Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » خبير فرنسي: لهذه الأسباب شنت السعودية هجومها على قطر | القصة الكاملة
    الهدهد

    خبير فرنسي: لهذه الأسباب شنت السعودية هجومها على قطر | القصة الكاملة

    وطن27 يونيو، 2017آخر تحديث:27 يونيو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم قطر watanserb.com
    علم قطر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف الخبير الفرنسي، ومدير معهد العلاقات الدولية والاستراتيجية في باريس، باسكال بونيفاس، عن مجموعة من الاسباب التي دفعت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر قطع علاقاتها مع قطر، وفرض حصار بري وبحري وجوي عليها.

     

    واعتبر “بونيفاس” أن الرئيس دونالد ترامب هو من أشعل الحرائق في البيت الخليجي، وأن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون هو من يحاول إطفاءها، محذّراً في الوقت نفسه من أنّ الحملة التي تشنّ على قطر قد تدفعها إلى التقارب مع إيران.

     

    وقال “بونيفاس” “نعلم أن السعودية والإمارات والبحرين قررت قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر، وفرضت حصاراً عليها، بزعم أنها تدعم الإرهاب، وأن التوتر قوي جداً وتردي الوضع في المنطقة سيكون سلبياً جداً، ليس فقط على الدول المعنية، بل على العالم أيضا”ع، مشددا على أنّه “بسبب العلاقات التي تربطنا بهم، فإن قرار الحصار هو قرار خطير، وأكثر أهمية من قطع العلاقات الدبلوماسية، التي لم تدخل حيز التطبيق منذ زمن بعيد في العلاقات الدولية”.

     

    وتساءل “بونيفاس” في تصريحات لصحيفة “العربي الجديد” اللندنية حول “ما هو أصل الصراع بين السعودية وقطر؟”، قبل أن يضيف “هناك جذور بعيدة جداً، والتناقض في أن البلدين على المذهب السني، كما أن البلدين يعتنقان الوهابية”، مشيراً إلى أن “قطر دائماً ما أرادت أن تتميز عن الجار الأكبر مساحة والأكثر قوة، ولهذا فقد انتهجت سياسة مختلفة لكي تكون موجودة في المشهد، وهذا ما يزعج السعوديين بشكل عميق، لأنهم يعتقدون في بعض الأحيان أن قطر امتداد بديهي لمملكتهم”.

     

    وبحسب مدير المعهد، فإنّ قطر تحتفظ بعلاقات مع إيران كونها تتقاسم حقل غاز طبيعي هائل معها. وعاد ليبيّن أن “الاتهامات بدعم الإرهاب هي حقيقة اتهامات خطرة… الإخوان المسلمون حركة سياسية يمكن مواجهتها سياسيا، لكنها ليست حركة إرهابية”.

     

    وأكد “بونيفاس” أن اتهام قطر بالإرهاب هو لنزع المصداقية عن سياساتها المستقلة، مشيراً إلى أن “العنصر الأكثر قرباً هو زيارة دونالد ترامب إلى السعودية، فقد كان السعوديون ينتقدون بشدة الرئيس السابق باراك أوباما لثلاثة أسباب أساسية”.

     

    ووفقا للخبير الفرنسي فإن أول هذه الأسباب أنهم “يلومون أوباما لأنه تنصل بسرعة من (الرئيس المصري السابق حسني) مبارك، هم يقولون إنه لم يعد لديهم ثقة باتفاق كوينسي الذي عنى أن أميركا ستضمن أمن النظام السعودي مقابل التمتع بالوصول إلى النفط بأسعار زهيدة، لأن مثل هذا الحليف القوي والخاضع كما مبارك قد تم التخلي عنه بسرعة من قبل الأميركيين”.

     

    واوضح ان السبب الثاني “هو اكتشاف مهم لآبار الغاز والنفط الصخريين في الولايات المتحدة، ما يجعل منها أقل اعتمادا على المواد الأولية للطاقة من السعودية، (ما يعني) إذاً إعادة النظر من جديد في هذه الاتفاقية”.

     

    أما السبب الثالث، والذي لا يقل أهمية عن السببين الأولين، بحسب “بونيفاس” هو “الاتفاق النووي الإيراني، والتصالح الذي بدأه أوباما مع إيران كان أمراً لا يطاق للسعوديين، وعندما وصل دونالد ترامب إلى السلطة كانوا سعداء، لأنهم يعرفون عداء ترامب لإيران”.

     

    وفي إشارة إلى السعوديين، قال “لقد تمت طمأنتهم، ولذا انطلقوا بهذه السياسة العدائية إزاء قطر، وقرروا هذا الحصار”، لافتاً إلى أن “هذه السياسة لن ينتج عنها إلا خاسرون، وليس من رابحين. ومن غير المرجح أن تغير قطر سياستها بشكل كامل، وتخضع للتهديدات السعودية، لأنها ستخسر بذلك استقلاليتها، إن الخطورة تكمن في دفع قطر أكثر وأكثر باتجاه إيران”.

     

    وأضاف مدير معهد العلاقات الدولية والاستراتيجية أنه “في النهاية، فإن السعوديين يتصرفون بناء على التوقعات، وهي: أنه بسبب الخوف من العلاقات بين قطر وإيران يدفعون بقطر أكثر وأكثر للتقارب مع إيران”.

     

    وتابع أنه بهذا المعنى، فإن مبادرة الرئيس إمانويل ماكرون هي مبادرة ممتازة للتوسط، يمكن لعُمان أن تلعب هذا الدور أيضا، وكذلك الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس.

     

    واختتم “بونيفاس” تصريحاته بأنه “في النهاية عندما يكون هناك تعارض بين دول، ولا يمكنها التحاور مباشرة، يجب إيجاد وسيط يلعب دور المساعي الحميدة، وسيكون لفرنسا الشرف لفعل ذلك، ومحاولة التوصل حتى لو أنها غير متأكدة، وأن تبذل قصارى جهدها، لتكون وسيطاً في أزمة لن تعرف إلا خاسرين، ليس من دول المنطقة فحسب، ولكن من باقي العالم أيضاً، وهنا نرى أن هناك فرقا في هذه القضية، ذلك أن ترامب من يشعل الحرائق، بينما ماكرون يحاول أن يطفئها”.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إيران إيمانويل ماكرون الإخوان المسلمون الإرهاب الإمارات السعودية المذهب السني النظام السعودي الولايات المتحدة الوهابية دونالد ترامب قطر مبارك
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. Falconn20065 on 3 يوليو، 2017 2:40 ص

      بهذا تكون دول الحصار الثلاثة من احضر الدب (ايران) الى العنب وعلى رأسهم المملكة .مالكم كيف تحكمون؟!!! اتقوا الله في شعوبكم …كونوا حكماء يرحمكم التاريخ …خير من اللعنات على مدى التاريخ بسبب العنطزية الفاشلة فلن يزيد كم الطمع الاخسارا ….لو قبور غيركم احتوت كنوزهم لقلنا معكم الحق….لكن راس مالكم ((((كفن))) ب هللات…………..

      رد
    2. راشد on 6 يوليو، 2017 5:43 م

      احلا حاجة اعجبتني في ترامب انه اخذ كل مليارات الحرامية ال سعود بدل ما يضيعونها في صالات قمار لندن واسبانيا وفرنسا وصرفها على سياراتهم ورشاوي لعلماء السلاطين والصحفيين المرتزقة

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter