Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » خطة إماراتية مصرية تتجه نحو إحياء مشروع حكم محمد دحلان في غزة بدون عباس وحماس
    تقارير

    خطة إماراتية مصرية تتجه نحو إحياء مشروع حكم محمد دحلان في غزة بدون عباس وحماس

    وطن28 يونيو، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة “هآرتس” الاسرائيلية إن ترتيبات معقدة يجري “الاعداد” لها الآن بين الإمارات ومصر وغزة وإسرائيل, الغرض منها-حسب الصحيفة-  جعل محمد دحلان القيادي الهارب والمفصول من حركة فتح رئيسا لحكومة غزة، ووقف الحصار المفروض على القطاع من قبل مصر وإسرائيل، وبناء محطة كهرباء جديدة في رفح المصرية بتمويل من الإمارات العربية المتحدة، وفي وقت لاحق سيتم بناء ميناء أيضا.

     

    وأضافت الصحيفة الإسرائيلية في تقرير ترجمته وطن أنه إذا نجحت هذه التجربة السياسية، فسيتم دفع عباس إلى زاوية مظلمة وسيحل دحلان محله إما بالانتخابات أو عن طريق الاعتراف بحكم الأمر الواقع بقيادته.

     

    وتقوم مصر الآن بدأت بالفعل بإرسال وقود الديزل إلى غزة، ولكن بدون الضرائب التي تفرضها السلطة الفلسطينية. وقد خصصت الإمارات العربية المتحدة 150 مليون دولار لبناء محطة توليد الكهرباء، وستفتح مصر قريبا معبر رفح لمرور المواطنين الفلسطينيين والبضائع.

     

    لا يزال من السابق لأوانه تقييم ما إذا كانت هذه الخطة ستنفذ بالكامل أم لا، وإذا وافقت حماس على وضع دحلان على رأس حكومة غزة، وهي خطوة يمكن أن تفصل غزة عن الضفة الغربية، لا سيما في ظل الخلاف الطويل بين عباس ودحلان. ومن ناحية أخرى، إذا بدأت الخطة تؤتي ثمارها فإن ذلك يجعل حلم إسرائيل ومصر يتحقق بتولي دحلان الأمور كلها في فلسطين ليصبح رجلهما الأوحد هناك.

     

    وبالنسبة لمصر، فإن الخطة تعهدت بوضع حد لتعاون حماس مع الجماعات الإرهابية في سيناء، وستمنح مصر مخرجا من الإغلاق الذي فرضته على غزة وإمكانية فتح سوق غزة أمام السلع المصرية. وبالنسبة لحكومة بنيامين نتنياهو فإن مفتاح الخطة هو تعيين دحلان المقرب من وزير الجيش الاسرائيلي أفيغدور ليبرمان، رئيسا لـ”دولة غزة”.

     

    وإذا تم التعيين، فسوف يضمن تقسيم غزة والضفة الغربية صعوبة التفاوض بشأن مستقبل الأراضي. ولكن خلافا للوضع الآن، سيكون لإسرائيل شريك شرعي في غزة. ومن شأن رفع الحصار الذي لم يعد يعني الكثير بعد أن فتحت مصر معبر رفح أن يعطي إسرائيل منافع دبلوماسية أخرى يمكن أن تقلل من الضغوط الدولية، ولا سيما من جانب الولايات المتحدة، وحتى ولو جزئيا فقط سيجعل إسرائيل تمضي قدما في المفاوضات.

     

    وهكذا، وبكل الحرص، يمكننا القول أنه إذا تم تنفيذ الخطة، فإنه سيضمن ربحا جيدا لجميع الأطراف، باستثناء عباس والتطلعات الفلسطينية لإقامة دولة مستقلة. صحيح أن الخطة تجعل حماس تسيطر على الأمن ولا تجردها من السلاح، ولكن إسرائيل سيكون لها شريك في غزة يدعم المصالحة مع إسرائيل. ومن المتوقع أن يتم تحييد المشاركة القطرية والتركية في قطاع غزة، في حين أن مصر والإمارات العربية المتحدة ستعززان الاتفاق وتدعمان دحلان.

     

    وقالت هآرتس إن كل من يدعم “الاقتصاد أولا” كطريق نحو حل دبلوماسي، مثل نتنياهو، وليبرمان ووزير النقل يسرائيل كاتس، يجب أن يحتضنوا هذا الاتفاق. ولكن حتى الآن الحكومة التي تعلمت بالفعل من أزمة الكهرباء أنها لا تستطيع التهرب من المسؤولية عن القطاع، لا تدرك أن ما هو جيد لحماس سيء لإسرائيل.

     

    ووفقا للخطة، فإن إسرائيل لن تضطر حتى إلى الاعتراف بالحكومة الجديدة التي ستنشأ في غزة، وبالتالي لن يكون لها ما يثير القلق إزاء موقف عباس. وبعد 10 سنوات بالضبط من الانقسام الفلسطيني بين حركتي فتح وحماس، الآن قد تكون هناك فرصة لتغيير الوضع ومحاولة استراتيجية جديدة يكون فيها سكان غزة أهم شيء، وليس وضع قيادة حماس أو مكانة إسرائيل.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل الإمارات حلم حماس دحلان عباس غزة كهرباء هآرتس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. ابوعمر on 28 يونيو، 2017 6:50 ص

      أن يكون رئيسك..أوحاكمك..أوزعيمك…. نتانياهو أو ليبرمان ..أفضل وأشرف من رؤيتك لهذين الكلبين النجسين الحقيرين

      رد
    2. سامي on 28 يونيو، 2017 8:00 ص

      حلم إبليس في الجنة. اعرف أهل غزة أحرار لن يسمحوا لدحلان يحكمهم ولو حماس جابت دحلان الزاوية راح يركلوا حماس قبل دحلان

      رد
    3. حسين الحداد on 28 يونيو، 2017 4:07 م

      مجرد أماني مصرية،إسرائيلية،إماراتية،لن يكتب لها النجاح،بل ستشكل النهاية الحتمية السريعة لدحلان وحماس على حد سواء،ولن يأسف أهل غزة على أي منهما

      رد
    4. عربي حر on 28 يونيو، 2017 4:26 م

      هذا هو الهدف الرئيسي من حصار قطر، منع اي أحد من اعطاء غزة اي معونة حتى تختنق من قبل مصر واسرائيل ومن ثم لا يكون امام اهلها الا ان يقبلوا بما يفرض عليهم. كان الله في عون اهل غزة الذين تكالبت عليهم كل الامم واولهم العرب امثال مصر والسعودية والامارت، ولا حول ولا قوة الا بالله

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter