Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تعيين محمد بن سلمان وليًا للعهد يعيد خلط الأوراق في السياسة الشرق أوسطية ويثير المخاوف.
    الهدهد

    تعيين محمد بن سلمان وليًا للعهد يعيد خلط الأوراق في السياسة الشرق أوسطية ويثير المخاوف.

    وطن22 يونيو، 2017آخر تحديث:5 ديسمبر، 20205 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ابن سلمان يستدعي طائرة إسعاف watanserb.com
    ابن سلمان يستدعي طائرة إسعاف
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    من شأن التغيير المفاجئ في خط الخلافة الملكية السعودية أن يحافظ على تأثير آل سعود على 31 مليون شخص، 70% منهم تحت سن الثلاثين. ومع ذلك، تعد خطوةً خطرة في سياق لعبة كبيرة جديدة تتكشف في الشرق الأوسط، تشترك فيها الولايات المتحدة وروسيا وكذلك اللاعبين المحليين.

     

    عين الملك «سلمان» ابنه «محمد بن سلمان»، البالغ من العمر 31 عامًا، وليًا جديدًا للعهد. وهذا هو التعديل الثاني على خط الخلافة الذي يستفيد منه الوريث الشاب، وابن الملك المفضل. وفي العامين الماضيين، تم إسناد المسؤولية لـ «محمد بن سلمان» عن أهم محفظتين حكوميتين، الدفاع وصناعة النفط. وقد أجرى جولات دبلوماسية الشهر الماضي، حيث زار الرئيس «دونالد ترامب» في واشنطن، والرئيس «فلاديمير بوتين» في موسكو.

     

    ويسعى الملك «سلمان»، الذي يبلغ من العمر 81 عامًا، بوضوح إلى تغيير أجيال القيادة، وربما التعديل على الأصولية الدينية بشكلٍ أقل قليلًا. وقد عمل «محمد بن سلمان» على ذلك. فقد قام، على سبيل المثال، بتجريد الشرطة الدينية (هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) من سلطة القبض على الأشخاص. كما أنشأ هيئة ترفيه تنظم حفلات موسيقية (غير مختلطة)، وتحدث عن إعادة دور السينما في المملكة. بل حتى أنّه قد تم عرضٌ لكتابٍ هزلي، ويقال أنّ الرجال والنساء قد رقصوا في نفس قاعة العرض الكبيرة. وفق تقرير نشره موقع “بلومبيرغ” البريطاني.

     

    ويوجد لدى «محمد بن سلمان» أيضًا خطة لإصلاح الاقتصاد والمجتمع السعودي، تسمى رؤية 2030، والتي تحدد أهدافًا محددة مع وعودٍ بتنويع اقتصاد البلاد بعيدًا عن النفط. ولا يتضح حتى الآن إن كان سيستطيع التعامل مع مشكلة أنّ ثلثي القوة العاملة هم من العاملين في الدولة، لكن هذه الأنواع من الإصلاحات قد تخرج المملكة من حالة القرون الوسطى لتصبح أقرب إلى العالم الحديث، وتدعم أيضًا نفوذ الأسرة المالكة.

     

    الكثير من الفوضى

    غير أنّ «محمد بن سلمان» كان مسؤولًا حتى الآن عن المواقف السعودية الأكثر عدوانية في الشؤون الإقليمية، حيث ضحى بسياسة البلاد السابقة في محاولة التمسك بحصة سوق النفط. وفي عام 2015، عندما بدأ «بن سلمان» الهجوم السعودي على المتمردين الحوثيين في اليمن، الذين تعتبرهم المملكة وكلاء إيرانيين، كان دعمه للولايات المتحدة كشريك للتحالف ضد تنظيم الدولة فاترًا. وجاءت العملية العسكرية بينما كان السعوديون يحاولون خنق صناعة النفط الصخري في الولايات المتحدة عن طريق ضخ النفط الخام بكثافة كبيرة وتقديم خصومات للعملاء. وبذلك وبطرقٍ أخرى، أوضح السعوديون أنّهم ضد قرار الرئيس «باراك أوباما» بإضعاف العقوبات ضد إيران في مقابل وعود للحد من برنامجها النووي.

     

    ولم تمضي العملية اليمنية على ما يرام. ولا يزال الحوثيون يسيطرون على العاصمة صنعاء، ولا يوجد سلام في الأفق، وقد دُمرت المرافق الطبية، وهناك تهديدٌ مستمر بحدوث مجاعة. وعلى الرغم من أنّ السعوديين لا يزالون متورطين، إلا أنّ عدم نجاحهم العسكري يجب أن يُظهر لهم أهمية العمل دائمًا بالتنسيق مع الولايات المتحدة.

     

    ومن خلال عكس «بن سلمان» للسياسة النفطية، ساعد منتجي النفط الصخري في الولايات المتحدة للوقوف على أقدامهم من جديد. ومع التحركات الأخيرة الأخرى، مثل الإعلان الكبير عن صفقة بقيمة 100 مليار دولار لشراء الأسلحة الأمريكية (التي قد تنفذ أو لا)، ساعد ذلك على إعادة بناء العلاقات مع الولايات المتحدة، أو بالأحرى مع إدارة «ترامب». وبدون دعم «ترامب»، لم تكن المقاطعة التي بدأتها السعودية ضد قطر لتبدو أكثر من مغامرة سيئة.

     

    ويحاول ولي العهد الجديد استخدام «ترامب» في دعم شن هجومٍ على الجيوب الإيرانية المتصورة في العالم العربي. وتعد هذه السياسة في حد ذاتها محفوفة بمخاطر الدخول في صراعاتٍ عسكرية، لكنّها تدفع «بوتين» وروسيا أيضًا بشكلٍ أكبر تجاه إيران.

     

    وكان «بوتين» يحاول أن يبقى على مقربة من جميع اللاعبين في الشرق الأوسط. ويحتاج «بوتين» إلى الاستثمار، ويمكن لدول الخليج أن توفر البيئة المناسبة لإخراج روسيا من اعتمادها الكبير على النفط. لكنّه يحتاج أيضًا إلى دعم القوات البرية الإيرانية والمدعومة من إيران في سوريا، حيث يحاول تجنب وضع جنوده على الأرض في مساعيه لإنقاذ الرئيس «بشار الأسد».

     

    وتعتبر روسيا ظاهريًا حليفًا للسعودية في أمر خفض إنتاج النفط، على الرغم من أنّها دعمتها في الغالب بالتدخلات اللفظية، ولم تخفض الإنتاج في الواقع. وهناك مشاريع استثمارية مشتركة قيد المناقشة، وإن لم يتحقق شيءٌ كبيرٌ منها بعد. وتسعى روسيا أيضًا للتوسط في الصراع اليمني ، وهو أمرٌ يحتمل أن يكون له قيمة بالنسبة للسعوديين وحلفائهم في الإمارات، حيث يرغبون في الخروج من تلك الحرب الميتة. لكن بعد ذلك، يتعين التعامل مع مصالح روسيا الخاصة في اليمن، حيث تريد أن ترسو سفنها الحربية هناك. وعلى نطاقٍ واسع، لا شيء من هذا يفوق التحالف العسكري المباشر مع إيران في سوريا.

     

    ويعد قصف القوات الأمريكية للقوات الجوية السورية مؤخرًا مظهرًا من مظاهر التوتر المتزايد، وكان رد فعل روسيا القوي عليه تصعيدًا متوقعًا. وبقدر ما يريد «بوتين» تجنب الانحياز بقوة إلى الجانب الإيراني، إلا أنّ عددًا قليلًا من الحوادث المماثلة قد يدفعه بشدة في هذا الاتجاه.

     

    وللخروج من هذا الوضع المتقلب، تحتاج السعودية إلى زعيمٍ قادرٍ على الحفاظ على التوازن بين الولايات المتحدة وروسيا. وكان الملك سلمان وولي العهد السابق «محمد بن نايف» يفهمان هذا التحدي. ويبدو أنّ الأمير «محمد بن سلمان» يميل بشكل كبير تجاه ترامب، لكن كوسيلة للحصول على دعمٍ لجهوده المعادية لإيران.

     

    إلى جانب ذلك، فإنّ كل من عملية اليمن وعكس سياسة النفط قد فشلا إلى حدٍ ما، ويدل هذا على ضعف خبرة الأمير. وقد يكون هذا خطرًا عند تقاطع الكثير من المصالح. فالشرق الأوسط يحتاج إلى عددٍ أقل من الهواة، إذا أُريد له نزع فتيل صراعاته بدلًا من تعميقها.

     

    المصدر: ترجمة وتحرير الخليج الجديد.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا الخليج السعودية دونالد ترامب سوريا محمد بن سلمان ولي العهد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter