Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » إيكونوميست تسلط الضوء على تداعيات الحصار الخليجي على قطر وتأثيره في السلع الفاخرة.
    تقارير

    إيكونوميست تسلط الضوء على تداعيات الحصار الخليجي على قطر وتأثيره في السلع الفاخرة.

    وطن16 يونيو، 2017آخر تحديث:16 يونيو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن زايد watanserb.com
    محمد بن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كيف يبدو الأمر تحت الحصار في قطر؟ فقط أمور تافهة غير مريحة. تفيد التقارير أنه في فندق فور سيزون في العاصمة الدوحة، فإن رذاذ نافورة الشوكولاتة قد تباطأ. بعض الضيوف يخزنون الكافيار، بينما يتم إعداد اليخوت للهرب “. هكذا بدأت صحيفة “ايكونوميست” تقريرها للحديث ساخرة من الحصار الخليجي لقطر.

     

    من حيث نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي، تعتبر قطر واحدة من أغنى دول العالم. وبعد أن تم قطع العلاقات معها من قبل جيرانها في الخليج في 5 يونيو/حزيران كان هناك نقص قصير في الحليب والدواجن، حيث أن بعض السكان المحليين بدؤوا في تخزين الطعام. ولكن محلات السوبر ماركت اليوم مكدسة بالكامل. قد ينظر المتسوقون مرتين في التسميات التركية الجديدة على منتجات الألبان الخاصة بهم، ولكن ليس هناك حاجة ملحة حتى إلى الـ4000 بقرة التي قام رجل أعمال وطني بنقلها عبر الجو.

     

    وأعربت عدة دول عربية، تقودها السعودية والإمارات العربية المتحدة، عن رغبتها في عزل قطر بسبب مزاعم حول قيامها بإثارة الاضطرابات الإقليمية وتمويل الإرهاب والتقارب مع إيران وهو ما تنكره قطر. بيد أن الحصار الذي فرض قبل أسبوعين يأتي حتى الآن بأثر معاكس. وقد تدخلت تركيا لتزويد معظم المواد الغذائية التي كانت تأتي برا من المملكة العربية السعودية، بينما ترسل إيران والمغرب المزيد. كما توصلت الحكومة إلى اتفاق مع سلطنة عمان يتيح للسفن القادمة بديلا عن استخدام الموانئ الإماراتية.

     

    ولم تكن قطر تتاجر بشكل مكثف مع جيرانها حتى قبل أن تغلق حدودها. وتذهب معظم صادراتها من النفط والغاز المربحة إلى آسيا وهي تتدفق بشكل طبيعي، لذا فإن الاقتصاد الذي يعززه الإنفاق العام على البنية التحتية ينبغي أن يستمر في النمو. وقال »علي شريف العمادي» وزير المالية القطري إن قطر في مركز مالي مريح للغاية، وفوائضها من النقد الأجنبي تساوي 250% من ناتجها المحلي الإجمالي (ضعف مستوى المملكة العربية السعودية)، لذا فإنها قادرة على تحمل أي ضغط على عملتها.

     

    ولكن هناك بعض ما يدعو إلى القلق في الدوحة. تستغرق طرق التجارة الجديدة وقتا أطول وتكلف أكثر، ومع خفض التصنيف الائتماني للبلاد ربما تجد البنوك صعوبة في الحصول على التمويل مما قد يضعف نمو الائتمان الذي غذى الاقتصاد في السنوات الأخيرة. كانت شركة الخطوط الجوية القطرية، التي أعلنت للتو عن أرباح قياسية، قد تعرضت للرضوض بسبب قرار المملكة العربية السعودية والبحرين ومصر والإمارات العربية المتحدة بحظرها من مجالها الجوي. إن مكانة الدوحة كمركز جوي أصبحت الآن موضع شك.

     

    ولكن إذا كانت المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة تأملان في إحداث الكثير من الألم الذي يدفع قطر للاستسلام إلى مطالبهم، فإنهم فشلوا حتى الآن. ويصر القطريون على أنهم لا يعرفون حتى ما يريده المحاصرون. تنكر قطر تقديمها أي دعم للمتشددين الإسلاميين، وهي تدعي أن دول الخليج الأخرى، وفي مقدمتها الإمارات، ترتبط بعلاقات وثيقة مع إيران.

     

    ويبدو أن أكثر ما يزعج السعودية والإمارات العربية المتحدة هو رفض قطر، على مدى عقدين من الزمان، الانصياع لإرادة القوى الأكبر. وتعزز قناة الجزيرة الفضائية وجهات النظر المعارضة والتي غالبا ما تكون إسلامية. عندها خرج الثوار العرب للهتاف في عام 2011 كانت دول الخليج تعيس في ذعر كبير. وفي الوقت نفسه، تقوم السعودية والإمارات اليوم بتمويل رجال من الطراز القديم مثل «عبد الفتاح السيسي» في مصر. وقال «إبراهيم فريحات» من معهد الدوحة للدراسات العليا إن النزاع الحالي «هو معركة أخرى حول الربيع العربي».

     

    ولم تبارح الجهود التي تبذلها الكويت وغيرها للوساطة مكانها بعد. وكخطوة تالية، هدد السعوديون والإماراتيون بمقاطعة الشركات التي تتعامل مع قطر، ولكن زعزعة استقرار الخليج بهذه الطريقة سيضر أيضا اقتصاداتها. أو كما قال وزير المالية القطري: «إذا خسرت قطر دولارا فسوف يخسرون دولارا في المقابل».

     

    وحتى الآن تبقى قطر هادئة بينما تحاول حشد الدعم الدولي. ولم تستجب الدوحة للاستفزازات من عينة طرد المواطنين القطريين من قبل السعودية والبحرين والإمارات العربية المتحدة. وأبلغت وسائل الإعلام القطرية بعدم الرد بالمثل. كما استأجرت الحكومة مكتب المحاماة جون أشكروفت، النائب العام الأمريكى السابق، لمراجعة جهودها في وقف تمويل المتشددين.

     

    تبقى جذور الصراع عميقة، وفي حين لا يشعر الطرفان بضغط كبير فإن هناك حالة من الجمود. لا يتوقع أحد أن يحل ذلك قريبا؛ ولكن في نهاية المطاف لا يزال لدى القطريون ما يخسرونه.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الامارات الخليج الدوحة السعودية حصار فندق قطر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. علاء الفاروق on 17 يونيو، 2017 7:03 ص

      كده عرفت الحقيقة وانا بسال ليه الحصار
      الجواب القضاء تماما على ثورات الشعوب العربيه ولكن في قطر الوضع مختلف فقطر دخلت 2011م بدون إراقة من الدماء
      عواجيز العهد القديم مش عاوزين دماء جديدة وبيقولك الشباب ااااااااه على حالك يا شعوب قبلت على نفسها هذا
      للأسف نحن شعوب بلا أنياب ولسنا الشعب التركي الذي حافظ على هويته وخير بلده

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter