Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - المجلة » أهم قاعدة عسكرية أميركية بالخليج .. هذه مهماتها
    أرشيف - المجلة

    أهم قاعدة عسكرية أميركية بالخليج .. هذه مهماتها | القصة الكاملة

    وطن7 يونيو، 2017آخر تحديث:7 يونيو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قاعدة عسكرية watanserb.com
    هل ستؤدي إقامة القواعد العسكرية على الحدود بين المغرب والجزائر إلى صِدام وتصعيد؟!
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تعتبر قاعد “العديد” العسكرية الجوية في قطر، التي يتمركز فيها أفراد من القوات المسلحة الأميركية، غالبيتهم من سلاح الجو، واحدةً من أهم القواعد العسكرية الأميركية في منطقة الخليج.

    الموقع: تقع قاعدة العديد على بعد أكثر من ثلاثين كيلومترا جنوب غربي العاصمة القطرية الدوحة، وتعرف أيضا باسم مطار أبو نخلة.

     

    الاستخدام: وضعت قطر عام 2000 قاعدة العديد تحت تصرف الولايات المتحدة من دون توقيع أي اتفاق في حينه، وبدأ الأميركيون في إدارة القاعدة منذ عام 2001، وفي ديسمبر/كانون الأول 2002 وقعت الدوحة وواشنطن اتفاقا يعطي غطاء رسميا للوجود العسكري الأميركي في قاعدة العديد.

    وفي أبريل/نيسان 2003 انتقلت القيادة المركزية للقوات الجوية الأميركية من قاعدة الأمير سلطان الجوية في السعودية إلى قاعدة العديد، وذلك بالاتفاق مع الجانب السعودي.

     

    تضم القاعدة العسكرية مختلف المرافق الرئيسية التي تتطلبها البنية التحتية للقاعدة ومنها مرافق السكن، الخدمات الأساسية ومراكز القيادة والاتصالات بالإضافة إلى مخازن الذخيرة.

    المهمات: ينتشر أكثر من 11 آلاف عسكري في قاعدة العديد، وتضم القاعدة المقرات الرئيسية لكل من القيادة المركزية للقوات الجوية الأميركية والمركز المشترك للعمليات الجوية والفضائية والجناح الـ 379 للبعثات الجوية.

     

    وتعد القاعدة مقرا للمجموعة 319 الاستكشافية الجوية التي تضم قاذفات ومقاتلات وطائرات استطلاعية، إضافة لعدد من الدبابات ووحدات الدعم العسكري وكميات كافية من العتاد والآلات العسكرية المتقدمة، ما جعل بعض العسكريين يصنفونها أكبر مخزن استراتيجي للأسلحة الأميركية في المنطقة.

    كما تضم قاعدة العديد أطول ممر للهبوط الجوي في منطقة الخليج.

     

    ويجري من قاعدة العديد تنظيم وتنسيق العمليات الجوية للتحالف الدولي في العراق وسوريا، وتتمركز بها أكثر من مئة طائرة.

     

    وفي عام 2016 استخدمت القاعدة نقطة انطلاق ضربات القصف الجوي التي نفذتها طائرات “B-52” ضد أهداف تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا.

    وفي بداية الحملة الأميركية بأفغانستان اتخذت طائرات أف 16 وطائرات المراقبة هذه القاعدة مقرا لها، ومحطة رئيسية لإعادة تعبئة الوقود.

     

    أمن المنطقة: سلطت الأضواء على قاعدة العديد بعد الرسائل المسربة من البريد الإلكتروني للسفير الإماراتي بواشنطن يوسف العتيبة في يونيو/حزيران 2017 والتي تضمنت عمليات تحريض على دولة قطر، ومحاولة تحجيم دورها الإقليمي واتهامها بتمويل العمل الإرهابي.

     

    فقد جاء في إحدى الرسائل الإلكترونية المسربة من حساب السفير الإماراتي رسالة تبادلها السفير يوم 28 أبريل/نيسان الماضي مع جون هانا المستشار السابق لديك تشيني نائب الرئيس الأميركي الأسبق، يبدي فيه اعتراضه على استضافة مؤتمر لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في فندق مملوك للإمارات في الدوحة.

    وتساءل هانا عما إذا كان يجب تعقيد الأمور أمام انعقاد مثل هذه الاجتماعات من قبل منظمة تعدها الولايات المتحدة إرهابية. ورد العتيبة حينها بأن لا علاقة للحكومة الإماراتية بالأمر، وبأن المشكلة الحقيقية تكمن في وجود قاعدة أميركية عسكرية في قطر، واقترح العتيبة ممازحا نقل الفندق المملوك إماراتيا من الدوحة مقابل نقل القاعدة الأميركية من قطر.

     

    وبعد قطع السعودية والإمارات والبحرين علاقاتهم مع قطر، روج الإعلام المحسوب على هذه الدول لأخبار تفيد بإمكانية قيام واشنطن بنقل قاعدة العديد من الدوحة.

     

    غير أن المسؤولين الأميركيين نفوا وجود أي نية أميركية في هذا الاتجاه، حيث أكدت وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) أنه لا خطط لدى واشنطن لتغيير الوجود العسكري في قطر، وطائراته ما تزال تنفذ مهام من قاعدة العديد.

    بدوره، قال المتحدث باسم البنتاغون الرائد أدريان رانكين غالاوي -في بيان يوم 5 يونيو/حزيران 2017- إن الطائرات العسكرية الأميركية تواصل القيام بمهام لدعم العمليات الجارية في العراق وسوريا وأفغانستان.

     

    من جهتها، أكدت وزيرة سلاح الجوي الأميركي هيثر ويلسون للجنة بمجلس الشيوخ أنه لا تهديد بنقل القاعدة الجوية بقطر، رغم قرار دول عربية قطع العلاقات مع الدوحة، وقالت يوم 6 يونيو/حزيران 2017 إنها لا تشعر بقلق بشأن هذه القاعدة، موضحة أن العمليات الأميركية مستمرة دون أي تعطيل.

     

    كما جددت ويلسون امتنان بلادها لقطر بسبب دعمها الوجود الأميركي العسكري والتزامها الدائم بأمن المنطقة.

     

    المصدر: الجزيرة

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الخليج قاعد العديد قاعدة عسكرية قطر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    “عسيري” يفضح حملة اللوبي الصهيوني لاستهداف غزّة وقطر

    9 ديسمبر، 2025

    القلق في الخليج… من قطر وتركيا لا من إسرائيل

    15 نوفمبر، 2025

    علم الروم.. الدّوحة ترفع علمها على أنقاض الرّياض في القاهرة

    6 نوفمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. احمد on 8 يونيو، 2017 7:23 م

      كل مسلم يموت او يستشهد في العراق أو سوريا من طائرات الأمريكية سواء من كانت قاعدة في قطر او السعودية او الكويت او الإمارات او الأردن,ينال الذي يرأس او يحكم تلك الدولة العقاب الكبير من الله سبحانه وتعالى,لأنه مشارك في القتل غير مباشر في القتل الأبرياء,اي مسلم يتعاون مع الكفار ضد القتل اخوانه المسلمين فه مشارك في ذنوب كبير وعظيم. ولكن مع آسف اليوم نرى العرب يتعاونون بكل شكل من ألأشكال في القتل الأبرياء بإسم المحاربة الإرهاب أو بشتى الأسماء

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter