Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ترامب بين دعم الحصار على قطر وعلاقاته المالية السابقة مع السعودية والوليد بن طلال
    تقارير

    ترامب بين دعم الحصار على قطر وعلاقاته المالية السابقة مع السعودية والوليد بن طلال

    وطن26 يونيو، 2017آخر تحديث:18 أكتوبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الملياردير ابن طلال watanserb.com
    الملياردير ابن طلال ماذا فعل تزامنا مع اعتقال عمه الأمير أحمد وابن نايف
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يوجد لدى الرئيس الأميركي تاريخ طويل من صفقات الاستثمار المربحة مع السعودية ولكن يوجد القليل من هذه العلاقات مع إمارة الخليج الصغيرة، قطر. وقام الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال بإنقاذ «دونالد ترامب» ماليا في الماضي.

     

    وجاء قرار «دونالد ترامب» بدعم الحصار المفروض على قطر، حتى مع انتقاد الدبلوماسيين الأمريكيين بشدة للحظر، بعد عقود من التعاملات التجارية الخاصة من قبل الرئيس الأمريكي مع الدول التي تتهم قطر.

     

    يتضمن تاريخ «ترامب» المالي مع السعودية، التي تقود الحصار، والحليف السعودي لها دولة الإمارات، الشراء بعشرات الملايين من الدولارات في عقارات «ترامب» من قبل السعوديين الأثرياء على مر السنين. ويثير الوضع تساؤلات حول ما إذا كانت العلاقات المالية الشخصية للرئيس تملي سياسة الولايات المتحدة، وليس ادعاءاته المعلنة بأنه يشعر بالقلق إزاء ارتباط قطر المزعوم بتمويل الإرهاب.

     

    ولا يوجد دليل على أن «ترامب» كان صادقا في أسباب تأييد الحصار. إلا أن وزارة الخارجية الأمريكية والبنتاغون اللتين تدركان تماما دور قطر التي تستضيف الآلاف من قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة في قاعدة جوية كبيرة جنوب غرب الدوحة، اتخذت مواقف مختلفة عن البيت الأبيض. وقالت وزارة الخارجية مؤخرا أن السعودية والإمارات تتحركان ضد قطر بطريقة «غامضة».

     

    ومن الواضح أن «ترامب» ليس لديه العديد من الاتصالات التجارية مع قطر. وورد أن زوج ابنته، «جاريد كوشنر»، سعى إلى جذب المستثمرين القطريين للمساعدة في إعادة رسملة استثمارات ضخمة في أحد ممتلكات نيويورك، ولكنه فشل في جذبها.

     

    وكانت السعودية شريكا هاما للرئيس. ففي عام 1995، عندما كان «ترامب» يكافح لتسديد المدفوعات لواحدة من أهم ممتلكاته في نيويورك، فندق بلازا البارز، كان الأمير «الوليد بن طلال»، هو الأمير السعودي، الذي جاء لإنقاذه بالاستثمار بعدما هبط «ترامب» إلى مساهم من الأقلية في العقار. وقبل سنوات قليلة، في عام 1991، اشترى «بن طلال» يختا ضخما من «ترامب»، وكان من الدائنين لـ«ترامب» في مشروع ترامب الكبير، «الكازينوهات في أتلانتيك سيتي».

     

    وهذا لا يعني أن الاثنين كانا دائما يحتفظان بعلاقة دافئة. فقد عبر الأمير السعودي عن غضبه في يونيو/ حزيران 2016 بعد أن دعا «ترامب» المرشح آنذاك إلى حظر دخول المسلمين إلى البلاد ووصف الرئيس بأنه «عار ليس فقط على الحزب الجمهوري ولكن على كل أمريكا». وعندما فاز ترامب بالرئاسة قام «بن طلال» بتهنئته.

     

    وفي وقت سابق من الحملة الانتخابية، لم يخف «ترامب» تقديره للسعوديين الأثرياء، مشيرا في تجمع في ألاباما في عام 2015 أنهم كانوا مشترين متكررين لشققه. «إنهم يدفعون 40 مليون دولار، 50 مليون دولار. كيف يفترض أن أكرههم؟ أنا أحبهم كثيرا».

     

    وفي الآونة الأخيرة، استثمرت الحكومة السعودية 20 مليار دولار في صندوق مخصص للبنية التحتية الأمريكية، وهو جزء من سياسة أوسع، وقد حظي ذلك بتأييد البيت الأبيض. ويدير هذا الصندوق بلاكستون، وهو مرتبط أيضا بعلاقات مع «ترام»ب وأسرته.

     

    وكانت هناك دعوى قضائية رفعها مسؤولان ديمقراطيان من ولاية ميريلاند اعتبرت السعودية إحدى الدول الأجنبية التي دفعت إلى شركات «ترامب» في انتهاك مزعوم لشرط مكافحة الفساد في الدستور الأمريكي. وتقول الدعوى إن شركة العلاقات العامة التي استأجرت من قبل المملكة العربية السعودية أنفقت 270 ألف دولار على الغرف والوجبات في فندق «ترامب».

     

    ورفض البيت الأبيض الدعوى القانونية ووصفها كهجوم حزبي.

     

    وكانت دبي أيضا نقطة مضيئة لأعمال «ترامب». فوفقا للإفصاحات المالية المتعلقة بالانتخابات، فإن منظمة «ترامب»، التي يديرها ابن الرئيس اليوم،دفعت ما بين 2 مليون دولار إلى 10 ملايين دولار لمشاريع الغولف في دبي التي تحمل اسم «ترامب» والتي يتم بناؤها من قبل مجموعة تدعى داماك للعقارات التي يملكها الملياردير الإماراتي «حسين سجواني».

     

    ووفقا لصحيفة نيويورك تايمز، فقد عرض «سجواني» مبلغ 2 مليار دولار إضافية لصالح مجموعة ترامب لتطوير المزيد من العقارات.

     

    وفي 16 مايو / أيار أظهر حساب «سجواني» في إنستغرام أنه تناول وجبة مع «ترامب الابن»، الذي وصفه بأنه «صديقه العزيز وشريكه التجاري».

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا أموال افلاس الرئيس الامريكي السعودية الوليد بن طلال دونالد ترامب قطر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 26 يونيو، 2017 11:12 ص

      الارهابي المسيحي المتصهين.ترمب..هو الذي أمـــر عبده الحقير سلمان بالتنسيق مع العيل المتهور البليد بن زايد بحصار الشعب القطري…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter