للمنافقين المرجفين ولأهل الثبات ، فكما كانت بداية انحطاط الأمه في التفريط في بيت المقدس واكناف بيت المقدس وتسليمه لاحفاد القرده والخنازير عبر معارك وهميه دامت لأيام وكثمن لبقاء العروش الواهيه .. سوف تكون الإنطلاقه عبر المسجد الأقصى لتحرير البلاد والعباد من غطرسة وعنجهية اليهود الملاعين ومن والآهم بعد ان تمت غربلة الصفوف وفضح الجميع ممن صدعو رؤسنا بالخطابات والعنتريات ..ليميز الله الخبيث من الطيب ، وتبدئ مرحلة الاعداد لجيل التحرير ،، لا تحسبوه شرا لكم ،،وغدا لناظره قريب ،، ولكنكم تستعجلون

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter