Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “لن يهدأ لهم “.. ابن زايد والسيسي يخططان لمعاقبة تركيا على دعمها قطر | القصة الكاملة
    الهدهد

    “لن يهدأ لهم “.. ابن زايد والسيسي يخططان لمعاقبة تركيا على دعمها قطر | القصة الكاملة

    وطن22 يونيو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت مصادر دبلوماسية مصرية رسمية، عن خطط يجري إعدادها بين القاهرة وأبوظبي؛ لمعاقبة أنقرة على موقفها الداعم لقطر في مواجهة الحصار الخليجي المفروض عليها منذ 5 يونيو/حزيران الجاري.

     

    وقالت المصادر، إن كافة التوقعات كانت تشير إلى أن قطر سترضخ سريعاً لضغوط الحصار، وتنصاع للتعليمات المقدمة لها من جانب المحور السعودي المصري الإماراتي.

     

    وأضافت المصادر، أن تعامل الدوحة مع الأزمة كان مفاجأة، وأن الموقف التركي قلب الموازين، مؤكدة أن «الهدف المقبل للتحركات الدبلوماسية، المصرية والإماراتية خصوصاً، في المرحلة المقبلة، سينصب ضد تركيا، على خلفية موقفها الداعم بشدة لقطر في وجه الحملة ضدها»، وفق ما نقلته صحيفة “العربي الجديد”

     

    وأوضحت المصادر، أن كافة الآراء داخل المحور المناهض لقطر كانت تتفق على عدم اشتباك تركيا مع الأزمة بشكل قوي، وأنها ستظهر الحياد، حتى لا تدخل في خلافات مع السعودية التي تربطها بها علاقات جيدة أخيراً، إلا أن قرار أنقرة السريع بتفعيل اتفاقية الدفاع المشترك بين الجانبين، الخاصة بالقاعدة العسكرية في قطر، قَلَب الموازين.

     

    وأوضحت المصادر أن زيارة ولي عهد أبو ظبي، «محمد بن زايد»، إلى القاهرة قبل يومين، والاجتماع بالرئيس المصري «عبدالفتاح السيسي»؛ جاء لبحث سبل التحرك بشكل عكسي ضد تركيا، لافتة إلى أن اللقاءات ناقشت اتخاذ إجراءات عقابية بحق أنقرة على المستوى الاقتصادي والسياسي، وبعض مصالحها في المنطقة العربية.

     

    وستشهد الفترة المقبلة عقوبات اقتصادية كبيرة على تركيا من جانب دول الخليج، وتحديداً السعودية، وخصوصاً أن هذا الملف هو الذي سيكون أكثر ألماً بالنسبة إلى أنقرة، وفق المصادر التي لم تكشف عن هويتها.

     

    وفي سياق ذي صلة، كشفت مصادر بريطانية في القاهرة عن ضغوط خليجية، عبر دبلوماسيين ووسطاء، مورست على بلادهم من أجل اتخاذ موقف ضد قطر، في إطار الحملة عليها، وهو ما رفضته الحكومة البريطانية بشكل واضح، لكونها ترى أن الحملة على الدوحة سيكون لها نتائج عكسية في مسألة مواجهة التنظيمات الإرهابية.

     

    ولفتت  المصادر إلى أن «الأزمة تنطوي على خلافات لها علاقة بالبيت الخليجي أكثر، وليس ما يثار بشأن دعم قطر للإرهاب أو لجماعات مثل الإخوان وحماس»، مؤكدة أنه عندما أرادت بريطانيا معرفة مطالب السعودية والإمارات من قطر لوقف حملة المقاطعة للأخيرة لم تصل إلى شيء يمكن البناء عليه.

     

    وكانت مصادر خاصة، كشفت أن ولي العهد السعودي الأمير «محمد بن سلمان بن عبدالعزيز» وجه أذرعه الإعلامية لشن حملة هجوم تستهدف تركيا بسبب موقفها الداعم لقطر في الأزمة الخليجية.

     

    وقالت المصادر في تصريحات خاصة لـ«الخليج الجديد»، إن التعميم وصل إلى معظم صحف المملكة، مشيرة إلى أن الحملة الإعلامية بدأت بتصدر وسم «قطع العلاقات مع تركيا» قائمة الأكثر تداولا في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» المملكة، موضحا أنه من المتوقع زيادة حدة الهجوم خلال الساعات المقبلة.

     

    وكان البرلمان التركي، وافق الأسبوع قبل الماضي، على نشر قوات في قاعدة عسكرية تركية في قطر.

     

    واعتبرت هذه الخطوة مؤشرا على الدعم التركي لقطر، وتطبيقا لاتفاق دفاعي يجيز نشر قوات تركية في قطر أبرم في 2014.

     

    كما واصلت تركيا إرسال المنتجات الغذائية إلى دولة قطر، على خلفية الأزمة الخليجية. وبحسب المعلومات الواردة، بلغ حجم المواد والمنتجات الغذائية المُرسلة عبر الشحن الجوي إلى قطر، خلال 5 أيام، ألف طن.

     

    ومنذ 5 يونيو/حزيران الجاري، قطعت 7 دول عربية علاقاتها الدبلوماسية مع قطر، وهي السعودية ومصر والإمارات والبحرين واليمن وموريتانيا وجزر القمر، واتهمتها بـ«دعم الإرهاب»، فيما خفضت كل من جيبوتي والأردن تمثيلها الدبلوماسي لدى الدوحة.

     

    ونفت قطر الاتهامات بـ«دعم الارهاب»، التي وجهتها لها تلك الدول، وقالت إنها تواجه حملة افتراءات وأكاذيب وصلت حد الفبركة الكاملة بهدف فرض الوصاية عليها، والضغط عليها لتتنازل عن قرارها الوطني.

     

     

     

     

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    ابو ظبي الامارات انقرة تركيا قطر محمد بن زايد محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. قطري و فتخر on 22 يونيو، 2017 9:12 ص

      عشم ابليس في الجنة قطر تتنازل

      رد
    2. السبورة on 22 يونيو، 2017 9:28 ص

      ابوظبي تريد ان تعاقب تركيا ، من المضحك بمجرد ان تفكر ابوظبي ان تعاعب امبراطوريه حكمت العالم اكثر من ٤٠٠ سنه في الوقت الذي كانت فيه ابوظبي تعيش في كهوف الجهل والتخلف ولَم تعرف كيف تستخدم فرشات معجون الأسنان الا في السبعينات .

      رد
    3. راشد on 22 يونيو، 2017 3:24 م

      الامارات من يوم ماسمحت بالدعارة في دبي واخلاقها صارت زفت

      رد
    4. هدى محمد on 22 يونيو، 2017 4:20 م

      وبعدين معاك يا مصر..
      انتم حاصرتم قطر وجاع المصريين.
      فما بالكم اذا حاصرتم تركيا.
      فلن نجد البلد على الخريطة..
      الا يوجد من معين.
      ليدخل هذا الطاءر داخل السرب..
      ليلعب وسط الملعب….
      فيه لاعب سرق من عندنا يا جدعان..هل من منقذ!
      ادخلي يا مصر جوه.والا ستكوني انت الكرة يا حلوة …

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter