Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » خيوط خفية تربط العقوبات الأمريكية ضد إيران وروسيا وتصعيد الخليج ضد قطر في أزمة الغاز العالمي
    تقارير

    خيوط خفية تربط العقوبات الأمريكية ضد إيران وروسيا وتصعيد الخليج ضد قطر في أزمة الغاز العالمي

    وطن27 يونيو، 2017آخر تحديث:27 يونيو، 20175 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دونالد ترامب watanserb.com
    دونالد ترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال موقع “نيو إيسترن أوت لوك” الأمريكي إن هناك خيط أحمر خفي يربط العقوبات الأخيرة التي فرضها الكونغرس الأمريكي ضد إيران والآن ضد روسيا، مع قرار المملكة العربية السعودية وغيرها من الدول الخليجية بالتصعيد ضد قطر.. هذا الخيط الأحمر-كما يقول الموقع الامريكي- لا علاقة له بمكافحة الإرهاب ولكن يرتكز في كل ما له علاقة مع من سيتحكم في أكبر احتياطيات الغاز الطبيعي في العالم، وكذلك من سيهيمن على السوق العالمية لهذا الغاز؟

     

    وأضاف الموقع الأمريكي في تقرير ترجمته وطن أنه منذ عام 1914، كان العالم بشكل مستمر تقريبا في حرب السيطرة على النفط. تدريجيا مع اعتماد سياسات الطاقة النظيفة في الاتحاد الأوروبي، وخاصة في الصين وافقت على خفض كبير في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون عن طريق الحد من توليد الفحم، وهو في حد ذاته عمل سياسي لا علمي، فضلا عن التقدم في تكنولوجيات نقل الغاز الطبيعي، ولا سيما في تسييل الغاز الطبيعي أو الغاز الطبيعي المسال، ولقد أصبح الغاز الطبيعي مؤخرا سوقا متداولا عالميا مثل النفط. ومع هذا التطور، نحن الآن في عصر ليس فقط من الحروب للسيطرة على احتياطيات النفط الرئيسية في جميع أنحاء العالم، ولكن الآن لدينا فجر عصر حروب الغاز الطبيعي.

     

    ومن حيث العناصر الجيوسياسية، لم تكن أي سلطة سياسية أكثر مسؤولية عن إطلاق حروب الغاز غير المعلن عنها مؤخرا بدءا من كابال وصولا إلى واشنطن مما يجعل السياسة تتحرك نيابة عن ما يسمى مصالح الدولة العميقة. بدأ هذا بشكل ملحوظ مع رئاسة أوباما الأولى، كما أشعلت رحلة دونالد ترامب الأخيرة إلى الرياض وتل أبيب لتعزيز فكرة إنشاء التحالف السُني لمكافحة الإرهاب التي تختصرها واشنطن حاليا في إيران، وهي مرحلة جديدة في حروب الغاز العالمية الناشئة.

     

    حرق المنزل لتحميص الخنزير

    سياسة ترامب في الشرق الأوسط يمكن تشبيهه بالخرافة الصينية القديمة التي تتحدث عن المزارع الذي أحرق منزله من أجل تحميص خنزير. وكذلك من أجل السيطرة على سوق الطاقة العالمي الناشئ حول الغاز الطبيعي، استهدفت واشنطن ليس فقط أكبر دولة لديها احتياطي من الغاز في العالم، بل تستهدف الآن إيران وقطر.

     

    وخلال الاجتماع المشؤوم الذي جرى في 15 مارس 2009 بين أمير قطر آنذاك الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني في قطر مع الرئيس السوري بشار الأسد في ذلك الوقت الذي كان لا يزال يعتبر صديقا موثوقا به للأمير. وذكر الأسد أنه عندما اقترح الشيخ حمد عليه بناء خط أنابيب للغاز من حقل الغاز الكبير في قطر عبر محافظة حلب السورية إلى تركيا بهدف دخول سوق الغاز الكبير في الاتحاد الأوروبي، رفض الأسد ذلك، مؤكدا على علاقاته طويلة الأمد مع روسيا في قضايا الغاز وعدم الرغبة في تقويض صادرات الغاز الروسي إلى الاتحاد الأوروبي بإدخال الغاز القطري.

     

    وفي يوليو 2011، وبحسب ما ورد مع موافقة موسكو، وقعت حكومات سوريا والعراق وإيران اتفاقية لخطوط أنابيب الغاز تسمى “خط أنابيب الصداقة”. ودعا هذا الاتفاق إلى بناء خط أنابيب غاز بطول 1500 كم من أجل جلب الخطوط الإيرانية الشاسعة غير المستغلة جنوب بارس إلى سوق الاتحاد الأوروبي الناشئة عبر العراق وسوريا والبحر الأبيض المتوسط ​​عن طريق لبنان.

     

    وليس من المستغرب، عندما ظهرت داعش على الساحة في عام 2014، اتجهت إلى احتلال حلب حيث كان من المخطط إقامة خط أنابيب إلى تركيا من قطر. وكان سوف يمر خط أنابيب قطر- سوريا- تركيا- الاتحاد الأوروبي عبر محافظة حلب وأصبح البديل الإيراني العراقي السوري يمر عبر لبنان إلى أسواق الغاز في الاتحاد الأوروبي.

     

    الغباء الجيوسياسي في واشنطن والرياض

    اتهام قطر برعاية الإرهاب أمر اتفقت عليه واشنطن والرياض لأن أمير قطر الحالي الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، كان أكثر براغماتية ويدرك أن الأحلام القطرية لإقامة خط أنابيب عبر حلب إلى تركيا ومنها إلى الاتحاد الأوروبي قد اشتد عندما دخلت روسيا في الحرب السورية، وبدأت بهدوء محادثات مع طهران.

     

    وفي الربيع الماضي، بدأت قطر محادثات مع طهران حول إيجاد حل وسط حول استغلال حقل غاز بارس الجنوبي المشترك. وقد اتجهت قطر لاستغلال الحقل وأجرت مناقشات مع إيران حول تطويره المشترك. وأفادت التقارير أن قطر وإيران قد توصلا إلى اتفاق بشأن البناء المشترك لخط أنابيب قطري إيراني من إيران إلى البحر الأبيض المتوسط ​​أو تركيا، والذي سيحمل الغاز القطري إلى أوروبا. وفي المقابل، وكان ذلك ضربة قوية لخطط ترامب السعودية لبلقنة سوريا المتضررة والسيطرة على تدفقات الغاز في المنطقة.

     

    ولمنع وقوع هذه الكارثة الجيوسياسية تتعاون واشنطن والرياض وتل أبيب على إلقاء اللوم على إيران وقطر، ومما يبعث على السخرية أن واشنطن تعمل على تبييض دور الوهابية السعودية الذي أفادت التقارير أنها أنفقت أكثر من 100 مليار دولار في السنوات الأخيرة لبناء شبكات الإرهابيين المتعصبين بدءا من كابول وصولا إلى الصين ومن البوسنة والهرسك إلى كوسوفو وسوريا وحتى في إيران وروسيا.

     

    محكوم عليها بالفشل

    وكما هو الحال في أحدث استراتيجيات واشنطن الجديدة، فإن إيران ردت على الفور بتقديم عروض غذائية طارئة ومساعدات أخرى لكسر الحصار المفروض على قطر، كما اجتمع وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف مع وزير الخارجية القطرى فى موسكو والبحرية الصينية قد هبطت للتو فى ميناء إيران للمشاركة فى المناورات البحرية الإيرانية الصينية المشتركة فى نقطة اختراق النفط الاستراتيجية على مضيق هرمز.

     

    كما تجدر الاشارة إلى أن إيران مرشحة لتصبح عضوا كامل العضوية فى منظمة شانغهاى للتعاون الآن بعد أن رفعت عنها العقوبات الأمريكية وعقوبات الاتحاد الأوروبى بشكل شبه كامل، كما أن قطر ليست غريبة على الصين أو روسيا. وفي عام 2015، اعترف بنك الشعب الصيني رسميا بقطر كأول مركز في الشرق الأوسط لتصفية المعاملات بالعملة الصينية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الاتحاد الأوروبي السعودية الغاز ترامب قطر واشنطن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. سالم on 27 يونيو، 2017 10:53 ص

      أفادت التقارير أنها أنفقت أكثر من 100 مليار دولار في السنوات الأخيرة لبناء شبكات الإرهابيين المتعصبين بدءا من كابول وصولا إلى الصين ومن البوسنة والهرسك إلى كوسوفو وسوريا وحتى في إيران وروسيا….
      لو كانت السعودية تدعم الارهاب ليش الارهارب ما يضرب ايران او يفجر فيهااا ..

      مووقع وطن تديره الحثالة والصعاليك والمرتزقة

      رد
      • أبو حمد on 27 يونيو، 2017 6:40 م

        يا سالم، يعني لم تسمع بالتفجيرات التي هزت طهران من كم أسبوع و لا كنت مشغول بمتابعة الإعلام الشريف النبيل مثل العربية و سكاي نوز و الإخبارية رموز الجودة و المهنية؟؟؟

        رد
    2. عبدالحق صداح on 27 يونيو، 2017 1:25 م

      موقع وطن فضح الطغاة وتسبب في لسعهم ومن ثم بدأت أذناب الطغاة بالصراخ وبألم بدل من أسيادهم .
      موقع وطن تديره فئة فاضلة ، بارك الله بهم وكثر من أمثالهم .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter