Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » الإمارات تستضيف اثنين من مرتكبي اغتيال المبحوح دون محاسبة رغم اتهامات دعم الجريمة
    الهدهد

    الإمارات تستضيف اثنين من مرتكبي اغتيال المبحوح دون محاسبة رغم اتهامات دعم الجريمة

    وطن15 يونيو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ضاحي خلفان watanserb.com
    ضاحي خلفان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا, الخميس أن اثنين على الأقل من الفريق الذي اغتال القيادي الكبير في كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس محمود المبحوح في فندق البستان بدبي بتاريخ 19/01/2010 يعيشون في دولة الإمارات ولم يقدما للمحاكمة بتهم تقديم الدعم اللوجستي لفريق الاغتيال.

     

    وأوضحت المنظمة على موقعها الالكتروني الخميس أن أ. ش (45 عامًا) ضابط في جهاز الأمن الوقائي بالسلطة الفلسطينية و أ.ح (35 عامًا) ضابط في جهاز المخابرات بالسلطة الفلسطينية فرا من دبي عقب عملية الاغتيال إلى المملكة الأردنية لوجود أدلة تثبت تورطهم في عملية الاغتيال.

     

    ولفتت إلى أن أحد التسجيلات في صالة الاستقبال في مطار دبي أظهرت أحد عناصر الموساد المشاركين في عملية الاغتيال يلتقي (أ.ح) وتبين لاحقا وفق ما عرض من أدلة أن المذكورين قدما دعما لوجستيا وعرفا فريق الاغتيال على الهدف.

     

    وأكدت المنظمة بناء على الأدلة التي توافرت لدى شرطة دبي في تورط المذكورين في العملية وأنهم يعملان في شركة عقارية تملكها شخصية فلسطينية مثيرة للجدل، تقدمت بطلب استرداد للحكومة الأردنية حيث جرى تسليمهما للسلطات الإماراتية بعد ثلاثة أسابيع من تاريخ الاغتيال.

     

    وبينت أن السلطات القضائية في دبي لم تقدم المذكورين لمحاكمة عادلة وشفافة تظهر دورهم الحقيقي في عملية الاغتيال وجرى التعتيم على القضية وتأكد لاحقا أنهما يعيشان أحرارا في دولة الإمارات.

     

    وفي شكوى للمنظمة، قالت عائلة المبحوح “إن تعامل السلطات الإماراتية وخاصة الأمنية منها مثير لكثير من الشبهات حيث أنها لم تطلعنا على مجريات التحقيق مع من ألقي القبض عليهم ولم تطلب منا حضور أي جلسات كما هو معتاد في مثل هذه القضايا، حتى أن المقتنيات الشخصية للشهيد لم تسلم لنا حتى هذه اللحظة”.

     

    وأضافت العائلة “أن الابن عندما سافر إلى دبي لاستلام جثمان والده جرى التحقيق معه وكأنه أمام ضابط مخابرات إسرائيلي ولم يسألوا أي أسئلة تصب في مصلحة كشف المتورطين في الاغتيال بل كان همهم معرفة علاقات محمود في الإمارات”

     

    وأكدت العائلة-بحسب المنظمة- “أن ما بثه قائد شرطة دبي ضاحي خلفان من تسجيلات لاغتيال محمود يشبه فلما مشوقا لتبرئة الذمة ومنعا للأقاويل التي تحدثت عن تورط الإمارات، حيث تم بثه على أجزاء يجلس الناس كل يوم متشوقين أمام شاشات التلفاز لمعرفة الجديد، ثم تم دفن القضية ولم تقم سلطات الإمارات بأي إجراء جدي للقبض على المتهمين أو محاسبة من تم القبض عليهم وهنا تكمن الريبة والشك من هذا السلوك”.

     

    ولفتت المنظمة في تأكيد على تهاون السلطات الإماراتية في القضية أن أحد المتهمين في الاغتيال ويدعى برودسكي اعتقل في بولندا بتاريخ 4/06/2010، مطالبة السلطات الألمانية بتسليمة وخلال الإجراءات التي استغرقت شهرين لم تتد خل السلطات الإماراتية ولم تقد طلبا لاستلامه.

     

    وعقب تسليم برودسكي للسلطات الألمانية بتاريخ 11/08/ 2010 أيضا لم تحرك السلطات الإماراتية أي ساكن إلى أن قام قاض في مدينة كولونيا بتاريخ 13/08/2010 بالإفراج عن برودسكي بكفالة وفق ما أفاد به المتحدث باسم النيابة العامة راينر فولف، وفق المنظمة.

     

    وفي حينها قال فولف “إن مذكرة التوقيف علقت بعد التوصل إلى اتفاق بين المحكمة ومكتب المدعي العام”، مؤكدًا على أن باستطاعة برودسكي العودة إلى “إسرائيل”.

     

    وأردفت المنظمة “هكذا تبخر برودسكي وضيعت السلطات الإماراتية فرصة ذهبية في القبض على متهم بجريمه خطيرة، وهذا المسلك غريب على السلطات الإماراتية فمؤخرا أرسلت طائرة خاصة وضغطت على الحكومة الإندونيسيه من أجل تسلم معارض إماراتي (عبد الرحمن خليفة بن صبيح السويدي) قامت باستلامه يدا بيد وحكمت عليه عشر سنوات”.

     

    ودعت المنظمة السلطات الإماراتية إلى احترام حقوق عائلة المبحوح واطلاعهم على مجريات التحقيق مع من تم إلقاء القبض عليهم في إطار التزاماتها القانونية في مكافحة الجرائم المنظمة والخطيرة كما دعت المنظمة إلى تسليم كافة المقتنيات الشخصية التي حرزت عقب عملية الاغتيال.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الامارات الامن الوقائي السلطة الفلسطينية المخابرات الموساد دبي ضاحي خلفان فندق محمود المبحوح
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عادل احمد البري on 15 يونيو، 2017 10:51 ص

      سلطة عباس و ازلامها عنوان و الخيانة و العمالة و النجاسة فهذا كله يتفق مع الامارات و ما تريده

      و هؤلاء من ازلام عباس و الصهيونية و تستضيفهم الدول المتصهينة مثل الاردن و الامارات

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter