Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » نيران الغضب الشعبي تشتعل حول مصير جزيرتي تيران وصنافير في ظل حكم السيسي
    الهدهد

    نيران الغضب الشعبي تشتعل حول مصير جزيرتي تيران وصنافير في ظل حكم السيسي

    وطن15 يونيو، 2017آخر تحديث:5 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبدالفتاح السيسي watanserb.com
    عبدالفتاح السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة “نيويورك تايمز” الامريكية إن مصير جزيرتي تيران وصنافير، وهما جزيرتان صغيرتان في البحر الأحمر، من أكثر القضايا حساسية من الناحية السياسية التي يواجهها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اليوم، خاصة وأن هذه القضية تختلف عن باقي الملفات والإجراءات التي اتخذها خلال سنوات حكمه الماضية.

     

    وأضافت الصحيفة الأمريكية في تقرير ترجمته وطن أنه منذ أن أعلن السيسي خطة تسليم الجزر إلى المملكة العربية السعودية في العام الماضي، يواجه رد فعل عنيف وغير عادي من قبل الشعب الغاضب وبعض مؤسسات الدولة التي انتصرت للحق، حيث كانت قد حكمت المحكمة الإدارية العليا ببطلان هذه الصفقة، وكانت هناك احتجاجات عامة ضد قرار السيسي، وأظهر استطلاع للرأي أن أغلبية كبيرة من المصريين يعارضون قرار نقل الجزيرتين إلى السعودية.

     

    وفى يوم أمس الأربعاء، وبعد ثلاثة أيام من المناقشات الحادة، صوت البرلمان المصري على السماح بنقل الجزيرتين إلى السعودية، ولم يكن القرار مفاجئا، إذ أن مؤيدي السيسي يسيطرون على النسبة الكبيرة من البرلمان الذين تتلاعب بهم أجهزة الأمن التابعة له علنا، ولا يمكن حتى الآن إبطال القرار في المحاكم.

     

    وقال مايكل وحيد حنا، باحث في مؤسسة القرن، “هذا القرار سيعطينا تقييما لقوة المعارضة في مصر وما قد تصبح عليه مستقبلا.

     

    وتأتي محاولات السيسي لإنهاء الضجة حول الجزر في الوقت الذي تلقى فيه جرعة من الدعم القوي في زيارة للبيت الأبيض التقى خلالها مع الرئيس ترامب في أبريل الماضي، كما التقى الزعيمان مرة أخرى في المملكة العربية السعودية الشهر الماضي، واتخذ السيسي منذ ذلك الحين مجموعة من القيود الجديدة التي تستهدف منتقديه.

     

    وقالت منظمات حقوق الإنسان إن إحدى هذه القوانين التى تهدف إلى تنظيم المساعدات ستحد بشكل كبير من عمل المنظمات وتجبر الكثيرين على إغلاقها. وقد قامت حكومة السيسي بإغلاق 69 موقعا إخباريا على الأقل منذ 24 مايو الماضي، بما في ذلك موقع “مدى مصر” الإخباري المستقل، وهو أحد آخر مصادر التقارير المستقلة في مصر، وفقا لجمعية حرية الفكر والتعبير.

     

    وفي أبريل 2016، أثناء زيارة الملك سلمان بن عبد العزيز إلى القاهرة، أعلن السيسي أنه وقع اتفاقية تنازل عن السيطرة على الجزر التي تقع عند مصب خليج العقبة لصالح السعودية، وقد أثار القرار عاصفة من الانتقادات بين المصريين الذين اتهموا السيسي ببيع الأراضي مقابل المال، خاصة وأنه ضخمت المملكة العربية السعودية ما لا يقل عن 25 مليار دولار كمساعدات واستثمارات في مصر منذ عام 2014.

     

    وقالت حكومة السيسي إن مصر تدير تيران وصنافير نيابة عن المملكة العربية السعودية منذ أن وقعت الدولتان معاهدة في عام 1950، ولكن يبدو أن عددا قليلا من المصريين يعتقدون ذلك، والغالبية العظمى من الشعب ترى أن هذه التصريحات مجرد تبرير لقرار السيسي.

     

    وبحسب استطلاع للرأي أجرته مؤسسة “بصيرة” المصرية، فإن 11٪ فقط من المصريين يقولون إن الجزر تتبع السعودية، بينما 47٪ يقولون إن الجزر مصرية، و 42٪ يقولون أنهم غير متأكدين.

     

    وفي يناير الماضي، كانت هناك احتفالات مبهجة خارج محكمة العدل في القاهرة عندما أكد أحد القضاة إبطال الاتفاق، لكن السيسي قد تحدى هذا القرار وطرح الاتفاق للتصويت في البرلمان، وبعد ثلاثة أيام من النقاش الناري هذا الأسبوع تم إقرار الاتفاق رسميا، على الرغم من أن بعض المشرعين ادعوا أنه لم يتم إجراء تصويت رسمي. وقال أنيس حسونة، المشرع البارز: لقد انتهى رئيس البرلمان فجأة من المناقشة وأعلن أنه تمت الموافقة على الاتفاقية.

     

    غير أنه لم يكن هناك أي دليل يذكر على تلك المشاهد على المحطات التلفزيونية المملوكة للقطاع الخاص، والتي غالبا ما تأخذ إشاراتها من الأجهزة الأمنية، ولكن موجة من التعليقات الناقدة انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي عقب قرار البرلمان.

     

    وأكدت الصحيفة الأمريكية أن الجدل حول الجزر لم ينتهِ بعد، فقد اشتبك السيسي مع كبار القضاة في الأشهر الأخيرة بسبب الاتفاق، كما قال أحمد شفيق، رئيس الوزراء السابق الذي يعيش في الإمارات لقناة تلفزيونية خاصة إن القضية يجب أن يجري عليها استفتاء وطني.

     

    وقال النائب البرلماني والكاتب الصحفي أسامة شرشر إن النتيجة الأكثر احتمالا هي أن السيسي سيوقع قريبا على نقل الجزيرتين، مضيفا: إننا نشعر بالحزن والصدمة، وأعتقد أن السيسي سيضفي الطابع الرسمي على عملية النقل في القريب العاجل، ولهذا السبب صدمت من قرار البرلمان.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    البحر الأحمر البرلمان السعودية السيسي تيران وصنافير مصر نيويورك تايمز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. ابوعمر on 15 يونيو، 2017 3:17 ص

      النعاج لن تغضــــــــــــــــــــــــــــــــب أو حتى تصطنع الغضب….شعب تعنج وتعنز وتبقر وسيكون كالمقعد المريح للعساكر المصريين….

      رد
    2. almo9anaa on 15 يونيو، 2017 6:35 ص

      اشربوا بالهنا والشفا. كل ما كنتم تتهمون به الرئيس المنتخب ظلما وبهتانا وانقلبتم عليه بسببه. تحقق على يد منقذ مصر الذكر. ورونا شطارتكم الان

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter