Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » اختراق بريد يوسف العتيبة يكشف عن أسرار العلاقات بين الإمارات والسعودية واليمن
    تقارير

    اختراق بريد يوسف العتيبة يكشف عن أسرار العلاقات بين الإمارات والسعودية واليمن

    وطن1 يوليو، 2017آخر تحديث:1 يوليو، 20175 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    يوسف العتيبة watanserb.com
    الإمارات تستجدي أمريكا.. وثيقة مسربة تكشف ما فعله يوسف العتيبة لوقف المارد التركي في ليبيا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشر موقع “انترسبيت” الامريكي تقريرا تحدث فيه عن انتهاك حقوق الانسان في الامارات والسعودية واليمن, وعلاقة الولايات المتحدة الأمريكية بالسعودية ودور الامارات وخاصة سفيرها في واشنطن يوسف العتيبة في الضغط على واشنطن لاقناعها أن التقارير التي تأتي من اليمن حول القتل اليومي الذي تقوده طائرات التحالف العربي ما هي الا تقارير “كاذبة”.

     

    ويضيف الموقع الامريكي في تقرير ترجمته “وطن”, قائلاً.. ” إن جزء من الحفاظ على علاقات وثيقة مع منتهكي حقوق الإنسان، يمكن اكتشافه فيما تفعله الولايات المتحدة مع السعودية. لقد تكشفت هذه الديناميكية مع اختراق البريد الإلكتروني الخاص بسفير الإمارات العربية المتحدة في الولايات المتحدة يوسف العتيبة ومسؤول الأمن القومي في إدارة أوباما، مما يظهر أن الحكومات الأجنبية الصديقة تضغط على البيت الأبيض فيما يتعلق بحقوق الإنسان، وكيف أن البيت الأبيض يتراجع كثيرا من أجل الحفاظ على حلفائه دون الاكتراث بحقوق الإنسان “..!!!

     

    وأضاف الموقع الأمريكي في تقرير ترجمته وطن أنه أثناء التبادل الذي جرى في يونيو 2016، حاول سفير دولة الإمارات العربية المتحدة يوسف العتيبة إقناع روبرت مالي وهو مستشار كبير لشئون الشرق الأوسط خلال عهد الرئيس باراك أوباما بأن حقوق الإنسان التي تنتقد تحالف القصف المدعوم من الولايات المتحدة في اليمن غير منحازة.

     

    وتعتبر دولة الامارات العربية المتحدة عضوا رئيسيا في التحالف الذي تقوده السعودية في حرب اليمن التي أسفرت عن مقتل الآلاف من الأشخاص وتدمير المستشفيات ومصادر الغذاء والبنية التحتية للمياه، وترك 7 ملايين شخص على حافة المجاعة.

     

    وحاول العتيبة إقناع مالي بأن تقارير وكالة الأنباء رويترز التي تتخذ من بريطانيا مقرا لها كانت متحيزة بشكل غير عادل. وركز العتيبة على تقرير لوكالة رويترز قالت فيه إن الملكية العربية قد ضغطت على الأمين العام للأمم المتحدة آنذاك بان كي مون لإزالة التحالف ضد اليمن من قائمة انتهاكات الأمم المتحدة.

     

    وأوضحت رويترز أن وزراء خارجية دول الخليج العربي هددوا بحجب ملايين الدولارات من برامج الأمم المتحدة الإنسانية. وفى مؤتمر صحفى استثنائى بعد يومين، أكد بان كي مون كل ذلك.

     

    وفي ذلك الوقت، قبل لويس تشاربونيو الصحفي البارز في رويترز وظيفة ليصبح مديرا للأمم المتحدة في منظمة هيومن رايتس ووتش التي تتخذ من نيويورك مقرا لها، وغادر رويترز في الشهر التالي. وكان انتقال لويس إلى هيومن رايتس ووتش وحده كافيا لإقناع العتيبة بأن التقرير كان متحيزا.

     

    وقال مالي في رسالة بعثها عبر البريد الإلكتروني لسفير الإمارات في واشنطن: هل الإيمان بحقوق الإنسان تحيز؟، أعتقد أنكم تعتقدون أن التغطية الإعلامية لكامل تقرير الأمم المتحدة كانت متحيزة. فأجاب العتيبة: أنت فعلا تريد مني أن أعتقد أن المراسل الذي سيعمل الآن من قبل هيومن رايتس ووتش سوف يغطي حرب اليمن بموضوعية؟

     

    وأضاف العتيبة أن هيومن رايتس ووتش وضعت معيارا لا يمكن تحقيقه. وقال سفير الإمارات بواشنطن: بالطبع نحن نؤمن بحقوق الإنسان، ولكن بعض هذه المجموعات تخلق معيار البلاتين الذي لا يمكن تحقيقه.

     

    وقالت سارة ويتسن التي تعمل في منظمة هيومن رايتس ووتش بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا: ” إنها عقدت اجتماعا مع العتيبة، لكنها لم تستطع تذكر التوقيت، مهاجمة تصريحات العتيبة حيال مصداقية هومن رايتس وواتش”.

     

    وأضافت سارة:  إن دولة الإمارات التي تدعي أن هيومن رايتس ووتش غير صادقة، تتجاهل العمل الذي نقوم به في 19 دولة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والعمل الذي نقوم به في ما يقرب من 100 دولة حول العالم

     

    وبالإضافة إلى سلوكها في حرب اليمن، انتقدت هيومن رايتس ووتش انتهاكات الإمارات العربية المتحدة ضد العمال المهاجرين ومعاملة المعارضين الداخليين، بما في ذلك التعذيب والاختفاء القسري.

     

    وقالت ويتسن: إن انتقاد دولة الإمارات العربية المتحدة لهيومن رايتس ووتش ما هو إلا محاولة للتهرب من سجلها الكارثي في حقوق الإنسان، فضلا عن تورطها  في تنفيذ مئات الهجمات غير القانونية ضد المدنيين، فهذه ليست حكومة تتسامح مع أي انتقاد على الإطلاق، ناهيك عن الانتقاد لسجلها في مجال حقوق الإنسان.

     

    وفي تبادل البريد الإلكتروني مع العتيبة، تراجع مالي في نهاية المطاف وتخفف من لهجته الحادة، قائلا: أحب خلافاتنا لأننا دائما نفكر، وصحفيو الأمم المتحدة، والمنظمات الدولية متحيزة ضد المملكة العربية السعودية التي تعتبر الرائدة الإقليمية التي تتبعها دولة الإمارات العربية المتحدة في كثير من الأحيان.

     

    وأعرب العتيبة عن اقتناعه بأنه يدافع عن السعودية. وقال: لم أكن أذكر السعودية أبدا، أنا أتحدث عن التعاطف القائم مسبقا أو التحيز على قضايا معينة وكيف يمكن الخلط بينها وبين قضية مثل حقوق الإنسان، أنا متأكد من أنك لا تحاول إقناع كل صحفي على هذا الكوكب بأن يكون مثالا للاستقامة الأخلاقية.

     

    والعتيبة صوت مؤثر في دوائر السياسة الخارجية، ومعروف عنه تنظيم حفلات العشاء الفخمة التي تقدم الدعم الأمريكي للعمل العدواني والتدخلي من قبل الولايات المتحدة في الشرق الأوسط. في هذه الأيام نفوذ العتيبة أقوى بفضل علاقته الوثيقة مع صهر الرئيس دونالد ترامب المستشار الأعلى جاريد كوشنر.

     

    ومنذ تبادل رسائل البريد الإلكتروني بين العتيبة ومالي، واجهت القوات الإماراتية في اليمن انتقادات شديدة لانتهاكات حقوق الإنسان. وفي يناير الماضي شاركت الكوماندوز الإماراتية في عملية تابعة للبحرية الأمريكية أدت إلى مقتل 10 أطفال. وفي الأسبوع الماضي كشفت وكالة أنباء أسوشيتد برس أن الإمارات تدير شبكة سرية من سجون التعذيب في جنوب اليمن.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أوباما الإمارات البيت الأبيض اليمن حقوق الإنسان يوسف العتيبة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter