Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » يُشدد الخناق حول “عباس” ليقتله سياسياً .. السيسي اتخذ قراره بتتويج “دحلان” رئيساً
    تقارير

    يُشدد الخناق حول “عباس” ليقتله سياسياً .. السيسي اتخذ قراره بتتويج “دحلان” رئيساً | القصة الكاملة

    ترجمة وطن3 يوليو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن (ترجمة خاصة) – قال موقع “نيوز وان” العبري، إن سلوك رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يبدو أكثر عصبية خلال الأسابيع الأخيرة طبقا لما أكدته عناصر مقربة منه في حركة فتح، موضحةً أن هذا التعصب الذي يعيشه “عباس” ليس فقط بسبب المعاملة التي يتلقاها من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي ترفض ذكر عبارة “دولة فلسطينية”، ولكن أساساً بسبب موقف مصر التي أعطت كل دعمها مؤخرا لمنافسة البارز محمد دحلان.

     

    وأوضح الموقع أن “عباس” في الأسابيع الأخيرة كان دائما ما يُكيل الشتائم ويدخن بشراهة، مما يؤكد أن حالته النفسية والعصبية خلال الأيام الراهنة تبدو في أسوأ حالاتها.

     

    بداية الصدام

     

    ولفت “نيوز وان” إلى أن الزيارة الأخيرة التي أجراها محمود عباس إلى مصر في نهاية أبريل الماضي قبل يومين من السفر إلى واشنطن لحضور الاجتماع الأول مع “ترامب” في البيت الأبيض، كانت بداية تحرك القاهرة ضد عباس، كما أن الأخير لم يزر مصر الأسبوع الماضي ويبحث إرسال وفد من القيادة العليا لفتح للاحتجاج في القاهرة على استضافة مصر اجتماعا بين أنصار محمد دحلان مع وفد حماس.

     

    ومصر اليوم تجري مع رئيس السلطة الفلسطينية الحد الأدنى من التنسيق، فهي لا يمكنها تجاهله تماما لأنه لا يزال يشغل منصب رئيس السلطة الفلسطينية، لكنها تعامله بازدراء وتعتبره فاقدا للشرعية.

     

    وبدأ قطع العلاقات بين الرئيس محمود عباس وعبد الفتاح السيسي قبل ستة أشهر، بعد تقويض عباس جهود الرباعية العربية (مصر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين) لتحقيق المصالحة مع محمد دحلان والسماح له بالعودة إلى صفوف فتح. لكن عباس يرفض ذلك رفضا قاطعا واتهم بشكل غير مباشر مصر بأنها تتدخل في القرار الفلسطيني. وبالإضافة إلى ذلك رفض صراحة المبادرة المصرية التي طرحها الرئيس السيسي ويفضل مبادرة عقد مؤتمر دولي في فرنسا لإحلال السلام وإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

     

    مصر لا تنسى

     

    ووفقَ الموقع، فقد اتخذ “السيسي” قراره ليدفع “دحلان” قُدُماً حتى يكون الرئيس المقبل للسلطة الفلسطينية.

     

    وبالنسبة له خدم دحلان وسيخدم مصلحة مصر بخلاف كل المرشحين الآخرين في حركة فتح، فبينما كان يعتقد عباس أنه تمكن من القضاء على دحلان، أعادته مصر مجددا إلى واجهة المسرح السياسي.

     

    وبدأت مصر بالفعل صياغة مرحلة ما بعد رحيل عباس في الساحة السياسية، لذلك تسمح لدحلان بأخذ موطئ قدم له في قطاع غزة ووضعه مرة أخرى في صدارة مركز صنع القرار الفلسطيني على الرغم من رفض محمود عباس له.

     

    وتتحرك المخابرات المصرية جنبا إلى جنب مع محمد دحلان بذكاء من خلال المصالحة مع حماس التي من شأنها أن تسمح لمحمد دحلان بالعودة إلى قطاع غزة بعد 10 سنوات من الغياب وتقاسم الكعكة الحكومية معه. وأثبت دحلان لحماس قوته من خلال تحقيق عدة تطورات مؤخرا.

     

    وأثبت دحلان لحماس قدرته على إقناع القيادة المصرية لتغيير موقفها من قطاع غزة وتخفيف الحصار وفتح معبر رفح بشكل دائم، كما أن دحلان الذي يشغل منصب مستشار حاكم أبو ظبي، ثبت أنه يمكن أن يوفر المزيد من المساعدة المالية إلى قطاع غزة لبناء محطة للطاقة الشمسية جديدة في غزة.

     

    خطأ استراتيجي

     

    وقد ارتكب محمود عبس خطأ استراتيجيا تجاه قطاع غزة عندما قرر فرض عقوبات اقتصادية تزيد من سوء الوضع الإنساني، مما جعل القاهرة توظفها بشكل جيد يصب في مصلحة محمد دحلان. وتصور مصر نفسها الآن كالمنقذ لقطاع غزة، وتعتبر نفسها من أهم الدول التي تهتم بالقضية الفلسطينية.

     

    وختم الموقع العبريّ تقريره بالقول إن التوترات بين القاهرة وحركة فتح أصبحت اليوم أقوى، خاصة وأنه تم رفض دخول جبريل الرجوب أمين سر حركة فتح إلى القاهرة قبل بضعة أشهر، وهو ما يعزز من فرص نجاح الطريق الجديد الذي رسمته مصر والإمارات وحماس ليكون دحلان الوريث الوحيد لمحمود عباس، ولتحقيق ذلك قررت مصر تخفيف الحصار عن غزة وتعزيز موقفها الداعم لمحمد دحلان من خلال غزة والتفاهمات التي جرى الاتفاق عليها مع حماس، ليكون دحلان المسؤول عن جمع المساعدات والمعابر الحدودية والعلاقات مع إسرائيل.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الرباعية العربية السلطة السيسي حماس دحلان عباس غزة نيوز وان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. رحال on 3 يوليو، 2017 9:39 ص

      في مجال المقامره والمراهنات لا تجد من يراهن على كلب اعرج او بغل مسن ، فما بالكم حين يكون الرهان بين كلب مجرب ومدرب وبين حمار لا يتقن سوى النهيق .. من الطبيعي ان الكفه سوف تميل لاكثرهم دياثه وخيانه وهذا لا يبرئ ساحة الخنزير الطاعن بالسن فتاريخه مليء بالعهر والقذاره

      رد
    2. حسين الحداد on 3 يوليو، 2017 11:48 ص

      إنه ليس قرار السيسي،بل قرار إسرائيل أولا ثم أمريكا ثانيا،والممول هو عميد عملاء الشرق العربي القابع في الرياض،إنه الملك الصغير من آل السعادين

      رد
    3. راشد on 3 يوليو، 2017 2:27 م

      شدد الله على السيسي في قبرة ( امين يارب)

      رد
    4. محمود الطحان on 3 يوليو، 2017 10:26 م

      كل انسان باستطاعته رفع المعاناة عن غزه وأهلها المحاصرين المنسيين بفعل حقد رئيس السلطه علي غزه وأهلها متناسيا ان غزه ليست كلها حماس من المعيب جدا مايفعله هو وزمرته بحق غزه الابيه بارك الله جهود الخيرين

      رد
    5. Abu el Abd on 3 يوليو، 2017 11:54 م

      كلهم كلاب تنبح
      ولعنة الله على الثلاثة وخلصنا الله منهم
      ثلاثتهم فى خدمة اسرائيل

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter