Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ابن سلمان تجاوز كل الخطوط ونهايته اقتربت.. مركز إسرائيلي يحذر من “انقلاب آخر” داخل العائلة المالكة في السعودية
    تقارير

    ابن سلمان تجاوز كل الخطوط ونهايته اقتربت.. مركز إسرائيلي يحذر من “انقلاب آخر” داخل العائلة المالكة في السعودية | القصة الكاملة

    وطن2 يوليو، 2017آخر تحديث:21 نوفمبر، 20205 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    زيارة ابن سلمان لباكستان watanserb.com
    زيارة ابن سلمان لباكستان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال “مركز أبحاث الأمن القومي” الإسرائيلي إن الأمير محمد بن سلمان، الذي سمي مؤخراً ولياً لعهد السعودية، يتمتع بصورة إصلاحية، وبسبب صغر سنه فإن لديه القدرة على حكم المملكة لعقود.

     

    وأضاف المركز أن احتكار بن سلمان “عملياً” السلطات الفعلية في المملكة، يكرس حالة من عدم اليقين والضبابية بشأن سياسات المملكة المستقبلية ويرمي بظلال من الشك حول قدرتها على مواجهة التحديات التي تتعرض لها.

     

    وأكد المركز، في ورقة أعدها مسؤول قسم الخليج في المركز يوئيل جوزينسكي، ونشرها المركز أمس السبت على موقعه، أنه على الرغم من أن صغر عمر ولي العهد الجديد يضمن له البقاء فترة طويلة على رأس الحكم في السعودية، إلا أن هناك شكوكاً في قدرته على إدارة حكم البلاد في ظل المخاطر الجمة التي تتعرض لها.

     

    وأشارت الورقة إلى أنه على الرغم من أن الأمير محمد بن سلمان حظي بتأييد 31 من أصل 34 من أعضاء “هيئة البيعة”، إلا أن التأييد الذي يحظى به داخل العائلة المالكة ليس مطلقاً. فالمعارضة يمكن أن تنبثق من داخل الأسرة المالكة نفسها — أولئك الذين ليسوا راضين عن صعوده، ومؤهلاته، وأسلوبه الإداري — حيث إن حرص الملك سلمان بن عبدالعزيز على منح نجله محمد صلاحيات كبيرة لتمهيد الظروف أمام توليه مقاليد الحكم، أفضى إلى ظهور عدد غير قليل من الخصوم له داخل الأسرة المالكة.

     

    وقالت الورقة، إن عدداً من الأمراء طالبوا خلال عام 2015 بالتغيير، في خطوة فسرت على أنها “عدم ثقة” بالملك ونجله.

     

    وتلقى بن سلمان البالغ من العمر 31 عاما البيعة بأغلبية ساحقة من الثقة — 31 من أصل 34 — من “هيئة البيعة”، مما يدل على دعمه الواسع وإن لم يكن المطلق.

     

    وأشارت الورقة إلى أن مسألة تصعيد بن سلمان — والتي أُنجزت الآن — بدأت في عام 2015 عندما عين الملك بن سلمان ولياً لولي العهد، ووزيراً الدفاع، ورئيساً لمجلس الاقتصاد والتنمية. ومنذ ذلك الحين، قام بن سلمان، بمساعدة والده، على تعزيز وضعه وتجربته.

     

    وتضيف الورقة أنه “في المملكة التي تقل فيها أعمار نصف السكان عن 25 عاما، يتمتع بن سلمان — بقدر ما في نظام ملكي مطلق — بدعم من جيل الشباب المتحمس لتغيير النظام الاجتماعي، وذلك بسبب سنه وبسبب خططه الطموحة لحل الأزمة.

     

    وأشارت الورقة في الوقت ذاته إلى أن حالة من خيبة الأمل تسود في أوساط السعوديين من التطبيق المتعثر لـ”رؤية 2030” التي قدمها بن سلمان والتي تقوم على تجهيز الاقتصاد السعودي لمرحلة ما بعد النفط، مشيرة إلى أن السعوديين ضاقوا ذرعاً بارتفاع الأسعار ومواجهة تبعات تقليص الدعم للسلع الأساسية.

     

    ورأت الورقة أن تذمر الشارع يهدد العقد الاجتماعي الذي يربط العائلة المالكة والجمهور السعودي والذي يقوم على التزام نظام الحكم الذي تديره العائلة بتمكين الشعب من التمتع بعوائد النفط مقابل ضمان تأييد الجمهور لهذا النظام.

     

    وأوضحت الورقة أن ما فاقم الشعور بانعدام الثقة تجاه ولي العهد الجديد حقيقة أنه في الوقت الذي يطالب فيه السعوديين بشد الأحزمة وتقبل إجراءات التقشف لم يتردد في شراء يخت بنصف مليار دولار، وهو الأمر الذي أثار عاصفة من النقد على وسائل التواصل الاجتماعي.

     

    وبحسب الورقة، فإنه إلى جانب مظاهر تمرد يمكن أن يقدم عليها عدد من الأمراء، لم تستبعد أن تقف المؤسسة الدينية ضد ولي العهد الجديد في حال طبق أجندة اجتماعية تتناقض مع التوجهات المتحفظة لهذه المؤسسة.

     

    وأشار الورقة إلى أن بن سلمان كان مسؤولاً عن العلاقات مع إدارة أوباما (التي، وفقا للتقارير، فضلت محمد بن نايف لأنه أكثر خبرة) وهو الآن مسؤول عن تطوير العلاقات مع إدارة ترامب.

     

    وأشارت الورقة إلى التحذيرات التي أطلقتها أجهزة استخبارية غربية من تداعيات السياسات التي يمكن أن يتبناها محمد بن سلمان والتي تتجاوز الخط الحذر الذي تميزت به السياسة الخارجية للسعودية، مما يؤثر على استقرار المنطقة والاستقرار السياسي في السعودية.

     

    وقالت إن أوضح مظاهر الفشل في السياسة الخارجية التي اتبعها محمد بن سلمان تجسدت في التدخل العسكري في اليمن، وأن هذا التدخل وصل إلى طريق مسدود، حيث إن الرياض عاجزة عن تحقيق أي من الأهداف الرئيسة التي وضعتها لنفسها. وأكدت الورقة أن إطلاق “أنصار الله — الحوثيين” وقوات الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح الصواريخ على الأراضي السعودية بات أمراً مألوفاً، مشيرة إلى تصاعد الانتقادات الدولية لإدارة السعودية للحرب في اليمن والتي اقترنت بسقوط عدد كبير من الضحايا جراء القصف العشوائي.

     

    وأضافت الورقة أن السياسة المتشددة التي يتبناها محمد بن سلمان تجاه إيران يمكن أن تمثل تهديداً للسعودية نفسها في حال أدت إلى مواجهة شاملة بين الجانبين.

     

    وأكدت الورقة، أن ما زاد الأمور تعقيداً بالنسبة للسعودية هو أن الأزمة مع قطر خفضت من قوة التحالفات التي كانت تتمتع بها الرياض، مشيرة إلى دولة مثل باكستان، التي تعد من أوثق حلفاء السعودية، باتت تصر في موقف “محايد” من الأزمة مع الدوحة.

     

    وأشارت الورقة إلى إمكانية أن تفشل حملة الحصار على قطر التي قادها محمد بن سلمان بفعل دعم قوى عالمية وإقليمية ووقوفها إلى جانب الدوحة، لا سيما تركيا وإيران، ومشيرة إلى أن مثل هذا الفشل سيمس بمكانة ولي العهد السعودي.

     

    وتوقعت الورقة أن تتجه السعودية تحت حكم بن سلمان إلى تطبيع العلاقات مع إسرائيل حتى قبل أن يتم الشروع في خطوات عملية لحل الصراع مع الشعب الفلسطيني.

     

    وقالت الورقة إن السعودية حرصت على الإشارة إلى الانتقال “السلس” للسلطة، حيث حرص بيت آل سعود على توثيق لحظة تقديم بن نايف البيعة لبن سلمان وإظهار الولاء، في الوقت الذي ظهر فيه الوريث الجديد على تقبيل يد ولي العهد المخلوع كدليل على الاحترام والتقدير. وأضافت الورقة أن بن نايف الذي يحظى بثقة دولية من خلال حربه ضد تنظيم القاعدة في عام 2009، يدرك أنه على الرغم من التقدير والدعم الذي تلقاه، فإن معارضة خطوة تصعيد بن سلمان سوف تضر به وربما أيضاً باستقرار الأسرة المالكة. فإن قوة بيت آل سعود حسب الورقة تنبع دائما من فهم الأمراء أن استمرارية النظام واستقراره هما أمران أساسيان.

     

    وأشارت الروقة إلى ما نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” عندما ذكرت أنه تمت الإطاحة ببن نايف وعائلته المقربة حيث تم اعتقاله في القصر، مما يشير إلى أن الانتقال لم يكن سلسا على ما يبدو.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    ال سعود الرياض السعودية الملك سلمان بن عبد العزيز امراء انقلاب تمرد محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    6 تعليقات

    1. عبيد on 2 يوليو، 2017 6:56 ص

      وطن موقع رائع لولا تسميمه بأخبار العاهرات والمومسات

      رد
      • - on 2 يوليو، 2017 11:26 ص

        طلبنا منهم ولكن لاحياة لمن تنادي
        فنحن في القرن الواحد والعشرين وثورة معلوماتيه لانظير لها,وهؤلاء يظنون باننا مازلنا في زمن الديناصورات والعصور الوسطى والعصر الحجري.
        الى متى هذا التخلف والرجعيه والجهل والتجاهل والجهالة ياوطن
        افتحوا الباب على مصراعيه,وارموا – تعليقك قيد المراجعه في حاوية المهملات -.
        ولينزل مايكتبه الزائر فورا,ليكون التفاعل مع الاخبار حارا وطازجا,فنرى اخبارا جديده؟ وتفاعل القراء اين هي؟ هل في سلة المهملات؟ او ضرب بها عرض الحائط ! كفى تخلفا كفى كفى.
        وانا مع عدم تسميمه باخبار الجنس,وبدلا عن ذلك,استدلوها باخبار عن العالم الاسلامي وما يعانيه المسملين فيها من عذاب واضطهاد,ككشمير الصين كمودبيا مينمار الخ.

        رد
    2. راشد on 2 يوليو، 2017 7:23 ص

      الله يسمع منكم يا الاسرائيليين ويخلص العالم من المراخين الخونة

      رد
    3. - on 2 يوليو، 2017 11:31 ص

      اخر مسمار لم يتم قشعه الى الان هو متعس وزير الحرس الوثني؟
      فهل يفعلها متعس ليكون متعب حقا,ويعزل المتصهين اللعين الفاسد الفاجر مع العلم بان ليس في الفئران فأر طاهر,من عبثه في الوطن وبمقدراته عبثا لم يسبق له مثيل؟
      لو كان هذا الطفل الفاسد الداشر في يعبث في بلد به شعب حقيقي,لخرجوا للشوارع لايرجعوا لبراثنهم حتى يعلقوه على عود المشنقه؟
      حتى مومسات وبغايا ومخانيث والجنس الثالث في دول العالم تخرج في مظاهرات تطالب بحقوقها او بحق الاخرين وتقف مع شعبها.
      اما هنا فتفوووووووووووووووو عليكم من قطيع سافل منحط. الا من رحم الله

      رد
    4. عز العرب on 2 يوليو، 2017 4:30 م

      نهايه الخليج على المتآمرين على الثورة المصرية اللذين دفعوا اموالهم لقتل المصريين ..نهاية السعودية والخليج على يد العيال ..سجل يا تاريخ ان ممالكهم ستباد وشعوبهم ستفتقر مثلما فعلوا بنا .

      رد
    5. ابوعمر on 3 يوليو، 2017 2:42 ص

      البعـــــــــــــــــــــــــــــــرة تتوســـط البعيريــــــــــــــــــــــــــن….أكرمكم الله

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter