Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » صدام حسين والكوميديان عبد الفتاح السيسي | القصة الكاملة
    تقارير

    صدام حسين والكوميديان عبد الفتاح السيسي | القصة الكاملة

    وطن23 يوليو، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقلم مهند بتار – (حسني الخفيف) هو الإسم الذي أطلقه المرحوم صدام حسين على الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك في أيام الإجتياح العراقي للكويت عام 1990 ، وذلك ليس بعد أن قام مبارك ببيع صدام والعراق والعراقيين و(مجلس التعاون العربي) ببضعة مليارات كثمن لوقوفه على الجهة المقابلة وإنما لسلوكه طيلة أيام وشهور تلك الأزمة ، فقد بدى كويتياً أكثر من الكويتيين أنفسهم بطريقة أفظع من مفضوحة وأكبر من سمجة وأبعد من متملقة ولا يليق بصاحبها سوى وصف صدام المختصر المانع الجامع : حسني الخفيف ! . وهذا ما يصل بنا إلى السؤال : لو بقي حياً إلى يومنا هذا ، بماذا كان صدام حسين سيصف (الفعاليات) اللغوية العجائبية لعبد الفتاح السيسي ؟! .

     

    على سعة المجاز اللغوي العربي يصعب في الحقيقة إيجاد مرادف دقيق لتفوهات السيسي التي ما أكثر ما يطلقها جزافاً على علاتها لتعتدي هرجاً مرجاً على أذن السامع بلا أدنى رحمة . وكمثال طازج على ما تقدم ، أبدع السيسي في آخر فلتاته الفذة بمناسبة تدشين قاعدة عسكرية في مصر عندما فجع الناس بشطحات غرائبية أكثر من حمقاء فشختْ أول ما فشختْ ضيفيه الحليفين (العزيزين) الإماراتي والبحريني وجندلتهما أرضاً ثم دحرجتهما في بئر من المهانة بلا قاع ، وذلك عندما أراد ملمحاً إلى صغر حجم دولة قطر أن يكحلها فقلع عينيها قائلا : (عايزين تتدخلوا في مصر أزاي وهي فيها 100 مليون بيفطروا ويتغدوا ويتعشوا في يوم واحد قد اللي دول تانية بتحاول تتدخل في شؤونا بتاكله في سنة ، هتقدر على مصروف مصر عشان تحاول تتدخل فيها ؟!… ) . هههههه ، القهقهة الآنفة ظهرت شبه مكتومة على وجه ضيفه الأثيرعلى قلبه محمد بن زايد ، فقد تلخبط هذا المسكين من فرط الإحراج الذي وضعته فيه خزعبلات السيسي ، فبدى كبلاع الموس ، لا هو قادر على إزدراده ولا هو قادر على قذفه من فمه فاتخذ وضعية الإبتسامة المؤلمة لا الملائمة وعيونه المبحلقة تكاد تنطق : خربتها يا سيسي فإن دولة الأمارات ومعها البحرين تأكلان في سنة أقل مما تأكله القاهرة لوحدها في يوم واحد ! .

     

    بيد أن المسخرة الأكثر هراءً في هذيان السيسي تجسدت في جملته التساؤلية : ( هتقدر على مصروف مصر عشان تحاول تتدخل فيها ؟) ، فهي بدون لف ولا دوران بمثابة دعوة مباشرة مفتوحة للتدخل في شؤون جمهورية مصرية العربية مقابل تحمل مصاريفها ! ، وكأنه يقول لدولة الإمارات ممثلة بمحمد بن زايد : إياك أعني واسمعي يا قطر ، أو ربما العكس : إياك أعني يا قطر واسمعي يا إمارات ، لا فرق ما دام الدافع هو الدفع (بأكياس الرز) ! . فأي مجاز لغوي وأي بديع وأي تورية وأي استعارة وأي كناية تلك التي تستطيع جميعها أن تجاري أو تماهي أو ترادف أو تصل إلى بيان السيسي ؟.

     

    هذه معضلة لغوية قد لا يحلها إلا لسان صدام حسين رحمه الله ! .

     

    مهند بتار


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الامارات القاهرة النظام المصري حسني مبارك صدام حسين عبد الفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    6 تعليقات

    1. ابوعمر on 23 يوليو، 2017 2:46 ص

      حـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرام ان تضعوا صورة الرئيس العراقي صدام حسين مع صورة البغل المصري ممثل البغال العسكرية المصري

      رد
    2. rbad on 23 يوليو، 2017 3:59 ص

      طرطور النيل ماله . .
      أحلى تسمية

      رد
    3. سعودي on 23 يوليو، 2017 4:31 ص

      #الخسيسي

      رد
    4. Kamel Gad on 23 يوليو، 2017 10:37 ص

      لم يحكم العرب من المحيط إلى الخليج من منتصف القرن الماضي وحتى الآن إلا الخونة والعملاء الأوغاد أعداء الشعوب!!!

      رد
    5. م عرقاب الجزائر on 23 يوليو، 2017 12:56 م

      ماقاله هو بمثابة إعلان عن مزايدة تجارية عامة؟!، المزايدة ذات البند الوحيد؟!،،البند مفاده:التدخل في شؤون مصر مسموح شريطة التزام المعني بدفع مصروف طعامها وشرابها؟!،أي أنه يقول بطريقة ديبلوماسية بأنَ شعب مصر هم كالأنعام؟!،فكما الأنعام ليس لها من هم َ إلا أن تأكل وتشرب وتنام؟!،فكذلك المصريين-حسب زعمه-هم لاهمَ لهم إلا الأكل والنوم؟!،وهذه الحاجيات ليس لها من يضمنها إلا الجيش؟!،جيش الإستيراد والإستيراد؟!،لكن بأموال غيره؟!،بعدأن يضمن خصم مستحقات الألوية؟!،ومستحقات إدارة عملية الإستيراد؟!،والتي يكون أثرها في الواقع هو جعل السعر يتضاعف أضعافا مضاعفة؟!،بعد إحداث ندرة مقصودة؟!،تغطي على التدليس؟!،كما شأن الدواء وألبان الأطفال الرضع؟!،بل وقد يصل الأمر إلى حد إهانة النسوان المرضعات؟!،باشترط الإستفادة بضرورة خضوع المعنيات لجهاز كشف خواء الأثداء من الحليب أو العكس؟!،بل وإن اقتضى الأمر يضاف شرط آخر مفاده أن لا ألبان للتي لديها 3 أبناء أو أكثر من ذلك؟!،هذا عبث وبهدلة لم نسمعها لا من المتقدمين؟!،ولا من المتأخرين؟!،استحدث أمثالهم في عصرنا مصطلح الصواريخ العبثية؟!،والآن و استمرارا لذلك العبث الذي يتقنونه هاهم يخطبون الخطب العبثية؟!،خطب تجعل الحليم حيران؟!،وتجعل ممن همه صنع البسمة على شفاه الأطفال بسمان؟!،الحمد لله أن المعني وجد أخيرا من يصنع البسمة على وجوه وشفاه الأطفال؟!،بل وحتى لغير الأطفال؟!،هذا مايصنعه الرز لما يصرف على غير مستحقيه؟!،على كل ننصح كل من تكدَر مزاجه أن يقصد مصر؟!،فمصر عادت رائدة في صنع الإبتسامة؟!،بل و في تصديرها؟!،أيها المعلنون والمشهرون من الآن يمكنكم أن تبثوا إعلانا ترويجيا مفاده أن وداعا للكدر ؟!،وداعا لتعكر المزاج؟!،على مقاس وداعا للصلع؟!،وداعا للسمنة؟!،وداعا للعقم؟!،وداعا لضعف الفحولة؟!،كيف لا وفي مصر الكثير من المهرجين؟!،بل وأكثر من ذلك ؟!،بمصر ملك ملوك المهرجين؟!،لا تتأخروا فالبسمة مضمونة وبالمجان؟!،لكن الإثارة لمن يدفع أكثر؟!،على مقاس مقولة:ستدفع يعني ستدفع؟!. لكل شيء؟!،اللهم إلا البسمة فهي مدعومة من خزينة الدولة 100%؟!.وبرضى وعلم وترخيص صندوق النقد الدولي؟!. لو كانوا زمن إعلان حصارهم لقطر بتلك الخفة والمرح ماقصدوا جزر يستجدونها بالرز الإنضمام لحلفهم؟!،ولذل انضم بعضها لحلفهم ؟!،بل وأكثر من ذلك اختالوا بذلك وابتسموا؟!،ابتسموا معلنين أنَ جزيرة موريشيوس معهم لا ضدهم؟!،فكيق لا يبتسم الجميع؟!،بما في ذلك من ضاقت عليه الأرض بما رحبت؟!،

      رد
    6. محسن on 23 يوليو، 2017 8:37 م

      لا ينفع يحكم مصر إلا عبد الفتاح السيسى لأن الله تعالى إذا غضب على قوم ولى أمرهم شرارهم المصريين هم الذين خرجوا في الشوارع بالرقص والزغاريد فرحا بالسيسى وإسقاط الرئيس المسلم محمد مرسى أنظر إلى أحوالهم الاقتصادية اليوم يعيشون في مجاعة انتقاما من ربك فك الله أسر الرئيس المسلم محمد مرسى ورحم الله الرئيس القائد البطل صدام حسين

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter