Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ندوة في باريس تثير جدلاً حول العلاقات مع قطر بمشاركة شخصيات مثيرة للجدل
    الهدهد

    ندوة في باريس تثير جدلاً حول العلاقات مع قطر بمشاركة شخصيات مثيرة للجدل

    وطن26 يونيو، 2017آخر تحديث:26 يونيو، 20175 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نظم المركز الدولي للدراسات الجيوسياسية والاستشرافية ندوة عن قطر في العاصمة الفرنسية “باريس”, اليوم الاثنين, الامر الذي اثار جدلاً واسعاً ووضع عشرات علامات الاستفهام حول الجهات التي تنظمها.

     

    وبنظرة سريعة إلى الجهات الثلاث الداعية لتنظيمها، تطرح علامات استفهام عديدة حول مصداقيتها، أكان على خلفية علاقاتها المفضوحة مع دوائر اليمين المتطرف الفرنسي، أو مع دوائر من بعض الأنظمة العربية، التي لا تكن ودّاً لدولة قطر، في الوقت الحالي، على الأقل، وأيضاً بسبب انعدام القيمة العلمية للكثير من أبحاثها ومنشوراتها وندواتها. وفق تقرير نشرته صحيفة “العربي الجديد”.

     

    فما هو المركز الدولي للدراسات الجيوسياسية والاستشرافية الذي ينظم الندوة؟ هذا المعهد أسسه مزري حداد، الذي كان سفيرا للرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي، وظل وفياً لرئيسه ضد الثورة التونسية ولا يزال كذلك حتى اليوم. وقد أسس هذا المعهد في باريس، الذي أشرك فيه مجموعة من الإعلاميين الذين لا يخفون عداءهم لثورات الربيع العربي. وأراد حداد أن يُفعِّل مركزه عبر تنظيم ندوتين، في العام الماضي، الأولى بعنوان “5 سنوات من الربيع العربي”،.

     

    ولفتت الصحيفة إلى أن القيادي الأمني المطرود من حركة “فتح”، محمد دحلان، المعروف بعلاقاته الوثيقة مع النظام المصري وولي عهد أبوظبي، محمد بن زايد، شارك بالندوة بالإضافة إلى ندوة أخرى بالتعاون مع معهد الاستشراق والأمن في أوروبا، حول “الملف التركي في الشرق الأوسط والطموحات العثمانية الجديدة لأردوغان”، وهذه الندوة ضد قطر، هي الثالثة، وتستغل الحدث الذي شكلته الحملة ضد الدوحة المستمرة منذ أكثر من شهر.

     

    وقد حاول مزري أن يكون فاعلاً في المشهد السياسي التونسي بعد الثورة من خلال بعض المشاركات الإعلامية، ولكنه لم ينجح في إحداث أي اختراق حقيقي، وظلت مداخلاته المتعددة تثير السخرية من قبل الجمهور الفرنسي والعربي، خاصة التونسي، على السواء. باختصار، يتعلق الأمر، الآن، بدبلوماسي متقاعد، يريد أن يكون فاعلا وحاضرا من خلال هذا المركز.

     

    والمعروف عن هذا الشخص حبه للظهور الإعلامي، فقد وصلت به سلوكياته حدّ المشاركة في المؤتمر الرابع لحزب “الجبهة الوطنية” اليميني المتطرف، والمعادي للعرب والأجانب والإسلام في فرنسا، والذي خصص لنقاش موضوع الضواحي، وهو ما كُوفئ عليه بشكر بالعربية من قبل مارين لوبان، التي لا تفوت فرصة إلا واستغلتها لشكر “النموذج الإماراتي في التعامل مع الحركات الإسلامية” ومع الثورات العربية. ولم يُعبّر بعدها عن أي شعور بالندم، وهو ما فسره بعض المراقبين بأنه كان مراهنة منه على صعود محتمل لمارين لوبان للسلطة، وبالتالي حصوله على منصب مستشار لها.

     

    الجهة الثانية المشاركة في الندوة المخصصة لمهاجمة قطر، هي “المركز الفرنسي للبحث والمخابرات”. ما هو هذا “المركز الفرنسي للبحث والمخابرات”؟ تمكن الإجابة على هذا السؤال من خلال كشف هوية إيريك دينيسي، رئيس هذا المركز. قبل كل شيء يتعلق الأمر بمركز خاص، تأسس سنة 2000، ولا علاقة له بالدولة الفرنسية مثلما يمكن أن يوحي اسمه.

