Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » السعودية تواجه تحديات جديدة في علاقاتها الإقليمية وسط تصاعد التوترات ومعركة السلطة الداخلية
    تقارير

    السعودية تواجه تحديات جديدة في علاقاتها الإقليمية وسط تصاعد التوترات ومعركة السلطة الداخلية

    وطن20 يونيو، 2017آخر تحديث:5 ديسمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان وابن زايد watanserb.com
    محمد بن سلمان وابن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (وطن – خاص) انساقت المملكة العربية السعودية ممثلة بالرجل الأقوى ولي ولي العهد محمد ابن الملك سلمان الطامح للعرش والذي لا يخوض غير معركة واحدة وهي التخلص من ولي العهد محمد بن نايف، نقول انساقت وراء مغامرات محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي والحاكم الفعلي للإمارات بعد الإطاحة بشقيقه “خليفة”.

     

    ويبدو ان خطط ابن زايد قد نجحت بإقحام كل الأسلحة السعودية في معركته مع قطر بانقلاب شديد الخطورة تشهده المملكة التي اعتمدت لعقود سياسة هادئة في تعاملها مع أزمات المنطقة.

     

    ولم يدرك العقلاء بمملكة آل سعود ان اقحام رجال الدين في هذه الحرب القذرة سيفقدهم مصداقيتهم عند متابعيهم، فلا يعود لهم اي تأثير بعد ان يستمع المتابعون لفتاوي تجيز محاصرة ومقاطعة دولة جارة مسلمة واعتبار ذلك من مصلحة المسلمين دون تقديم مبررات حقيقية تختلف عن مبررات الدول الأربع المقاطعة وجميعها يمثل الثورات المضادة ضد أحلام وتطلعات الشعوب بالحرية والعدالة الإجتماعية.

     

    ويبدو واضحاً ان ضغوطاً مورست على علماء السعودية مما دفعهم للإنسياق في حملة شيطنة قطر بإعتبارها العدو وليس إيران وليس إسرائيل التي تنضم إلى حلفهم الجديد. غير ان حكام السعودية لم يدركوا أنهم يطلقون الرصاصة الأخيرة على علمائهم وانهم فقدوا احترامهم بعد ظهورهم كشيوخ السلاطين الخاضعين لإرادة الشاب الطامح للعرش.

     

    وليس رجال الدين وحدهم، فها هم إعلاميو السعودية ينافسون قذارة الإعلام المصري في أقلامهم المستنفرة كذباً وتزويراً وحمدا للأمير وحاشيته حتى تغلبوا على إعلاميي العسكر في مصر ووصلوا إلى مرحلة يرثى لها من الإسفاف والإنحطاط.

     

    وليس بعيداً عن ذلك لجأت السلطات السعودية أيضا إلى تسخير الفن في الهجوم على قطر وشيطنتها. تحول “ناصر القصبي” ان لم يكن كذلك من قبل إلى قذيفة من قذائف ابن سلمان الذي حرص أن يفقد هذا الفنان أيضا مصداقيته ويجعله محل سخرية المشاهدين لدرجة الإسفاف الذي وصل إليه حين قرر أن يتلقى أوامره من غرفة قيادة المؤامرات على جارتهم قطر.

     

    وماذا بعد؟

    لا أحد يعرف أين ستؤول هذه الحرب التي فاجأت العرب وكشفت لهم فعلاً الوجه الحقيقي للأنظمة العميقة والثورات المضادة التي انفقوا عليها المليارات لمنع أي ثورات تطيح بعروشهم. والأدهى من هذا كله أنهم يرفضون أي إصلاح ولا يرون الشعوب إلا قطيع أغنام يقودهم ابن زايد عبر حلفه مع الصهاينة.

     

    سيمضي بعض الوقت حتى يكتشفوا أنهم يلعبون بالوقت الضائع وان الساعة لن تعود عقاربها إلى الوراء وان الثورات ان خفتت ستعود لتندلع من جديد ذلك لأن أسبابها ليست فقط قائمة بل تتفاقم يوما بعد آخر ولا علاقة لقطر من قريب أو بعيد بتلك الأسباب سوى أن قناتها “الجزيرة” تنقل صوت الثوار.

     

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    آل سعود ابناء زايد الاخوان المسلمين الثورات المضادة الرياض السعودية حكام الخليج علماء السعودية قطر ناصر القصبي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. عربي حر on 20 يونيو، 2017 2:09 م

      رب ضارة لنافعة، فعلا ازمة قطر كشفت الكثير ممن كنا نتخليهم عظماء. اعرف الكثير الذين يرفضون الان سماع السديس بل ويسبوه

      رد
    2. ابوعمر on 20 يونيو، 2017 2:46 م

      الشعب العربي كشف منافقي الحجاز…

      رد
    3. _ on 20 يونيو، 2017 3:37 م

      كيان ال سلول وبلاعمته واحباره وكهنته الرسميين واعلامهم ومثقفيهم واذنابهم
      ممن تركوا اهل الشرك والصهاينة والصلبان وشنوا حربهم على المسلمين بقطر
      ولم نرى او نسمع منهم اي تجريم بالارهاب للحشد الرافضي بالعراق بل بالعكس
      امس استقبلوهم وفتحوا لهم ابواب مكة المكرمة ليندنسوها
      اقول ضعوهم تحت نعالكم,ولو رأيتم احدهم يتعلق باستار الكعبه فلا تصدقوه
      بعد اليوم,هم العدو قاتلهم الله ولعنهم واخزاهم انا يؤفكون.

      رد
    4. م عرقاب الجزائر on 20 يونيو، 2017 5:50 م

      نعيد ونكرر :إنَ الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم لكل امريء ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبره منهم له عذاب أليم-حسب مضمون الآية الكريم؟!،إنَه اصطفاف الشواذ من شذاذ الأفاق والأفق الضيق الذي لا يرون منه إلا مايرى الموعود بالعرش؟!،إنَه ينسق مع من قتل أخوه ليخل له عرش أبيه حبا في الدنيا ؟!،أما الآخرة فهو ومن اصطفوا معه من الزاهدين؟!،لذلك وقعوا على الأرض مغشيين لمجرد ان رأوا بضع حبات من الرز نثرت من فوق رؤوسهم ومن تحت أرجلهم فولوا أدبارهم نفورا عساهم يحصلون على حمل بعير منها؟!،إنَه الزَمن الذي بامكانك ان تشتري( الرجال)ممن لهم شوارب ولحى شريطة أن يكون عندك بضعة أكياس من الرز؟!،إنَهم النساء في ثوب الرجال؟!،مائلون نحو السلاطين؟!،مملون ممن لهم بقية بقية من الشرف العربي-حتى لا نقول الإسلامي-؟!،بل النساء في مواقفهن أشرف منهم؟!،على الأقل النساء وإن كن راغبات فهن يمتنعن؟!،لكن هؤلاء يأتون معك من الحفنة الأولى من الرز؟!،على طول ،كما قال كبيرهم الذي علَمهم كيف يحصلون الرز بمسافةالسكة ؟!،متبوعة بغمزة لا يعرف ماوراءها إلا من له بسطة في العلم والجسم مكنته خبرته الطويلة في الإسترزاق من إكتسابها؟!،كيف لا وهم يتسابقون لورود المورد الذي تلتقي فيه البهائم جمعاء؟!،فهل رأيتم لهم جدعاء؟!.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter