Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تقرير يكشف: أبناء زايد صنعوا داعش ويتهمون قطر بالإرهاب.. ولهذا السبب يحاربون الاسلام ويمنعون الديمقراطية | القصة الكاملة
    تقارير

    أبناء زايد متهمون بصنع داعش وقطر تواجه اتهامات بالإرهاب وانتهاك الديمقراطية في المنطقة

    وطن7 يونيو، 2017آخر تحديث:7 يونيو، 20176 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عناصر داعش watanserb.com
    عناصر داعش
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ” عندما بررت قرارها الأخير الذي اتخذته مع الإمارات العربية المتحدة ومصر وجزر المالديف والبحرين واليمن وحكومة ليبيا الشرقية لقطع العلاقات مع قطر، أصدرت المملكة العربية السعودية بيانا تدعي فيه أن السبب وراء هذا الموقف الذي اتخذته ضد حليفتها السابقة (قطر) أنها ترعى عددا كبيرا من الجماعات الإرهابية والطائفية التي تهدف إلى خلق عدم الاستقرار في المنطقة “.

     

    وذكر تقرير نشره موقع ” تي آر تي ووارلد ” التركي أن دولة الإمارات العربية المتحدة اتبعت نفس المزاعم السعودية، مدعية أن قطر مذنبة في اتباع سياسات مستمرة تعصف بأمن وسيادة المنطقة، فضلا عن تلاعبها والتهرب من التزاماتها ومعاهداتها.

     

    وأوضح الموقع التركي في نسخته الإنجليزية أنه بينما إدارة ترامب تعتبر دولا مثل السعودية والإمارات العربية المتحدة تكافح الإرهاب، فإن قطر تدعم الثورة في العالم العربي ودعمها ينصب على كافة الأشكال الديمقراطية، وجماعة الإخوان المسلمين، وهذا هو السبب الذي جعل السعودية تحارب قطر اليوم، فالإخوان هم الهدف الرئيسي لهذا العمل من قبل السعودية والإمارات ومصر.

     

    الإخوان المسلمين

    قبل أسابيع قليلة نشرت صحيفة “ذا ناشيونال” اليومية التي تصدرها أبو ظبي، افتتاحية عن الإخوان المسلمين، جاء عنوانها أن جماعة الإخوان المسلمين وتنظيم الدولة الإسلامية تشتركان في المستنقع نفسه، فالافتتاحية تبرر هذا الادعاء السخيف دون إدراج الحالات التي دخلت فيها جماعة الإخوان أو أجنحتها السياسية وأفرادها، إلى السلطة عن طريق الديمقراطية.

     

    فعلى سبيل المثال، تشير الافتتاحية إلى وجود علاقة غير منطقية تماما بين انتخاب الإسلاميين الـ 16 في الانتخابات البرلمانية الأردنية، وهو ما يعني بالتأكيد انتخاب 15 عضوا من الائتلاف الوطني للإصلاح، وظهر تهرب كاتب الافتتاحية من أن جبهة العمل الإسلامي التابعة للإخوان هي مجرد قوة واحدة من مكونات حزب المؤتمر الوطني، وهو ائتلاف ديمقراطي واسع يشمل القوميين الأردنيين العلمانيين والأقليات العرقية والمسيحيين والنساء، فهل هذا ما تعتبره دولة الإمارات العربية المتحدة إرهابا؟.

     

    وهذا ربما يكشف ببراعة عن المشكلة الرئيسية التي تواجهها الإمارات والسعودية مع الجماعات المرتبطة بالإخوان وقطر، والتي رفضت الاضطهاد. وقد تسعى الدولتان إلى الادعاء بأن الإخوان يشكلون تهديدا للديمقراطية، ولكن على وجه التحديد مشاركتها في الديمقراطية هي التي تجعل الإخوان يشكلون تهديدا لدولة الإمارات العربية المتحدة.

     

    إنها دولة الإمارات العربية المتحدة، وليس الإخوان، التي تسعى إلى تقويض الديمقراطية وتدميرها أينما وجدت في المنطقة. وبهذا المعنى، فإن دولة الإمارات العربية المتحدة والسعودية لديهما الكثير من القواسم المشتركة مع داعش أكثر مما تفعله مع الديمقراطية الإسلامية للإخوان التي تقبل على الأقل بالحريات الأساسية التي توفرها الديمقراطية.

     

    الديمقراطية والإمارات العربية المتحدة

    ومن ناحية أخرى، شهدت دولة الامارات العربية المتحدة موجة هائلة من الأنشطة المناهضة للديمقراطية في عهد الانتفاضات العربية، فبينما المملكة العربية السعودية هي عادة أكبر شريك لدولة الإمارات العربية المتحدة في الجريمة، اتخذت دولة الإمارات العربية المتحدة دورا بارزا في رعاية الثورة الفتاكة المدمرة للديمقراطية في مصر بقيادة عبد الفتاح السيسي، وإنفاق المليارات لدعم الطاغية الذي أطاح بحكومة مصر التي كان يقودها محمد مرسي من حزب الحرية والعدالة المرتبط بالإخوان.

     

    والواقع أن دولة الإمارات العربية المتحدة، على عكس السعودية، لم تنفق المال فقط على انقلاب السيسي، لكنها ساعدت بنشاط على إذكاء ذلك، حيث قامت بتمويل حملة تمرد التي كانت مهمتها الرئيسية تقويض الديمقراطية التي فازت خلال ثورة 25 يناير.

     

    فجماعة الإخوان قد انتخبت شعبيا في مصر بعيدا عن رغبة الحكم العسكري، وهذا بالتحديد هو السبب في أن دولة الإمارات العربية المتحدة عازمة على تدمير الإخوان، فدولة الإمارات العربية المتحدة ليس لها أي اهتمام بالديمقراطية في أي مكان في المنطقة.

     

    الاستبداد يغذي الإرهاب

    على عكس ما تعتقده السعودية والإمارات العربية المتحدة، فإن العلاقة الحقيقية بين ترتيب الطغيان الوحشي الذي تمثله الإمارات العربية المتحدة والسعودية وتدعمهما، وصعود تنظيم الدولة الإسلامية راسخة، وخذ مثالا حادا على الإطاحة بالديمقراطية في مصر التي ترعاها دولة الإمارات العربية المتحدة، فبمجرد تحطيم الديمقراطية وصعود السيسي ورفع مستوى الوحشية الاستبدادية ضد المعارضة الديمقراطية، فإن داعش أصبح قوة في مصر.

     

    وبينما التمرد في سيناء يسبق صعود السيسي، لم يتمكن تنظيم الدولة الإسلامية من توحيد القوى الجهادية المختلفة المعنية وتشكيل “ولاية سيناء” إلا بعد أن دمر السيسي أي أمل في تسوية المشاكل الكامنة التي تواجه سيناء من خلال الديمقراطية.

     

    إن حلقة مصر المفرغة هي مجرد صورة مصغرة للنظام المناهض للثورة الذي تدعمه الإمارات العربية المتحدة والسعودية الذي يؤدي فيه الاستبداد إلى الإرهاب؛ والإرهاب يؤدي إلى مزيد من الطغيان؛ والمزيد من الطغيان يؤدي إلى المزيد من الإرهاب.

     

    وفي ليبيا، تدخلت الإمارات العربية المتحدة، جنبا إلى جنب مع السيسي، لدعم “عملية الكرامة” بقيادة خليفة حفتر، التي تسعى إلى القضاء على الإخوان المنتخبين ديمقراطيا، وبينما كان هناك مخالفات من كلا الجانبين، فإن تدخل الإمارات وقناعتها بالقضاء على جماعة الإخوان قد أطالت الطريق وأتاحت الظروف المثالية لظهور تنظيم داعش.

     

    ومن الناحية السطحية، فإن دولة الإمارات العربية المتحدة سيعتقد العالم أنها تعارض الإسلاموية ومع ذلك على المستوى المحلي، تطبق الإمارات أشكالا وحشية من العقوبات بشكل خاص داخل حدودها، بما في ذلك العقوبات التي ينفذها تنظيم الدولة الإسلامية مثل الجلد والرجم.

     

    وتدعي دولة الإمارات العربية المتحدة أنها تعارض تنظيم الدولة الإسلامية، ولكن من خلال دعم النظام الإقليمي الذي يحرم الحريات الأساسية والديمقراطية والحياة البشرية، فإنه يزود داعش بالفوضى والدم الذي هو أكثر الوقود حيوية، وإذا اعتبرت الإسلاموية في مجملها إيديولوجيا مليئا بالعداء وفي فترة انتقالية، فإن الإخوان المسلمين يمثلون ديمقراطية ظاهرة.

     

    ومن خلال الاضطهاد واستخدام مواردها لاستهداف هذا النوع من القوات، تسمح دولة الإمارات العربية المتحدة بالهيمنة من قبل القوى المناهضة للديمقراطية مثل داعش.

     

    يمكن للمرء أن يتساءل لماذا دولة الإمارات العربية المتحدة والسعودية هي نفسها ضد جماعة الإخوان والإسلاموية الديمقراطية، بالتأكيد لها مصلحة في قمع الديمقراطية في المنطقة، والإمارات العربية المتحدة والسعودية يعرفان أنه لا يوجد شيء أكثر خطورة في منطقة مليئة بالدكتاتوريين أكثر من ديمقراطية ناجحة، بل إنهم هددوا بزعزعة استقرار الديمقراطية التونسية بعد الثورة، بسبب رفض الرئيس التونسي السبسي مطالبتهم بقمع حركة النهضة المنتسبة إلى جماعة الإخوان المسلمين.

     

    وفي منطقة حيث الإسلاموية لديها قاعدة ضخمة، لا يوجد شيء أكثر خطورة من الإسلاميين الذين يرغبون في تكريس الديمقراطية ووضع سياساتها بأنها معادية للاستبداد من خلال الديمقراطية. ربما في دولة الإمارات العربية المتحدة – بثقافتها الفاضلة، ومادتها الخام، ووحشيتها المناهضة للمساواة، وحيث يشكل معظم سكانها فئة فرعية من فقراء جنوب آسيا من المسلمين والعرب – الخوف الرئيسي هو أن الشكل الإسلامي للديمقراطية يملأ الفراغات التي تكمن وراء مجتمعها.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإرهاب الإمارات السعودية ترامب قطر ليبيا مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. عمران الكويتي on 7 يونيو، 2017 2:27 ص

      من زمان اخباركم بأن القائد الاعلي لداعش هو محمد بن زايد و مساعدة محمد دحلان و نتنياهو و السيسي وهذة التفجيرات في مصر ما هي الا لعبة من السيسي و محمد بن زايد وقتل اكبر عدد من الشعب المصري و الجيش المصري

      رد
    2. عودة الملك on 8 يونيو، 2017 1:44 م

      ال سعود وآل نهيان كما معظم حكام عالمنا العربي اليوم بما فيهم ياسر عرفات وملك المغرب والأردن وملك البحرين، والسادات، وجمال عبد الناصر هم اصلا يهود أباً عن جد والدم اليهودي يسري في عروقهم كسريان ماء زمزم … وهذا هو سبب عدائهم للإسلام والإخوان – فهم يعلمون علم اليقين أن نهايتهم بنهوض الإسلام وسيطرته على المجتمع العربي، المعادلة واضحة وضوح الشمس ولا تحتاج إلى مفكرين ومحللين سياسيين، وداغش هذه ما هي إلا مؤسسة الإستخبارات الوطنية الإسرائيليه وهي تحوي الموساد .. حكام عالمنا العربي ليسوا إلا يهود أنفسهم وشعوبنا ليسوا إلا قطيع أغنام ودجاج نعم سيدي حاضر سيدي أمرك سيدي … هذا ما رضوى ويرضون لأنفسهم فيستحقون ما هو أكثر من هذا – هوان في الدنيا وخزيٌ وعذاب جهنم في الآخرة .. والله اني لا أتأسف على أي شخص يتدعي أنه عربي أو مسلم ولا حتى يتكلم – الجبان لا يستحق الإحتقار والموت وجهنم بدون حساب … ولم يبقى في بلادنا من يقول أنه رجل إلا في سرير زوجته بعضوه الذكري فقط. فتربصوا حتى يأتي الله بأمره.

      رد
    3. عودة الملك on 8 يونيو، 2017 1:45 م

      ال سعود وآل نهيان كما معظم حكام عالمنا العربي اليوم بما فيهم ياسر عرفات وملك المغرب والأردن وملك البحرين، والسادات، وجمال عبد الناصر هم اصلا يهود أباً عن جد والدم اليهودي يسري في عروقهم كسريان ماء زمزم … وهذا هو سبب عدائهم للإسلام والإخوان – فهم يعلمون علم اليقين أن نهايتهم بنهوض الإسلام وسيطرته على المجتمع العربي، المعادلة واضحة وضوح الشمس ولا تحتاج إلى مفكرين ومحللين سياسيين، وداغش هذه ما هي إلا مؤسسة الإستخبارات الوطنية الإسرائيليه وهي تحوي الموساد .. حكام عالمنا العربي ليسوا إلا يهود أنفسهم وشعوبنا ليسوا إلا قطيع أغنام ودجاج نعم سيدي حاضر سيدي أمرك سيدي … هذا ما رضوى ويرضون لأنفسهم فيستحقون ما هو أكثر من هذا – هوان في الدنيا وخزيٌ وعذاب جهنم في الآخرة .. والله اني لا أتأسف على أي شخص يتدعي أنه عربي أو مسلم ولا حتى يتكلم – الجبان لا يستحق الإحتقار والموت وجهنم بدون حساب … ولم يبقى في بلادنا من يقول أنه رجل إلا في سرير زوجته بعضوه الذكري فقط. فتربصوا حتى يأتي الله بأمره.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter