Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » محلل إسرائيلي: حماس مستعدة الآن لرفع الراية البيضاء وتسليم المفاتيح إلى الهارب دحلان | القصة الكاملة
    الهدهد

    محلل إسرائيلي: حماس مستعدة الآن لرفع الراية البيضاء وتسليم المفاتيح إلى الهارب دحلان | القصة الكاملة

    وطن29 يونيو، 2017آخر تحديث:29 يونيو، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تحت عنوان “حماس في الفخ” جاء مقال الكاتب الإسرائيلي “إيال زيسر” المدير السابق لمركز موشيه ديان لدراسات الشرق الأوسط، بصحيفة “إسرائيل اليوم”، الذي استعرض فيه تصاعد الأزمات في قطاع غزة خلال الفترة الأخيرة، والسيناريوهات المتاحة أمام حركة حماس.

     

    “زيسر” لفت إلى أنه حماس باتت مستعدة الآن لرفع الراية البيضاء وتسليم المفاتيح لمحمد دحلان، الذي يمكنه بدعم من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وربما أيضا من إسرائيل لسحب البساط تماما من تحت أقدام حماس، وليس فقط الاكتفاء بمنصب رمزي في القطاع.

     

    إلى نص المقال..

    الأصوات المتصاعدة من غزة ليست أصوات معركة وبالتأكيد ليست تهليلات النصر بل أصوات المحنة. بعد عقد بالتمام والكمال من سيطرة عناصرها عنوة على قطاع غزة وصلت حماس إلى طريق مسدود إن لم نقل فخ. تتلقى قطر، راعية حماس لكمات من جيرانها، لكن العويل يُسمع تحديدا في غزة، هناك يدفع سكان القطاع ثمن عزلة حماس في العالم العربي.

     

    ولت الأيام التي هيمن فيها الإخوان المسلمون على مصر، وفعلت تركيا وقطر ما يحلو لهما في العالم العربي، وسافر فيها زعماء حماس بين عواصم العالم ذهابا وإيابا. الآن زعيم حماس إسماعيل هنية مسجون، ينتظر في القفص أن يرضا عنه السجان المصري ويسمح له بالخروج.

     

    لكن للقاهرة حساباتها الخاصة، وهي تريد أفعالا في البداية، كإقامة منطقة عازلة تحول دون السماح لعناصر داعش في سيناء لتحويل القطاع، على مرأى من عيون عناصر حماس الثاقبة إلى ملاذ آمن وقاعدة تدريبات.

     

    هكذا وفي ظل غياب الدعم، والأزمة المتصاعدة من الداخل، يتأرجح القطاع من أزمة إلى أخرى. إلى أن فاقت الأمور الاحتمال، إلى الحد الذي أصبحوا على استعداد في حماس لرفع الراية البيضاء وتسليم المفاتيح لمحمد دحلان، عدو أبو مازن وغريمه السياسي، لكن في نفس الوقت، الوحيد القادر على إحداث تحول في غزة. صحيح أن حماس تتمنى أن يكتفي دحلان بدور رمزي كرئيس وزراء معدوم القوة، لكن دحلان ليس طفلا، وبدعم السيسي وربما أيضا بغمزة من إسرائيل يمكنه سحب البساط من تحت أقدام حماس.

     

    الأزمة التي على أبواب إسرائيل، وربما أيضا على أبواب مصر، هي ما إن كان يجب تضييق الخناق على حماس أو تشغيل مفاتيح الكهرباء وعدم الانسياق وراء حسابات أبو مازن الذي يسعى لضرب ثلاثة عصافير بحجر واحد: حماس ودحلان، وفي نفس الوقت إحراج إسرائيل بالانتقادات الدولية. لكن المياه والكهرباء شيء، وتأشيرات خروج هنية وشركائه شيء آخر تماما.

     

    المصدر: ترجمة وتحرير مصر العربية


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اسرائيل اسماعيل هنية الامارات حماس فلسطين قطاع غزة محمد دحلان مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter