عاد عبد الخالق عبد الله مستشار ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد, إلى إثارة الجدل مجددا في حديثه عن الأزمة الخليجية, داعياً الأمير تميم بن حمد إلى تسليم مفاتيح قطر إلى الملك سلمان, الامر الذي أثار جدلاً واسعاً على توتير.
وقال مستشار بن زايد في تغريدته “الخبيثة” التي رصدتها “وطن” على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”.. ” #الاشقاء_في_قطر عدم القبول بالمطالب الصعبة المقدمة الآن سيترتب عليه تقديم مطالب خليجية أصعب. الإيغال في الخطأ ليس بفضيلة بل نقيصة “.!
#الاشقاء_في_قطر عدم القبول بالمطالب الصعبة المقدمة الآن سيترتب عليه تقديم مطالب خليجية أصعب. الإيغال في الخطأ ليس بفضيلة بل نقيصة.
— Abdulkhaleq Abdulla (@Abdulkhaleq_UAE) June 23, 2017
وزاد مستشار بن زايد على ما سبق قائلاً ” #الاشقاء_في_قطر الرد العاقل على المطالب الخليجية هو ان قطر بقضها وقضيضها بأمر الملك سلمان ومطالبه أوامر. هذا الرد المتوقع قبل انتهاء المهلة “. حسب قوله
#الاشقاء_في_قطر الرد العاقل على المطالب الخليجية هو ان قطر بقضها وقضيضها بأمر الملك سلمان ومطالبه أوامر. هذا الرد المتوقع قبل انتهاء المهلة
— Abdulkhaleq Abdulla (@Abdulkhaleq_UAE) June 23, 2017
ولاقت تغريدات عبد الخالق عبد الله “الخبيثة” انتقاد المتابعين الذين هاجموه, رافضين أن تسلم قطر المفاتيح للسعودية كما تفعل الامارات كون قطر دولة ذات سيادة..
مسكين د عبدالخالق مطرود من "جنة " محمد بن زايد بعد أن اوقفك وأهانك وتدرك الحقائق كاملة ولكنك تكتب كالطفل الذي يتباكى لأمه من أجل قطعة حلوى https://t.co/QxBBEgjJsS
— Abdelmoneim Mahmoud عبدالمنعم محمود (@moneimpress) June 23, 2017
يا دكتور أنت أكاديمي وتدرس العلاقات الدولية، ولا يوجد في اي عرف او قانون ما تطلبه من قطر، قطر دولة مستقلة لها سيادة ولاهذا تدخل سافر شأنها
— Ghandi Antar (@ghandoor2010) June 23, 2017
هذي التغريدة يراد بها ان يقوم القطريين بشتم الملك سلمان والشعب السعودي . كبرو عقولهم وكونو اعقل من هذا اللي مسمينه دكتور .
— Said kashoob (@kashoob_said) June 23, 2017
إذا سلمت"قضك وقضيضك"لغيرك فهذا شأنك. لا تروج لما لا تملك أمره،في خلال ال١٨ يوما أردنا توضيح مبدأ، نحن دولة ذات سيادة وعلى الاشقاء احترام ذلك
— مغرّد (@Ra_ed) June 23, 2017
تعليق واحد
هذا واحد من جوقة عيال زايد،متخرج من مواخير دبي،ولأنه سلم مؤخرته لعيال زايد فقد تعود على التسليم،فلا تؤاخذوه فبدل أن يأن من الأسفل جائته الفرصة ليأن من فوق،ولا نستبعد أن نراه يوما مشاركا في مسيرات ال Gays