     

    ويقدم نفسه باعتباره “مركز تفكير”، متخصص في دراسة المعلومة الاستخباراتية والأمن الدولي. ومن أهدافه، كما يزعم: تطوير البحث الأكاديمي والمؤلفات المكرسة للعمل الاستخباراتي والأمن الدولي، والإسهام في تقديم الخبرة لفائدة أصحاب القرار والإدارة والبرلمانيين ووسائل الإعلام… وأخيرا يهتم بـ”نزع القداسة” عن المعلومة الاستخباراتية وتفسير دورها أمام الجمهور. وفق العربي الجديد.

     

    ويُعرَف عن هذا المتخرج في العلوم السياسية، عمله في كمبوديا إلى جانب “المقاومة المناهضة للشيوعية”، كما عمل في دولة بورما، في حماية مصالح شركة توتال ضد المتمردين على النظام في هذا البلد. ثم مارس التدريس بعدها في كثير من المعاهد التابعة لوزارة الدفاع الفرنسية. واشتهر دينيسي، منذ سنوات، بمعاداته الشديدة للربيع العربي وكل الثورات التي تمخضت عنه، ولم تَخْلُ كتاباته من نزعات تتبنى نظريات المؤامرة، التي تنزع عن الربيع العربي صفته العفوية، وتدّعي أن الولايات المتحدة هي التي ساهمت في خلقه.

     

    وليس غريباً أن تجد أطروحاته المدافعة عن النظام السوري، التي ينشرها في مواقع يمينية، (موقع أتلانتيكو)، صدى واسعا ودعما كبيرا لدى أنصار جان لوك ميلانشون، الداعمين لفلاديمير بوتين وغير المعادين لبشار الأسد. وقد دافع دينيسي في مقال له في صحيفة لوموند سنة 2014، عن كفاءة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لحكم مصر. وفي عز المجزرة الروسية بحق مدينة حلب نهاية العام الماضي، لم يجد دينيسي ما يقول سوى إدانة التزوير الذي تتعرض له، في نظره، المعلومة التي تتحدث عن حلب، في إشارة إلى رفضه لكل حديث عن مجازر النظام السوري وحليفه الروسي في حلب.

     

    ويقول في لقاء معه، سنة 2016، مع قناة “إيل سي إي” الفرنسية: “أعتقد أن وسائل الإعلام في فرنسا، إما أنها تابعة للموقف السائد المفروض من قبل وسائل الإعلام الأنغلو-ساكسوني، أو من قبل وسائل الإعلام العربية.. (…) حيث تُقدَّم لنا الأخبار كما لو أن الأسد قتل 90 في المائة من الشعب، وهو ما ليس صحيحا”، ويستدرك: “هذا لا يعني أنه قديس”.

     

    وأعاد هذا الشخص تكرار مواقفه بعد سقوط حلب في يد الجيشين الروسي والسوري، فقال إن “جيش الأسد حرّرها، ولم تسقط”. ويقدم رؤيته لمرحلة ما بعد حلب، فيقول إنه “في المرحلة الأولى، يجب على السوريين والحكومة الشرعية في سورية مع حلفائها إرساء النظام واستعادة البلد. وبعدها، سنطرح سؤال معرفة كيف سيحدُثُ تطور للنظام”.

     

    ومن يقرأ التساؤلات التي تتضمنها الندوة الباريسية المخصصة ضد قطر، يرى فيها بصمات اليمين المتطرف الفرنسي، من جهة، ومن جهة أخرى، قائمة الشروط التي قدمتها السعودية والإمارات لقطر، قبل أيام. ومن يقرأ عناوين محاور الندوة، يلاحظ محاولة لتكبير نفوذ قطر في أوروبا لاختراع خطر قطري ما، ولكي تكون الإدانة بحجم “الخطر” المزعوم. يطرح المنظمون سؤالاً عن “تأثير قطر في دول أوروبا”، ثم حول دعمها “حركات الإسلام السياسي في أوروبا”، وهو سؤال استخباراتي بامتياز.

     

    وتحاول الندوة، بشكل مفتوح ومفضوح،-كما قالت الصحيفة- تشجيع بلدان الاتحاد الأوروبي، وخاصة فرنسا وبريطانيا، على التخلي عن الاستثمارات القطرية، لـ”صالح استقلالية سياستها”، وكأن دولة قطر دولة عظمى، كالولايات المتحدة، قادرة على سلب الاتحاد الأوروبي حريته واستقلالية سياساته. ثم تصل النبرة الاستفزازية إلى ذروتها عند الحديث عن هيمنة قطر على الإسلام في أوروبا، وتحديدا في فرنسا، عبر تمويل “الإخوان المسلمين”، وهو الشيء الذي تكرره ليل نهار أبواق اليمين الفرنسي، والذي تحدثت عنه دولة الإمارات قبل أكثر من سنة، ولم تجد له السلطات الفرنسية المختصة أيَّ أثَر على أرض الواقع

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    باريس بشار الاسد تونس سوريا قطر محمد دحلان ندوة\
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter