Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كاتبة سعودية تثير جدلاً حول العلاقات المصرية السعودية وتوجه بعض المصريين نحو عقود العمل
    الهدهد

    كاتبة سعودية تثير جدلاً حول العلاقات المصرية السعودية وتوجه بعض المصريين نحو عقود العمل

    وطن6 يوليو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الشارع المصري watanserb.com
    الشارع المصري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    فجرت الكاتبة والروائية السعودية زينب البحراني جدلا واسعا حول طبيعة العلاقات بين الرياض والقاهرة، حيث أوضحت أن مصر بحاجة إلى دعم مالي وأن السعودية سئمت من دفع الأموال دون مقابل.

     

    وفي إشارة إلى تنازل مصر عن جزيرتي تيران وصنافير للمملكة العربية السعودية، قالت «البحراني» إن جزءا من الشعب المصري يرتدي ثوب الثائر لكرامة أرضه ثم سرعان ما ينسى الأمر عندما يلمح عقد عمل في السعودية.

     

    وأكدت أن مشكلة الشعب المصري تكمن في إنكاره لما تراه الشعوب المحيطة به من ظروفه، مشيرة إلى أن الحكومة المصرية غير قادرة على استرداد ملايين المصريين العاملين في المملكة، وتوفير أعمال بأجور كريمة لهم.

     

    وأوضحت أن المصريين العاملين في السعودية ليسوا مستعدين للعودة إلى بلادهم وترك المملكة إلى الأبد، لافتة إلى أن السعودية لم تعد في حاجة للعمالة المصرية حيث أصبحت السوق المحلية مكتظة بالسعوديين في مختلف المجالات وصولا إلى مرحلة البطالة.

     

    واعتبرت أن استقدام العاملين من مصر يأتي في إطار اتفاقات سياسية تساعد بها المملكة حكومة مصر على تجاوز الأزمة التي تمر بها وليس لاحتياج حقيقي في سوق العمل.

     

    وقالت: «لقد تجاوزنا فترة السبعينيات من القرن العشرين التي كان فيها الطبيب أو المهندس أو المدرس المصري يعتبر كنزا وصار العرض لدينا أكثر من الطلب في سوق العمل المكتظ بخريجي الجامعات السعوديين، بينما مازال بعض المصريين ينظرون إلى الواقع السعودي بنظرة فترة السبعينيات التي ماتت بالنسبة للحاضر السعودي متصورين أن أولئك العاملين لا زالت لهم نفس القيمة إلى درجة عدم إمكانية الاستغناء عنهم».

     

    وأكدت «البحراني» أن مصر لا تستطيع إرجاع كافة المساعدات المادية التي تلقتها من السعودية، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة، موضحة أن الحكومة المصرية غير قادرة على إرجاع المليارات التي تم دفعت مقابل جزيرتي تيران وصنافير.

     

    وتساءلت الكاتبة قائلة: «ماذا لو تم دفع مليار لكل مواطن مصري مقابل أن يترك مصر، ويتخلى عن الجنسية المصرية، ويأتي للإقامة في السعودية مقابل أن تأخذ السعودية مصر كلها وتسجلها باسمها هل سيرفض كل المصريين ذلك أم سيقبله أكثرهم ويرفضه أقلهم؟».

     

    وكان تقرير إسرائيلي، كشف النقاب عن تنازل الرئيس المصري «عبدالفتاح السيسي»، عن جزيرتي «تيران وصنافير»، للمملكة العربية السعودية مقابل 25 مليار دولار.

     

    وقال موقع «جيوش بوليسي سنتر» (الإسرائيلي)، إن «السيسي» تلقى المبلغ في صورة مساعدات خلال السنوات القليلة الماضية.

     

    وكانت الكاتبة المصرية «أهداف سويف» أوضحت في مقال بصحيفة «نيويرك تايمز» أن حماسة الرئيس المصري «عبدالفتاح السيسي» في التنازل عن جزيرتي تيران وصنافير ورط الحكومة المصرية في تعديات من شأنها تدمير أي هيبة باقية لمؤسسات الدولة من قضاء وبرلمان، وإعلام وحتى الدستور.

     

    وتساءلت الكاتبة إن كانت قضية الجزيرتين مرتبطة بصراع إرادات يضطر «السيسي» أن يكسبه ليعلم الجميع أنه يفعل ما يريد وليست هناك قوة تستطيع أن تمنعه، أم أن الحكومة متورطة في صفقة لا تستطيع العدول عنها ولا تستطيع الإفصاح بمكوناتها الحقيقية؟.

     

    وأكدت أن إعطاء الجزر للسعودية يجعل المملكة طرفا في اتفاقيات «كامب ديفيد» ويعطيها مبررا لعلاقاتها النامية مع «إسرائيل».

     

    وقالت «سويف» إن أزمة التنازل عن الجزيرتين تتزامن مع وضع قاتم في البلاد؛ فالأغلبية الكبيرة من المصريين يعيشون إحساسا بالتهديد في حياتهم ومستقبلهم وأرزاقهم منذ عقود، لكنهم الآن يشعرون بتهديد وجودي.

     

    وقد صادق الرئيس المصري «عبدالفتاح السيسي» في 24 يونيو/حزيران الماضي، على اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين مصر والسعودية، المعروفة باسم تيران وصنافير.

     

    ووقعت مصر والسعودية يوم 8 أبريل/نيسان 2016 على الاتفاقية التي يتم بموجبها نقل السيادة على جزيرتي تيران وصنافير في البحر الأحمر إلى المملكة.

     

    وفي 14 يونيو/حزيران الماضي، وافق البرلمان المصري على الاتفاقية، رغم رفض شعبي متصاعد لها.

     

    ووفق القانون المصري، تدخل الاتفاقية حيز التنفيذ عقب تصديق الرئيس المصري عليها ونشرها في الجريدة الرسمية بالبلاد.

     

    ورفضت محكمتان مصريتان الاتفاقية في يونيو/حزيران 2016، ويناير/كانون الثاني الماضي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    القاهرة الملك سلمان النظام المصري تيران وصنافير عبد الفتاح السيسي عقد عمل مصر موكب الملك سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    15 تعليق

    1. ابوعمر on 6 يوليو، 2017 9:34 ص

      ليس هذا فقط….بل مستعدون التفريط في ……………………. مثل قوم لوط…المهم العمل والمال والرز…والبرسيم..والبطاطين….

      رد
      • Eha0b on 7 يوليو، 2017 3:44 ص

        صح لسانك

        رد
    2. راشد on 6 يوليو، 2017 10:10 ص

      صح كلامك اختي زينب المصري يبيع كل حاجه علشان الفلوس والي يقول غير هالكلام كذاب كل يوم نشوف العجب في جرايدهم يعني هم معترفين بهذا الشيء محد يتبلا عليهم

      رد
      • حازم امام on 7 يوليو، 2017 9:51 ص

        زينب انزل صورك وعرفك وضعك ولا خلى بعدين ها لفضيحة اخر شىء

        رد
    3. راجي رحمه الله on 6 يوليو، 2017 10:49 ص

      هل الشعب السعودي افضل حالا لو وضع في نفس موضع الشعب المصري
      والرجل الذي جاء لتغير الحال تأمرتم عليه ودفعتم المليارات ليبقي الشعب فقيرا جاهلا مريضا والله ستدفعون الثمن غاليا وها قد بداءت بانهيار مجلس التعاون وبعدها تحاربون
      بعضكم بعضا ولارخاء ولااستقرار من كان يصدق ان العراقيه او السوريه تعمل
      خادمه في مقابل وجبه طعام وغرفه والله احس بطعنه في قلبي علي هذا الحال
      الذي اوجدتموه بفجركم وخيانتكم وسيأتي اليوم الذي تأتين فيه لأوربا هربا من
      مما يحدث عندكم وعندها ستفهمين لماذا يتصرف المصريون هكذا
      ستفهمين اننا بشر نبحث عن الماء والطعام والأمن ونرحل في حال انعدامهم
      وعندما نخاف نكذب وعندما نجوع نسرق والأيام دول
      اللهم احفظ عبادك

      رد
    4. مسلم غيور on 6 يوليو، 2017 11:06 ص

      كل الحق فالجنسيه المصريه فى عهد الانقلاب اصبحت كالجربه التى يريد الانسان ان يتخلص منها ولو بدون مقابل ويأخذ اى جنسيه اخرى وهى اصبحت عار يلاحق الانسان اينما حل او ارتحل فالمصرى اصبح فى عهد الانقلاب المجرم عديم القيمه

      رد
    5. انا المصرى on 6 يوليو، 2017 3:26 م

      الايام دول وقد خبرناكم وفجركم وغروركم وكبركم يابدو الخليج ستبقى مصر والمصريين كما كانت من الاف السنيين الله يايرحم ايام هلله ياحاج ياشحاتين الماضى ياشبعه من بعد جوع والتى اورثتكم تلك النقس الرديئه المليئه بكل مركبات النقص

      رد
    6. محمد on 6 يوليو، 2017 7:06 م

      المصرين طول مئات السنين كانوا بيأكلو جعانين الخليج فى التكايا المصرية واذا ضاق الحال فالايام دول والمصرى بيموت عشان تراب بلده وميبعهاش ابدا ويتحمل الجوع..انما الكلاب اللى زى دى اللى بتهين شعب كامل والسفله اللى بيطبلوا محدثين النعمه والافاقين والمنافقين والمنتفعين..انتم سفله القوم والحقيقه ان سفالتكم ونجاستكم معروفه فى كل بلاد الدنيا خنازير جنس واكل وعواهر وزوانى وده متوفر عندكو..ولما يخلص البترول هنعد ونتفرج وانتو بتمدوا ايديكوا للشحاته زى زمان ..هلله يا شيخ هلله وهنتفرج على المصرين تانى زى زمان لما كانو يدبحوا الخروف فوق الجبل فى مكه ويرموه ل تحت والكلاب الجعانه تضرب بعض عليه

      رد
      • ابو نانا on 7 يوليو، 2017 4:50 ص

        هى قالت الصح وماكذبت ولاكن فلننظر الى مايدفع المصرى لفعل ذلك من ظروف محيطة به فمثلا لو امريكا او السعودية او اى بلد مكان مصر لفعلو نفس الامر

        رد
    7. مصرى مسلم وليس اخوانى on 7 يوليو، 2017 3:00 ص

      كفيت ووفيت يابطل يامحمد يا مصرى يا اصيل

      رد
      • مصرى on 7 يوليو، 2017 3:03 ص

        كفيت ووفيت يابطل يا اخ محمد يا مصرى ياصيل الله يرحم ايام التكيه المصرية

        رد
    8. احمد on 7 يوليو، 2017 5:29 ص

      بأختصار…. وتلك الأيام نداولها بين الناس .

      رد
    9. اشرف on 7 يوليو، 2017 6:22 ص

      احسنت اخي محمد نسوا أصلهم والاخ اللى بيقول المصري يتنازل زي قوم لوط للاسف اللى فيه شئ مفكر الناس كلها زيه فهم خلفاء قوم لوط نساء ورجال وادخل مواقع التواصل تجدهم عارضين نفسهم كالاحذيه فى المعارض وللعلم مبنى التكيه المصريه معلوم مكانها في جده والمدينه لكل من يزور السعوديه ويسالوا أجدادهم عن عيشتهم قبل البترول داحتى كسوة الكعبة كانت بتأتى من مصر

      رد
    10. ايمان جمال on 8 يوليو، 2017 1:38 م

      اتفووووووووو عليكي يا ناكرة الجميل.
      اللي علمك وكبرك ونظفك وبنالك مصري
      اتفووووووووووو عليكي وعلي كل قليل اصل زيك

      رد
    11. ايمان جمال on 8 يوليو، 2017 1:45 م

      للاسف مكنش فيه انترنت او فيديو علشان تشوفوا نفسكم وانتم حفاه فالصحراء قبائل. نسيتوا اصلكم للاسف. لولا الكعبة الشريفة والمسجد النبوي الشريف مكنش هيبقي لكم اي قيمة ولا سعر حتي بفلوسكم.
      انتم اللي بيقولوا عليهم نوفو ريش ترجميها. او اترجملك شبع من بعد جوع.
      يا خسارة بقينا في زمن الاقزام بيتطاولوا علي العمالقة.
      انتم لو قعدتوا تشكرونا عمركم كله مش هتكفونا يا قللات الاصل
      انتم واي حد بيقول كلامكم

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter