Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » غرور آل سعود وطمع ابن سلمان وابن زايد يهدد استقرار المملكة ويدفعها نحو الهاوية
    تقارير

    غرور آل سعود وطمع ابن سلمان وابن زايد يهدد استقرار المملكة ويدفعها نحو الهاوية

    وطن12 يونيو، 2017آخر تحديث:20 نوفمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أمير قطر watanserb.com
    أمير قطر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت مجلة “الإيكونوميست” البريطانية إن الغرور السعودي دفع قياداتها إلى التصعيد ضد قطر خلال الأيام الأخيرة الماضية بشكل غير مسبوق، فحتى عندما قرر الملك سلمان بن عبد العزيز بدء المملكة العربية السعودية الحرب ضد اليمن في عام 2015، ترك أكثر من مليون يمني في مملكته ولم يطردهم كما جرى مؤخرا مع القطريين.

     

    وأضافت المجلة البريطانية في تقرير ترجمته وطن أن طرد القطريين من قبل البحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية في 5 يونيو الجاري أكثر صدمة من إعلان الحرب، وأمر ينسف قواعد السلوك الخاصة بدول الخليج.

     

    وبعد مرور أسبوعين على المغادرة، يخشى الأزواج السعوديون أن يفقدوا سبل عيشهم إذا اتبعوا زوجاتهم القطريات. وكانت طوابير الحدود البرية الوحيدة في قطر مع المملكة العربية السعودية تتراجع وأصبحت الكثبان الرملية حواجز تحول دون دخول الناس والبضائع، بما في ذلك الكثير من إمدادات قطر الغذائية.

     

    وقد جرمت دولة الإمارات العربية المتحدة أي تعبير عن التعاطف مع قطر، وقد قطعت العلاقات الدبلوماسية معها، وأغلقت الروابط الجوية والبرية والبحرية معها، وكذلك الأمر فعلته مصر واليمن.

     

    ولكن التفسيرات المقدمة للإغلاق المفاجئ غير المسبوق تبدو غير كافية. قبل أسبوعين فقط، كان الأمير القطري يبتسم جنبا إلى جنب مع أولئك الذين الآن يعارضونه من قادة الخليج.

     

    علاقات قطر مع إيران ولا سيما التنمية المشتركة والمتوسعة في جنوب بارس أكبر حقل للغاز في العالم ليست سببا كافيا لهذا التصعيد السعودي ضد الدوحة، خاصة وأن الكويت وعُمان تمضيان على نفس المنوال القطري مع الجمهورية الإسلامية، ودبي إحدى الإمارات السبع بالإمارات العربية المتحدة، وفرت أكبر باب خلفي لإيران عندما فرض العالم عقوبات عليها.

     

    الأمر كله يتعلق بالغرور السعودي، وطموح عائلة آل ثاني الحاكمة في قطر إلى العظمة العالمية، حيث سعت الدولة إلى تحقيق أهمية كبيرة من خلال توفير ملاذ للإخوان المسلمين، وهي الحركة الإسلامية الأولى في العالم العربي، كما وجد دبلوماسيون في قطر مكانا يتحدثون فيه إلى الإسلاميين، بمن فيهم يوسف القرضاوي، الواعظ المفضل للجماعة، وقد ساعدت الإمبراطورية الإعلامية القطرية بقيادة قناة الجزيرة الفضائية منذ عقود قطر على إيجاد جمهور كبير في العالم العربي، مما أعطى صوتا للغضب الشعبي الذي اندلع في الربيع العربي من عام 2011.

     

    غير أن شبه الجزيرة العربية ليست كبيرة بما فيه الكفاية لتحقيق جميع طموحات حكام الخليج، لذا قد تزايدت الخصومات بين آل ثاني وآل سعود، وكانت المنافسة في البداية تقتصر على إنشاء مراكز الشحن العالمية، وشركات الطيران، ووسائل الإعلام، والقوات الاستطلاعية ومناطق النفوذ المالية. وقبل جيل من الزمن كان الخليج يقوده بناة إجماع، وكان اهتمامهم الأول هو الاستقرار. ولكن سياسة البترودولار جعلت هناك خلافات واسعة ومع دعم ترامب دفع الغرور آل سعود للتصعيد ضد قطر بمبادرة من نائب ولي العهد الذي يعتبر الحاكم الفعلي للسعودية محمد بن سلمان، وبمعاونة من ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد.

     

    لكن في الوقت الراهن، فإن آل ثاني لديهم وسائل لتحمل الضغط، لا سيما وأنه تعتبر المشیخة أکبر مورد للغاز الطبیعي المسال في العالم. وقد يعلن ترامب تأييد السعودية ضد قطر في تغريداته، لكنه لا يستطيع أن ينسى أن ما يقرب من 10 آلاف جندي متمركزين في قاعدة العديد بقطر أكبر قاعدة جوية أمريكية في الشرق الأوسط.

     

    وتعلم مصر التي قطعت علاقاتها أيضا مع الدوحة، أن قطر قد تنتقم من خلال طرد عمالها حال قررت القاهرة عرقلت الصادرات القطرية عبر قناة السويس، كما أن دولة الإمارات العربية المتحدة تتزايد لديها المخاوف من أن تغلق قطر خط أنابيب الغاز الذي يزود سوقها المحلي.

     

    والأمور يمكن أن تصل إلى أبعد من ذلك بكثير، فبعد أن أغلقت المملكة العربية السعودية الحدود البرية الوحيدة مع قطر، عرضت إيران تعويض النقص واذا ما انحرفت قطر إلى المدار الإيراني، فإن المسؤولين الخليجيين يحذرون من أن المزيد من التدابير العقابية والاقتصادية يمكن أن تجعل الدوحة في نفس المحور الإيراني.

     

    وأكدت الإيكونوميست أن الحظر المفروض على شركات الطيران يضر بالسياحة في جميع دول الخليج، لا سيما في نظر الأجانب الذين لا يستطيعون تفريق مشيخة خليجية عن غيرها، خاصة وأن المستثمرين الذين يعانون بالفعل من حرب اليمن الممتدة يرون اليوم سببا آخر للخوف من عدم الاستقرار العربي.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإيكونوميست الجزيرة العربية الحرب السعودية اليمن سلمان قطر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. ali on 12 يونيو، 2017 11:40 ص

      الفتنه نائمه لعن الله من ايقضها ويقول الله سبحانه وتعالي .

      ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6) ﴾

      فاسق عاص منحرف …

      رد
    2. أبو مالك on 12 يونيو، 2017 5:05 م

      MBZ الأرملة السوداء
      هو سبب كل هذه المشاكل فالخليج والعالم العربي
      انه يد الصهيونية فالخليج وذراعها القوي
      الحذر منه انه ولي عهد ابوظبي محمد بن زايد

      رد
    3. محمد حجازي on 12 يونيو، 2017 8:01 م

      هذان المراهقان هما من صنعا الفتنة … لقد أشعلا نارها لكي تلتهم الأخضر واليابس ، مراهقان امتلكا القرار في أهم بلدين في الخليج العربي فبدلاً من أن يقوما بنشر الحب والأخوة … والخير و السعادة على الشعوب المجاورة دأب كل منهما بابتكار المؤامرات والدسائس داخلياً وخارجياً فطالت شرورهم الأبرياء في كل مكان من الوطن العربي فمثلاً جعلوا من المغتصب الاسرائيلي صديقاً حميماً والذين يافعون عن اهلهم وأوطانهم إرهابيين ، وليس دفاعاً عن أحد نسأل ما الذي فعلته حركة حماس في السعودية أو الإمارات ؟؟ هل قامت بالتدخل في حادث سير على سبيل المثال لكي توصم بالإرهاب… بل أنتما الذين أرسلتم من يتجسس عليهم أثناء الحربالاسرائيلية الأخيرة ورغم ذلك تجرعوا كل شيء للحفاظ على علاقة الأخوة التي كان من المفروض أن تشد أزرهم وتساعدهم في محنتهم و هول ما يتعرضون له من أزمات خانقة لا يتحملها أي شعب من الشعوب ، هذا بالنسبة لحماس وغزة أما في بقية الوطن العربي فمن صنع الفتنة في اليمن وصرنا نسمع هذا سني وذاك حوتي وذاك .. وذاك لا نعرف … ما الذي تغير في اليمن يا ترى منذ مئات السنين… من أين أتى الحوتيون ؟ هل نزلوا من السماء ؟ هم يمنيون ويمنيون متجذرون كما بقية الشعب اليمني المسالم الذي يبحث عن قوته بأمن وسلام لتنهال عليه القنابل والصواريخ التي لا ترحم لا الكبير ولا الصغير ، فمن أجل ماذا تجيشتم وحشدتم المرتزقة من كل حدب وصوب وانفقتم المليارات لا لتبنوا بيوتاً للمشردين في اليمن بل لتمعنوا فيهم قتلاً وتشريداً … هذا في فاليمن ، فماذا فعلتم في سوريا ؟؟ فالمشهد ماثل للجميع والعراق أيضاً ماذا فعلتم وتفعلون ؟؟ قبل صدام وبعد صدام والحشد الأمريكي المدمر الذي مزق ويمزق كل شيء … اما في ليبيا التي جعلتم في كل زقاق أو زنقة دولة وكل واحدة تأتمر بالدولة الممولة ، فهل وصلكم سيف الدين القذافي؟؟!! والسؤال الذي نطرحه لماذ نشرتم وتنشرون هذا الخراب وتتلاعبون في مصائر الشعوب الآمنة ؟؟. هل هي مجرد لعبة أو تسلية تعبثون بها؟ حسبنا الله ونعم الوكيل .. لا حول ولا قوة الا بالله.

      رد
    4. المهتدي بالله on 14 يونيو، 2017 12:48 م

      شكرا محمد حجازي ..لقد قلت ما اردت ان اقوله …هؤلاء الغلمان ابن زايد والخفيف ابن سلمان اللذان ملأهما الغرور والجهل يلعبان بمصير هذه الامه معتمدين على قوى الصهيو صليبيه التي يعملان لاجل خدمتهما لاعتقادهما ان هذه القوى يطيلان من عمر ظلمهما في بقائهما في الحكم مدة اطول مما هو مقدر لهما …قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter