Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “فاينانشيال تايمز”: “بن سلمان” يحفر لنفسه حفرة بحصار قطر ويقود السعودية إلى الهاوية | القصة الكاملة
    الهدهد

    “فاينانشيال تايمز”: “بن سلمان” يحفر لنفسه حفرة بحصار قطر ويقود السعودية إلى الهاوية | القصة الكاملة

    وطن16 يونيو، 2017آخر تحديث:20 نوفمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان watanserb.com
    محمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    إن لعبة القوة الخطيرة التي تمارس في الخليج، حيث تحارب السعودية وحلفاؤها الإمارة الطموحة قطر، في محاولة لخنق سياستها تطلق أجراس الإنذار في العالم، باستثناء الأبيض البيت، حيث تدعم تغريدات الرئيس «دونالد ترامب» السعوديين في اعتقاد ظاهري أن عملهم يمثل ضربة حاسمة ضد «التطرف الجهادي».

    ومن المؤكد أن أمير قطر الشاب «تميم بن حمد آل ثاني»، البالغ من العمر 37 عاما، يواجه مأزقا كبيرا. وكانت قمة الشهر الماضي في الرياض التي قام فيها السيد «ترامب» بالحصول على مئات المليارات من الدولارات من الاستثمارات وعقود الأسلحة من السعوديين وتحريضهم على قيادة جهاد سني ضد إيران الشيعية هي التي شجعت السعودية وحلفاءها على التحرك ضد قطر. ومع ذلك، يبدو أن ولي ولي العهد السعودي الشاب «محمد بن سلمان»، 31 عاما، الذي يتولى فعليا مقاليد الحكم في المملكة نيابة عن والده المريض، يحفر لنفسه حفرة هو الآخر.

    تشعر الرياض بالخطر نظرا لأن قطر تحافظ على خطوط مفتوحة مع إيران، المنافس الإقليمي للسعودية. هذه التهمة مريحة وتأتي في الوقت المناسب في ضوء موقف «ترامب» من إيران، لكنها ليست الأخطر، بالنظر إلى أن سلطنة عمان، وإلى حد ما الكويت، وحتى الإمارات يتمتعون بعلاقات جيدة مع إيران.

    ولكن السبب الحقيقي للخلاف بين الكتلة السعودية، وبين قطر، وهو أنه على مدار عقدين من الزمان، تتخلي الدوحة بشكل واضح عن شرعية الملكيات المطلقة في الخليج والجمهوريات الاستبدادية العلمانية إلى الشمال. وأعطت قناة الجزيرة الفضائية التي أسسها آل ثاني في عام 1996 صوتا للمعارضين الإقليميين والإسلاميين يصل إلى داخل غرف المعيشة العربية. وقد أغضبهم بشكل خاص دعم الجزيرة لجماعة الإخوان المسلمين، وهي الحركة الإسلامية التي استولت على السلطة في مصر بعد سقوط «حسني مبارك»، إلا أن الجيش أطاح بها في عام 2013، وتقديمها منصة إعلامية للداعية «يوسف القرضاوي» أحد المنظرين المحسوبين على الجماعة.»

    كانت قراءة المملكة العربية السعودية للربيع العربي معاكسة تماما حيث قمعت المعارضة وأنفقت المليارات من الدولارات على رعاياها وخلفائها الخارجيين مثل «عبد الفتاح السيسي»، قائد الجيش الذي تولى السلطة في مصر وقام بحظر الإخوان. وبعد انهيار أسعار النفط، قام «بن سلمان المسؤول عن الاقتصاد والسياسة الخارجية والدفاع، بهندسة خطة لإصلاح اقتصاد البلاد في الداخل وتبني سياسة حازمة في الخارج، وكانت النتائج مختلطة في أفضل الأحوال.

    لا يمكن لأحد أن يطعن في طموح رؤية 2030 لفطم المملكة عن النفط وبناء القطاع الخاص. لكن «بن سلمان» اضطر للانقلاب بشكل مهين على خطته بعد عدة أشهر وإعادة الأموال التي تم خفضها من مخصصات موظفي الخدمة المدنية وموظفي الدولة. عندما يمثل القطاع الحكومي أكثر من نصف القوة العاملة، وتعتمد جميع الأعمال الخاصة تقريبا على إنفاق الدولة، فإن التخفيضات من هذا الحجم تعني انهيار الاستهلاك. كان ينبغي أن يكون ذلك واضحا من البداية.

    ومن خلال حملته في اليمن كان «بن سلمان» يرغب في إعطاء درس قصير ليس فقط إلى المتمردين الحوثيين، ولكن أيضا لإيران ووكلائها في سوريا. ولكن على مدار أكثر من عامين لم تتمكن أغني الدول العربية من هزيمة أفقرها رغم فيضان الأسلحة الأمريكية التي تشتريها. ولكن ولي ولي العهد، الغر سياسيا، لا يريد فقط إخضاع قطر، ولكنه هدد إيران الشهر الماضي أنه سينقل المعركة إلى عقر دارها. ومن المتوقع تبعا لذلك أن تلوم إيران المسؤولين السعوديين على هجمات الأسبوع الماضي، وهو أكثر مما يستطيع «بن سلمان» مضغه.

    ووفقا لرجل دولة غربي تحدث شريطة عدم الإفصاح عن هويته: «لديك أطفال يتصرفون بشكل جنوني ويتخذون قرارات متسرعة»، وهذا له عواقب. هناك مجال واسع للحوادث التي تؤدي تصعيد غير محسوب العواقب.

    وقال «محمد جواد ظريف» وزير خارجية إيران في منتدى أوسلو هذا الأسبوع إن «إيران ناضجة بما فيه الكفاية لتدرك أنها لا تستطيع استبعاد السعودية من المنطقة. السعوديون بحاجة إلى أن يكبروا أيضا ويدركوا أنه ليس بإمكانهم استبعاد إيران».


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الحوثيين السعودية تميم بن حمد آل ثاني قطر محاصرة قطر محمد بن زايد محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. الزعيم on 16 يونيو، 2017 2:29 م

      لعنه الله على ترامب
      لعنه الله على الصهاينه
      سيجني ابن سلمان واعوانه الاغبياء عواقب تصرفاتهم الصبيانيه وتحالفاتهم الواهيه

      رد
    2. الحزم on 17 فبراير، 2021 5:54 م

      اللهم العن السفيه التافه محمد بن سلمان والعن اباه.
      اللهم العن السفيه التافه محمد بن زايد والعن اباه.
      اللهم العن السفيه التافه محمد المكتوم والعن اباه.
      اللهم العن السفيه التافه حمد بن عيسى والعن اباه.
      اللهم العن بني سعود والعن كل من والاهم.
      اللهم العن بني نهيان والعن كل من والاهم.
      اللهم العن بني مكتوم والعن كل من والاهم.
      اللهم العن بني خليفة والعن كل من والاهم.
      اللهم دمر وإسحق وامحق بني سعود ومزقهم شر ممزق.
      اللهم دمر وإسحق وامحق بني نهيان ومزقهم شر ممزق.
      اللهم دمر واسحق وامحق بني مكتوم ومزقهم شر ممزق.
      اللهم دمر وإسحق وامحق بني خليفة ومزقهم شر ممزق.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter