Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تأثير رئيس الحكومة الجزائرية في مواجهة الفساد يظهر التباين بين قيادات حركة حمس الجديدة القديمة
    الهدهد

    تأثير رئيس الحكومة الجزائرية في مواجهة الفساد يظهر التباين بين قيادات حركة حمس الجديدة القديمة

    وطن26 يوليو، 2017آخر تحديث:26 يوليو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الفساد watanserb.com
    الفساد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الجزائر – (وطن – خاص) بدا الرئيس الجديد لحركة مجتمع السلم الجزائرية “حمس”، عبدالمجيد مناصرة،  موافقا  لما أسماه بـ”مسعى الوزير الأول (عبدالمجيد تبون) في محاربة المفسدين” في تناقض تام مع سلفه عبدالرزاق مقري الذي رفض “منح صك على بياض” لتبون في حملة “التطهير” التي طالت عددا من رجال الأعمال أبرزهم رجل الأعمال الأشهر بالبلاد علي حداد.

     

    كان مناصرة انتخب، أواسط الشهر الحالي، رئيسا جديدا لحركة “حمس”، أحد فروع الإخوان بالجزائر، خلفا لعبدالرزاق مقري خلال ما عرف بمؤتمر الوحدة بين حركتي “حمس” التي كان يرأسها مقري، وعبدالمجيد مناصرة الذي كان انشق عن الحركة قبل سنوات مؤسسا حركة “التغيير”.

     

    ومن المتوقع أن يستمر مناصرة، والذي كان تقلد منصب وزير في منتصف التسعينيات مباشرة بعد تخرجه في الجامعة ودون أن يمارس نشاطا معينا، بمنصبه لفترة لا تتعدى ستة أشهر لتنظيم مؤتمر جديد قد يعود بموجبه مقري إلى منصبه.

     

    وشكل مسعى رئيس الحكومة الجزائري عبدالمجبد تبون في التصدي للفساد ومحاربة رجال الأعمال الذين استفادوا من دعم الدولة دون أن ينعكس ذلك إيجابا على الطرف الآخر، شكل بداية تناقض بين رئيسي أكبر حزب يضع رجله حاليا في المعارضة بعد أن كان خلال التسعينيات وحتى منتصف الألفية الثالثة أحد الأحزاب المشاركة في الحكومة و التحالف الرئاسي الذي ضم أيضا حزبي  السلطة جبهة التحرير والتجمع الديمقراطي.

     

    فقد أعلن الرئيس الجديد لحمس أنه ” يساند مسعى الوزير الأول في محاربة المفسدين، شرط ألا يسيس”، مضيفا ” نفرح عندما نسمع بمسؤول سياسي يحارب الفساد، لكن لا نريد أن تكون هذه الحرب انتقائية بل نريدها قانونية وشفافة وعادلة”.

     

    وهاجم مناصرة في أول مؤتمر صحفي له غداة انتخابه رئيسا لحمس، الثلاثاء، رجل الأعمال علي حداد الذي يرأس “منتدى رؤساء المؤسسات”، و كذا رئيس اتحاد العمال (أكبر نقابة) عبدالمجيد سيدي سعيد قائلا: “هو (حداد) رجل أعمال لم يرث ماله ولم يتعب عليه بل استفاد من نفوذ وتموقع بعض الأشخاص للحصول على امتيازات وصفقات وهذا النوع أكثر أنواع الفساد خطورة”، مستغربا العلاقة التي تجمع حداد مع رئيس الاتحاد العمال للعمال الجزائريين سيدي السعيد مصرحا: “النقابة تدافع على الباترونا هذا لن تجده سوى في الجزائر”.

     

    ويناقض هذا التصريح ما كان أعتبره سلفه مقري بأنه ” مناورة من النظام” وأن ” الجزائريين لا يمنحون صكا على بياض وأن لا يغتروا بهده الظاهرة”.

     

    وقال مقري في تعليق سابق له بصفحته على موقع التواصل “فيسبوك”، رصدته “وطن”:” لا يمكن للجزائريين أن يعطوا صكا على بياض ولا أن يغتروا بهذه الظاهرة، فقد رأينا مثل هذا في فترات سابقة، ثم وجد الجزائريون أنفسهم أمام وهم كبير استعمل لتهدئتهم وتمرير مرحلة صعبة كان يمر بها النظام الجزائري ورجعت الأمور إلى ما كانت عليه فسادا و رداءة وتبذيرا بل وظلما وعدوانا على المعارضين”

     

    وأضاف :” إن السيد تبون من نفس النظام السياسي الذي ينتمي إليه سلال، والرئيس الذي كان يعطي الأوامر لسلال هو نفسه الذي يعطي الأوامر لتبون. والذين كانوا يعطون الأوامر للبنوك لدعم رجال الأعمال الذين يواجههم تبون اليوم لا يزالون هم من يأمر وينهى. ما الذي تغير؟ هل تبون مجرد واجهة مؤقتة لتزيين الصورة استعدادا لاستحقاقات قريبة؟ هل محور السلطة لم يعد في المرادية؟ هل ساكنو المرادية اعترفوا بأخطائهم بعد الكوارث والأموال الهائلة الضائعة والمسروقة غير القابلة للاسترجاع؟ هذه مجرد تحليلات لا نملك عنها أدلة تجعلنا نترك الحذر..

     

    وكان تبون أعلن الحرب على من يعرف بالجزائر بأحمد عز الجزائر قبل نحو أسبوعين عندما قرر  طرده من  أحد نشاطاته، وتضامن معه رئيس اتحاد الشغل (حكومي) سيدي السعيد وقرر الإنصراف معه في واحد من التصرفات التي أثارت استغراب الجزائريين. علما أن سيدي السعيد يترأس النقابة مند 1997 وينحدر من نفس منطقة حداد (منطقة القبائل) وتجمع بينهما مصالح مشتركة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجزائر الحكومة الجزائرية الفساد علي حداد نقابة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter