كثير من الخفايا لا يعرفها العرب عن أبناء زايد الذين لم يكتفوا بحكم الإمارات بل مارسوا دوراً إقليميا يستهدف الربيع العربي وتطلعات الشعوب للتحرر من الطغيان والفساد وذلك بسبب دعم أبوظبي الهائل للصحف والفضائيات والمواقع العربية.
وكانت “وطن” أول الصحف التي نشرت فضيحة عيسى بن زايد وهو يمارس ساديته وتعذيبه لوافدين بالصوت والصورة ومستعينا بأفراد من شرطة أبوظبي. وهذه الفضيحة فجرها الإعلام الأمريكي بعد أن سرب شريكه بسام النابلسي اشرطة الفيديو اعتراضا واحتجاجاً على تلك الممارسات غير الإنسانية والتي يتبعها أبناء زايد بدون حسيب ورقيب.
وفي واحدة من أهم الفضائح التي طالت عائلة آل نهيان هي فضيحة الشيخ فلاح ابن زايد الشاذ جنسياً.
ورغم ان ال نهيان حاولوا تحسين صورة الشيخ فلاح المتهم بالشذوذ الجنسي بتزويجه عنوة من ابنة غانم فارس المزروعي الا ان هذا لم يغير موقف المحكمة السويسرية التي حكمت على الشيخ الاماراتي الشاذ جنسيا بدفع غرامة لمواطن امريكي رفض تحرشات الشيخ الجنسية فاعتدى عليه الشيخ بالضرب.
وجاء في الإدانة وقتها أن الشيخ فلاح ألحق بالمدعي، سيلفانو أورسي، “أذى جسدياً باستخدام أداة خطيرة”، وأمرته بدفع تعويض مقداره 10 آلاف فرنك سويسري (9820 دولاراً أمريكياً)، وفقاً لقرار الحكم. وفقاً لما ذكره القاضي بالإضافة إلى ذلك، يواجه الشيخ فلاح غرامة لعقوبة إيقاف تصل إلى 530 ألف دولار، يتوجب عليه دفعها إذا ارتكب جنحة أخرى في سويسرا خلال ثلاثة أعوام.
وقالت المحكمة إن الشيخ فلاح ضرب المدعو أورسي، وهو أحد سكان منطقة روشستر بنيويورك، مراراً بحزام بعد أن رفض الأخير هدية من الشيخ هي عبارة عن زجاجة شمبانيا، وذلك في شهر آب عام 2003.
وكان الشيخ قد اتجه نحو طاولة اورسي وجلس في حضنه وحاول تقبيله من فمه فلما دفعه اورسي محتجا قام الشيخ بخلع حزامه وانهال على الشاب الامريكي بالضرب.
7 تعليقات
اوسخ عائله الله يخلصنا منهم
تصـــرفات آل زايد أو أبناء زايــد تثبــت أنهم من الشواذ..خاصة الفئــة المفعول فيهم…هم مفعول فيهم على غرار شواذ أصحاب لوط …
اخزاهم الله كثير من ابناء وبنات الاسر الحاكمه شواذ جنسيا وفضائحهم ازكمت الانوف وصمت القبور من مشائخ السلطان الذين جل شجاعتهم علي الشعوب المقهوره .
استغفر الله العظيم
الله يصلحهم
ال نهيان معروفين … الخ
بغض النظر عن نزواتهم فحسابهم عند ربهم. فحكام الامارات هم عار على الامة العربية و الاسلامية فمواقهم سلبية من جميع قضايا الامة