Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » موقع إسرائيلي: مرسي اعتبر السيسي “أخ” سيرافقه في السراء والضراء لكنه “خانه” وانقلب عليه | القصة الكاملة
    الهدهد

    مرسي اعتبر السيسي أخًا له لكن الأخير انقلب عليه بعد أربع سنوات من الثورة المصرية

    وطن5 يوليو، 2017آخر تحديث:5 يوليو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “في أغسطس 2012 عزل مرسي طنطاوي وعين بدلاً منه الجنرال الأصغر سنًّا بالمجلس العسكري، مسلمًا متديّنًا، يستشهد بآيات القرآن في كلامه وترتدي زوجته ملابس إسلامية تقليدية، يسمى عبد الفتاح السيسي. اعتبر مرسي السيسي «أخ مسلم» سيكون مخلصًا له وسيرافقه في السراء والضراء”.

     

    جاء ذلك ضمن تحليل بعنوان “عندما خان السيسي مرسي.. 4 سنوات على الانقلاب في مصر”، نشره موقع “NRG” الإسرائيلي في الذكرى الرابعة لأحداث 3 يوليو 2013 في مصر والتي انتهت بالإطاحة بالرئيس المعزول محمد مرسي أول رئيس منتخب بشكل ديمقراطي في تاريخ مصر.

     

    إلى نص المقال..

    نبدأ بالتذكير بالحدث البارز في الفترة الماضية- الاضطرابات الشرق أوسطية التي أخذت في البداية اللقب المتفائل “الربيع العربي”. في 25 يناير، وبعد تظاهرات مليونية بميدان التحرير تنحى الرئيس المصري ذو السلطات المطلقة حسني مبارك، وبعد انتخابات ديمقراطية صيف 2012 جرى انتخاب محمد مرسي، رجل الإخوان المسلمين.

     

    في بداية فترته الرئاسية بدا مرسي رجلا قويا، لكن بمرور الوقت اتضح أنه انتخب كخيار وحيد لـ”الإخوان”، ولا يملك قدرات لإدارة الدولة. ركز مرسي معظم وقته على تغيير الدستور لاتجاه إسلامي أكثر، وكذلك الصراع مع الحرس القديم وعلى رأسه وزير الدفاع المخضرم محمد طنطاوي.

     

    في أغسطس 2012 عزل مرسي طنطاوي وعين بدلا منه الجنرال الأصغر سنا بالمجلس العسكري، مسلما متدينا، يستشهد بآيات القرآن في كلامه وترتدي زوجته ملابس إسلامية تقليدية، يسمى عبد الفتاح السيسي. اعتبر مرسي السيسي “أخ مسلم” سيكون مخلصا له وسيرافقه في السراء والضراء.

     

    في يوليو 2013، بعد مرور عام على حكم مرسي، عادت الحشود لميدان التحرير ودعوا الجيش لإسقاط مرسي “عدو الديمقراطية”. وبشكل بدا مفاجئا، في الأول من يوليو منح الجنرال السيسي مهلة 48 ساعة لمرسي للإعلان عن إصلاحات. رفض مرسي فتم عزله والزج به مع باقي رموز الإخوان المسلمين في السجن. منذ الثالث من يوليو أصبح السيسي الرجل الأقوى في مصر.

     

    في إطار ترسيخ حكمه عمل السيسي ضد أعدائه من جماعة “الإخوان المسلمين”. فاعتقل وما زال يعتقل المئات من المنتمين للجماعة. هذا الموقف عبر عن نفسه أيضا في علاقات عدائية مع قطر وقنواتها الإعلامية وعلى رأسها قناة الجزيرة.

     

    الطائفة التي فرحت بحكم السيسي هي الأقلية القبطية. يشكل الأقباط المسيحيين ما نسبته 11% من السكان، ويستأثرون بحوالي 40 مقعدا بمجلس النواب. تحسن التعامل مع هذه الأقلية خلال السنوات الأربعة لحكم السيسي. مع ذلك، ورغم الجهود المضنية للجنرال السيسي، تنجح التنظيمات الإسلامية وتحديدا “الدولة الإسلامية” (داعش) الناشطة في سيناء، في تنفيذ هجمات قاسية ضد الأقلية القبطية.

     

    مصر السيسي، أكبر مستورد للقمح في العالم، ما تزال تواجه أزمة اقتصادية. ارتفع التضخم إلى 30% وهناك مخاوف من استمرار ارتفاعه. ارتفع سعر البنزين عام 2014، ثم واصل الارتفاع في نوفمبر الماضي، وجاء الارتفاع الأخير هذه المرة بنسبة 55%. إحدى تبعات رفع سعر البنزين كان ارتفاع تكاليف البناء بنحو 15%.

     

    مجال آخر لارتفاع الأسعار في الشهر الجاري هي أسعار الكهرباء التي يتوقع أن تزيد بنسبة 30%. أما الذروة فجاءت في ارتفاع سعر الغاز بـ 100%. وكمن سبقوه في المنصب يحاول الرئيس التحكم في الأسعار، فهناك ضرورة لتحقيق التوزان في الاقتصاد من جهة، وعدم خسارة ثقة الشعب من ناحية أخرى.

     

    إحدى الخصائص الرئيسية للسياسة الاقتصادية خلال سنوات حكمه الأربعة هي الاستثمار في مشاريع قومية كبيرة. حفر السيسي قناة أكثر عمقا بالسويس تتيح استخدام القناة في اتجاهين. ويقوم ببناء محطة نووية في الضبعة بمساعدة روسية، ويخطط لبناء عاصمة اقتصادية جديدة وعصرية، ومهد آلاف الكيلومترات من الطرق والكباري، كما ضاعف مساحة ميناء الإسكندرية الهام.

     

    مسألة أخرى تقلق السيسي هي المياه. كما كتبتُ في السابق، تشيد إثيوبيا في السنوات الأخيرة سدا كبيرا من شأنه الإضرار بشكل كبير بحالة المياه في مصر. في هذه الأيام يلتقي السيسي ورجاله مرات عديدة مع ممثلي إثيوبيا ويعمل بطرق دبلوماسية وطرق أخرى لتجنب حدوث مثل هذا الضرر.

     

    للحيلولة دون الغرق تماما في المياه الاقتصادية الهائجة، يحصل السيسي على مساعدات كبيرة جدا من المملكة السعودية. فضلا عن التعاون الدبلوماسي، كالتعاون مثلا في مقاطعة قطر، وتنقل مصر في هذه الأيام جزيرتي تيران وصنافير للسعودية.

     

    لمن يذكر أسماء هذه الجزر، كان إغلاق مضيق تيران على يد جمال عبد الناصر سببا في اندلاع حرب الأيام الستة. كذلك كانت تلك الجزر تحت السيطرة الإسرائيلية حتى تسليمها إلى مصر في إطار الاتفاقيات معها.

     

    في خضم الزلزال السياسي والديني والدبلوماسي الذي يسمى الشرق الأوسط، يحاول عبد الفتاح السيسي، القيام بما لم ينجح فيه سابقوه، تحقيق الاستقرار الاقتصادي بالتزامن مع الحفاظ على كرسيه. نتمنى له التوفيق.

     

    المصدر: ترجمة وتحرير مصر العربية


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاخوان المسلمين الانقلاب القاهرة عبد الفتاح السيسي محمد مرسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. مسلم on 5 يوليو، 2017 4:11 ص

      هذا المقال يمجد السيسي! ويظهره على أنه المخلص لمصر وأن سنوات حكمه الأربع مليئة بالإنجازات العظيمة لمصر!

      رد
    2. م عرقاب الجزائر on 5 يوليو، 2017 7:12 ص

      فعلا لدينا في القوات المسلحة رجالا مثل الذهب؟!،عفوا مثل الزفت أو الران؟!.

      رد
    3. ابوعمر on 5 يوليو، 2017 11:28 ص

      الاخوان ..والاسلامييـــن عموما على نياتهم…وتلك مشكلتهم…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter