Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » السودان في مأزق جيوسياسي: التحديات الناجمة عن ضغوط السعودية والإمارات بشأن قطر
    الهدهد

    السودان في مأزق جيوسياسي: التحديات الناجمة عن ضغوط السعودية والإمارات بشأن قطر

    وطن28 يونيو، 2017آخر تحديث:28 يونيو، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم قطر watanserb.com
    علم قطر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تسعى الخرطوم، إلى تحاشي تداعيات الأزمة الخليجية بشأن الحصار مع قطر، وسط ضغوط سعودية إماراتية لضم السودان إلى التحالف السعودي الإماراتي المصري ضد قطر.

     

    ويعتبر موقف السودان المحايد في الأزمة القطرية ردا حذرا على خلاف دبلوماسي حساس يستتبع خسارة كبيرة بالنسبة إلى الخرطوم.

     

    وبالتالي، إذا ضغط السعوديون على الخرطوم للانضمام إلى «توافق الرياض» بشأن قطر، فسيتعين على الرئيس السوداني «عمر البشير» البحث عن حلول بشأن الموقف المؤيد لقطر في الخلاف. وفي ظل هذه الظروف، قد يجد السودان نفسه أمام مأزق جيوسياسي كبير له تشعبات داخلية خطيرة، وفق «المونيتور» الأمريكية.

     

    ووسط مؤشرات بتنامي القلق السوداني، قررت الخرطوم عدم الانضمام إلى الرياض وحلفائها في معاقبة الدوحة لدعمها المزعوم للإرهاب. لكن بالنسبة إلى السودان، الذي يعتمد بشكل كبير على الدعم الاقتصادي من قطر ومن الدول الثلاث الأعضاء في مجلس التعاون الخليجيّ التي دخلت في المواجهة مع قطر، فإن الأزمة تثير قلق الخرطوم.

     

    وكانت حكومة الخرطوم عرضت في 6 يونيو/حزيران، بذل جهود للتوصل إلى مصالحة بين قطر والدول العربية السنية التي قطعت علاقاتها بقطر.

     

    وعبرت وزارة الخارجية السودانية عن قلقها الكبير بشأن الخلاف، مطالبة بأن تقوم الدول الإقليمية بالتعاون من أجل تخطي هذا الخلاف.

     

    ويهدد الخلاف بتقويض مصالح السودان الوطنية مباشرة بطرق متعددة نظرا إلى تاريخ سياساتها الخارجية والبيئة السياسية الداخلية الحالية في البلاد، بحسب «المونيتور».

     

    وسلك السودان مسار التقرب أكثر من الدول العربية السنية، وبعد تسعة أشهر من المساهمة في الحملة العسكريّة التي تدعمها الولايات المّحدة وتقودها الرياض ضد المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن والتي انطلقت في مارس/آذار 2015، انضمت الخرطوم إلى عواصم عربية بقطع علاقاتها الدبلوماسية مع إيران، على الرغم من سعيها طوال سنوات إلى تعزيز شراكة استراتيجية مع طهران.

     

    وابتعد السودان عن إيران بهدف ضمان الدعم المالي من الأنظمة الملكية في الخليج العربي. وقد تلقى السودان في السنوات القليلة الماضية مساعدات بقيمة مليارات الدولارات من قطر ومن الدول الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي التي تعاقب الدوحة، وبالتالي تفضل الخرطوم البقاء على الحياد في الخلاف الحالي.

     

    ويثير استهداف الحكومات الخليجية لقطر بسبب دعم الدوحة المزعوم للمنظمات الإرهابية مخاوف المسؤولين في الخرطوم لأن هؤلاء يخشون أن يصبح السودان، الذي استقبل أعضاء عدّة في جماعة الإخوان المسلمين فارين من بلدان أخرى، من بينها مصر منذ العام 2013، هدفا مستقبليا.

     

    وفي 10 يونيو/حزيران، استنكر الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي «علي الحاج محمد»، إدراج أسماء 71 فرداً ومنظّمة على صلة بقطر في لائحة إرهابيّة وضعتها الرياض وحلفاؤها. ورفض تصنيف “حماس” مجموعة إرهابيّة واتّهام الشيخ يوسف القرضاوي، الزعيم الروحيّ المصريّ للإخوان المسلمين الذين أقام في قطر لسنوات عدّة، بأنّه إرهابي.

     

    وقال «الحاج»: «نرفض هذا التصنيف، ولا ندقّ طبول الحرب على الرغم من وجود مؤشّرات على اندلاعها، ونؤكّد أنّنا على اتّصال دائم بجميع السفارات ورسالتنا الوحيدة لها هي أنّ ما يحصل ليس لمصلحتنا جميعنا».

     

    ويعتبر السودان أنّ النتيجة المثاليّة تكون بتحقيق الدبلوماسّيين الكويتيّين والقطريّين إنجازاً في المحادثات يؤدّي إلى عودة العلاقات إلى طبيعتها بين قطر والدول التي تتحرّك ضدّها. وفي حال عدم حصول ذلك بسرعة، قد يصبح السودان عرضة لبيئة إقليميّة جديدة يتّخذ فيها حلفاء الخرطوم العرب خطوات أكثر عدائيّة ضدّ الإخوان المسلمين، وتجاه نظام «البشير».


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الامارات السعودية السودان قطر مصر منظمات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter