Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » إيران تسعى للهيمنة على أسواق العراق من الغذاء إلى المخدرات وتؤثر في الإعلام المحلي
    الهدهد

    إيران تسعى للهيمنة على أسواق العراق من الغذاء إلى المخدرات وتؤثر في الإعلام المحلي

    وطن16 يوليو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    العراق watanserb.com
    العراق
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية تقريرا عن هيمنة إيران على العراق.. وتحت مقدمة نارية جاء فيها ” لو دخلت إلى أي سوق في العراق ستجد الرفوف مليئة بالسلع الإيرانية من الحليب إلى اللبن والدجاج وإذا شغلت التلفاز ستجد القنوات كلها تقريباً تبث برامج متعاطفة مع إيران “.

     

    وإذا تم بناء مبنى جديد فمن المرجح أن الإسمنت والطوب مستوردان من إيران وعندما يشعر شباب العراق بالملل ويتعاطون الحبوب المخدرة فغالباً ما تكون المخدرات غير المشروعة مهربة عبر الحدود الإيرانية المخترقة.

     

    وبحسب صحيفة نيويورك تايمز تعمل الميليشيات المدعومة من إيران في جميع أنحاء البلاد على قدم وساق لإنشاء ممر لنقل الرجال والأسلحة إلى وكلائها في سوريا ولبنان.

     

    وفي أروقة السلطة في بغداد فإنه حتى كبار المسؤولين في الحكومة العراقية العليا يحصلون على مباركة القيادة الإيرانية.

     

    وعلى مدى السنوات الثلاث الماضية، ركز الأمريكيون على المعركة ضد داعش في العراق، وأعادوا أكثر من 5 آلاف جندي إلى البلاد، وساعدوا على إجبار المسلحين للخروج من مدينة الموصل ثاني أكبر مدن العراق.

     

    ولكن إيران لم تتخل عن مهمتها، وهي السيطرة على جارتها بحيث لا يمكن للعراق أن يهددها مرة أخرى عسكرياً، واستخدام البلاد في السيطرة على ممر آمن من طهران إلى البحر المتوسط.

     

    وقال “هوشيار زيباري” الذي أُطيح به في العام الماضي بعد أن كان وزيراً للمالية لأن إيران لا تثق بصلاته بالولايات المتحدة، إن “النفوذ الإيراني مهيمن وبالغ الأهمية”.

     

    وفي بعض المراكز الحدودية في الجنوب، تعتبر السيادة العراقية فكرة مستبعدة، حيث تنتقل حافلات المجندين الشباب من الميليشيات إلى إيران دون التحقق من الوثائق، ليتلقوا التدريب العسكري قبل التوجه لسوريا حيث يقاتلون تحت قيادة ضباط إيرانيين دفاعاً عن الرئيس السوري بشار الأسد.

     

    وفي الاتجاه الآخر، يقوم سائقو الشاحنات بضخ المنتجات الإيرانية من المواد الغذائية والسلع المنزلية والعقاقير غير المشروعة إلى ما أصبح سوقاً حيوية.

     

    فإيران تسيطر على كل مجالات التجارة، وفي مدينة “النجف” إيران هي المسؤولة حتى عن جمع القمامة، بعد أن منح مجلس المحافظة هناك عقد البلدية لشركة إيرانية خاصة، وقد أشار عضو مجلس المحافظة “زهير الجبوري” إلى الوضع الحالي بسخرية “نحن نستورد التفاح من إيران حتى نتمكن من توزيعه على الحجاج الإيرانيين”.

     

    من الناحية السياسية، لدى إيران عدد كبير من الحلفاء في البرلمان العراقي الذين يمكن أن يساعدوا في تأمين أهدافها، كما أن نفوذها في اختيار وزير الداخلية، من خلال الميليشيات والمجموعات السياسية التي أسسها الإيرانيون في الثمانينات لمعارضة “صدام حسين”، أعطاها سيطرة كبيرة على تلك الوزارة والشرطة الاتحادية.

     

    والأدهى من ذلك أن البرلمان أصدر قانوناً في العام الماضي يجعل الميليشيات الشيعية لاعباً دائماً في قوات الأمن العراقية، وهذا يضمن التمويل العراقي للمجموعات مع الحفاظ فعلياً على سيطرة إيران على بعض أقوى الوحدات.

     

    والآن، مع الانتخابات البرلمانية الجديدة في الأفق، بدأت الميليشيات الشيعية تنظم أنفسها سياسياً لمسابقة يمكن أن تضمن المزيد من الهيمنة الإيرانية على النظام السياسي في العراق.

     

    وللاستفادة من نقاط التأثير، تم تأسيس قنوات تلفزيونية جديدة بأموال إيرانية تربطها علاقات بالميليشيات الشيعية لإظهار إيران كحامٍ للعراق وتصوير الولايات المتحدة كعدو يخطط للتلاعب بالبلاد وتقسيمها.

     

    في محاولة لاحتواء إيران، أشارت الولايات المتحدة إلى أنها ستترك القوات في العراق في أعقاب المعركة ضد داعش، وعمل الدبلوماسيون الأمريكيون على التأكيد بدور قوات الأمن الحكومية في القتال، ودعم رئيس الوزراء “حيدر العبادي” الذي بدا أكثر انفتاحاً على الولايات المتحدة من إيران.

     

    ولكن بعد سحب الولايات المتحدة المفاجئ للقوات في العام 2011، لا يزال الثبات الأمريكي موضع شك هنا، كما يمثل فشلا ذريعاً للسياسة الخارجية الأمريكية تتقاسم مسؤوليته ثلاث إدارات متعاقبة.

     

    كما لعبت إيران لعبة أكثر عمقًا وأسست علاقات دينية متشعبة مع الأغلبية الشيعية في العراق بالإضافة إلى شبكة واسعة من الحلفاء المحليين لتظهر كأنها المدافع الوحيد الموثوق به في العراق.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إيران السنة الشيعة العراق بغداد مخدرات ميليشيات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. خلف on 17 يوليو، 2017 6:09 م

      نيويورك تايمز شرموطة وكأن إيران تحتل العراق دون موافقة أمريكا

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter