Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “بروكينغز”: اذا اختار سلمان أميرا لتولي منصب ولي ولي العهد فهذا يعني تنازله عن العرش | القصة الكاملة
    تقارير

    “بروكينغز”: اذا اختار سلمان أميرا لتولي منصب ولي ولي العهد فهذا يعني تنازله عن العرش | القصة الكاملة

    وطن11 يوليو، 2017آخر تحديث:19 نوفمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الملك سلمان ونجله watanserb.com
    الملك سلمان ونجله
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أقال الملك «سلمان عبد العزيز آل سعود» الشهر الماضي ولي عهده «محمد بن نايف»، ورفع مكانه ابنه المفضل الأمير «محمد بن سلمان»، ليكون وريثًا للعرش. ولم يقيل أي ملكٍ من قبل ولي العهد، لكنّ سلمان قد فعل ذلك مرتين في عامين فقط. وفي الواقع، كان للمملكة العربية السعودية 6 أولياء للعهد في الأعوام الستة الأخيرة، توفي اثنان في المنصب (سلطان ونايف)، وأصبح أحدهم الملك (سلمان)، وتم تعيين اثنين ثم أقيلوا (مقرن و محمد بن نايف)، والآن «محمد بن سلمان» هو ولي العهد. ويعد هذا دليلًا على مرحلة انتقالية يلفها الاضطراب، وليس الاستقرار والنظام. وبعد أن كان خط الخلاف يمكن التنبؤ به للغاية، أصبح لا يمكن التنبؤ به.

     

    مسألة عائلية

    وقد انتقل خط الخلافة في المملكة أفقيًا بين أبناء مؤسس المملكة الحديثة، بن سعود، لأكثر من 60 عامًا. و«سلمان» هو نهاية خط الملوك الذين ينحدرون من نسل ابن سعود مباشرةً. وسيتعين على «محمد بن سلمان» تأسيس شرعيته الخاصة، في الوقت الذي تواجه فيه المملكة تحديًا اقتصاديًا حادًا من انخفاض أسعار النفط، والمنطقة في حالة اضطراب هائلة. ورغم أنّ العائلة المالكة السعودية تعد من الناجين، لكنّها في خضم عاصفة شديدة.

     

    والسؤال المطروح الآن، هل يتنازل الملك عن العرش ويحول السلطة إلى الابن الذي يثق به بوضوح. أثارت الصحف هذه الإمكانية. وقد أعطى الملك «سلمان» بالفعل ابنه سلطةً غير مسبوقة، وصار يلقب برجل كل المهام لأنّه قد مُنح السيطرة على الجيش، والاقتصاد (بما في ذلك صناعة النفط)، وحتى السيطرة على الأعمال والترفيه. وقد شغل منصب وزير الخارجية بحكم الأمر الواقع خلال العامين الماضيين، وكان القائم على جميع الزيارات الهامة في مجال السياسة الخارجية، بما في ذلك زيارة الرئيس «دونالد ترامب» التاريخية للمملكة. وكان من المفترض أن يمثل المملكة في اجتماع مجموعة العشرين في هامبورغ (قبل أن تخفض المملكة تمثيلها لاحقا لأسباب داخلية).

     

    ويعاني «سلمان»، البالغ من العمر 81 عامًا، من مرض ما قبل الدمنشيا (أعراض نسيان لم تصل إلى الزهايمر). لكنّ تفاصيل حالته الصحية تبقى سرية للغاية. وقد كان مشغولًا جدًا هذا العام فى رحلة استمرت شهرًا كاملًا إلى ماليزيا وبروناي وإندونيسيا والصين واليابان، بالإضافة إلى حضور القمة العربية في الأردن، واستضافة «ترامب» و50 من الزعماء المسلمين. لذلك، على ما يبدو، هو قادر على أن يكون في السلطة لبعض الوقت. وقد عاش إخوته في كثير من الأحيان إلى ما بعد الـ 90.

     

    تحديات الجوار

    ولكن يعرف الملك أيضًا مدى متطلبات منصبه. وقد جعل انخفاض أسعار النفط الاقتصاد ضعيفًا. والمنطقة في حالة من الاضطراب.

     

    وتعد الحرب في اليمن التي بدأها هو وابنه على نحوٍ طائشٍ ومتهورٍ مستنقعًا مكلفًا لا نهاية له في الأفق. ويغرق السعوديون الآن في مستنقعٍ له عواقب وخيمة على شعب اليمن. وبالنسبة لليمنيين، جلبت الحرب مجاعة جماعية وسوء تغذية. وقد انتشرت الكوليرا. ويموت طفل كل عشر دقائق نتيجةً للحرب. وهناك سبعة ملايين شخص معرضون لخطرٍ شديد. وقد وصفت الأمم المتحدة الأزمة بأنّها أسوأ كارثة إنسانية في العالم.

     

    وكان نجله أيضًا وراء الخلاف السعودي مع قطر. وقد أصبح مجلس التعاون الخليجي بيئةً معادية. وقد أصدر السعوديون قائمة من 13 طلبًا، من شأنها أن تحول قطر إلى مجرد تابع للمملكة.

     

    الأسئلة الكبيرة تظهر

    وهكذا، توجد تكهنات بأنّ «سلمان» سوف يتقاعد، ويتنازل عن العرش، ويحول السلطة إلى ابنه. وهناك سابقة لذلك. فقد تخلى الملك «سعود» عن العرش عام 1964. لكنّ «سعود» فعل ذلك حرفيا بعد صراعٍ على السلطة لمدة عقدٍ من الزمان مع شقيقه «فيصل». وهذا لا يشبه سيناريو اليوم.

     

    لكنّ خط الخلافة غير مكتمل اليوم. ولم يذكر «سلمان» خلفًا لمنصب ولي ولي العهد الذي تركه ابنه. ولا توجد قاعدة تشترط وجود وليٍ لولي العهد، ومن المستبعد جدًا اختيار «سلمان» لشخص أكبر في السن من «محمد بن سلمان» لهذا المنصب. فلا يزال العمر يهم في النظام السعودي. وليس هناك أميرٌ أصغر سنًا في العشرينات جاهزٌ ليكون الرجل الثالث في المملكة. ويمكنك تركه فارغًا في هذه الأثناء، لكن ليس إذا كنت تنوي تحويل السلطة إلى ولي العهد. لذلك، فإنّ الدليل الواضح لتنازل الملك عن العرش، سيكون اختياره لوليٍ جديد لولي العهد، وبالتالي خلفًا مفترضًا لابنه.

     

    وكان المرسوم الملكي الذي أطاح بشبكة «محمد بن نايف» قد صدر بلغة غامضة حول ضمان عدم اقتصار خط الخلافة الملكي على فرع واحد من آل سعود. ومن المفترض أن يكون الخط الحالي للأب والابن لمرة واحدة، ولا يتكرر. وبطبيعة الحال، يمكن للملوك تغيير المراسيم أثناء توليهم للعرش. لذا، فهي ليست قيدًا قويًا.

     

    ومع كل هذه التحليلات، تبقى كل التوقعات مفتوحة، وتبقى مسألة الخلافة أكثر تعقيدًا.

     

    المصدر: ترجمة وتحرير الخليج الجديد


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    ال سعود العرش الملك سلمان بن عبد العزيز محمد بن سلمان محمد بن نايف ولي العهد السعودي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. قال on 11 يوليو، 2017 1:02 م

      مين هذا اللي جالس في الخلف ؟؟؟ شكله غريب عجيب والاعجب مش منخاره اللي واقع على الارض لكن نظاراته السود اللي جايبه منظره … في حد يعرف اسمه ؟

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter