Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » معارض سوري يكشف عن دور الإمارات في تعزيز النظام السوري وتأثيرها على القرار السعودي
    الهدهد

    معارض سوري يكشف عن دور الإمارات في تعزيز النظام السوري وتأثيرها على القرار السعودي

    وطن5 يونيو، 2017آخر تحديث:5 ديسمبر، 20205 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن زايد يسعى لهيمنة على الإمارات watanserb.com
    محمد بن زايد يسعى لهيمنة على الإمارات
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن- كتب شمس الدين النقاز”-  أكد المعارض السوري البارز خليل المقداد، وجود تعاون كبير بين دولة الإمارات العربية المتحدة والنظام السوري بقيادة بشار الأسد، على عدة مستويات أبرزها العسكري والاقتصادي والاستخباري.

     

    وقال المقداد في حواره مع “وطن” “هل هناك ثورة عربية لم تساهم دولة الإمارات وحكومة أبو ظبي تحديداً في وأدها؟ والجواب “لا” ليس هناك دولة لم تتدخل الإمارات فيها سلبا لصالح الأنظمة القائمة وفلولها أو الدولة العميقة، وهي في الحقيقة لم تتوقف عن دعم نظام الأسد ماديا وإعلاميا وسياسيا، وهي كذلك قامت ومنذ الشهور الأولى للثورة بإبعاد العديد من الناشطين والمعارضين السوريين، وساومت بعضهم على أن يكونوا عملاء وجواسيس لها سواء في الإغاثة أو الإعلام أو العسكرة.”

     

    وأضاف “وهي كذلك أحد أهم أطراف غرفة الموك التي تمسك بزمام العديد من فصائل الثورة السورية وتسيرها ونجحت في إحكام قبضتها على عدد من الفصائل من خلال أدواتها الدحلانيين كخالد المحاميد الذي أفرغ سورية من الآثار ويتاجر بكافة أنواع الممنوعات بدءاً من السجائر وصولا إلى الإغاثة والآثار والسلاح ويقدم الرواتب لعدد من الجهات في حوران منها دار العدل وغيرها من الفصائل”، واصفا إياه بدحلان سورية.

     

    وعن حقيقة تقديم الإمارات لمساعدات عسكرية واقتصادية واستخباراتية للنظام السوري، أكد المعارض السوري البارز أن هناك تعاونا اقتصاديا واستخباراتيا بين النظامين، تقدر قيمته بحوالي 10 مليارات دولار، ولعل أهم وأكبر الصفقات تمثلت في تحديث ترسانة السيسي العسكرية من خلال إرسال القديم منها لنظام الأسد كما حدث في صفقة الدبابات من طراز تي-72 التي أرسلتها لنظام الأسد وقامت بشراء دبابات من طراز تي-90 المطورة لنظام السيسي، وهي كذلك تقوم بدفع ثمن الصواريخ المصنعة في مصر والتي يستخدمها نظام الأسد بقصف الشعب السوري، مشيرا إلى أن الإمارات تقوم أيضا بتمويل صفقات شراء مئات الدبابات والعربات المصفحة للحشد الشيعي في العراق وباسم الجيش العراقي والتي فضحها إستيلاء ميليشيات الحشد عليها فور وصولها إلى مطار بغداد.

     

    وكشف الكاتب والباحث السياسي خليل المقداد، أن الإمارات نجحت في اختراق بعض الفصائل السورية وجرها لقتال بعضها البعض لحرف مسار الثورة، وذلك من خلال سيطرتها على غرفة الموك كونها رأس الحربة في الحرب على الشعوب العربية ومنعها من النجاح في تغيير أنظمتها سلما، وهي تتحمل المسؤولية الكبرى في تأجيج الصراعات ليس فقط في سورية بل وفي ليبيا والعراق واليمن ومصر وتونس، مشيرا إلى أن تركيا لم تسلم من التدخل الإماراتي في شؤونها من خلال دعمها جماعة فتح الله غولن وتمويلها للانقلاب الفاشل على حكومة إردوغان.

     

    وحول أهداف أبو ظبي من ذلك ولماذا لم تتمكن القيادة السعودية من ثنيها عن ذلك، شدّد المقداد على أنه لا يوجد فائدة فعلية في انخراط الإمارات في الحرب على شعوبنا وتبديدها لثروات الشعب الإماراتي، لأن نظام أبو ظبي مع الأسف هو رأس حربة النظام الدولي على شعوبنا، فهي من يتولى قيادة عملية الثورات المضادة، فالغرب يدير الصراع مع أمتنا من الخلف ويوجه بعض الأنظمة لتولي القيادة، والسعودية هي الحاضر الغائب في هذا الصراع الذي يديره محمد ابن زايد، الذي يلعب على كافة التناقضات ويحاول تسخيرها لخدمة هدفه من خلال أذرعه في المنطقة ومن ضمنها السعودية نفسها، إذ وبعد وصول الملك سلمان إلى سدة الحكم، قام بتفكيك شبكة محمد ابن زايد في البلاط الملكي، لكن ابن زايد استطاع احتواء محمد ابن سلمان مستغلا طموحاته في خلافة والده على العرش وهذا الأمر قد يجر المملكة لصراع لا يحمد عقباه.

     

    وفي ختام حديثه مع “وطن”، لم يستبعد خليل المقداد أن تنقلب نيران الثورة السورية مستقبلا على الإمارات، قائلا “فعليا لا يوجد هناك خشية من ثورة في الإمارات التي يحكمها نظام أبو ظبي بالحديد والنار مستعينا بمنظمات شبه عسكرية كبلاك ووتر وعناصر أجنبية  كنيبال وكولومبيا، شخصيا أنا مؤمن بعدالة الله التي لا تقبل الظلم لذلك فإن ابن زايد الذي قتل اثنين من إخوته غير الأشقاء أحمد ومنصور وسمم خليفه وحجر عليه، سيشرب من نفس الكأس حتى وإن نجح في مراقبة أبناء الإمارات فردا فردا من خلال شبكات التجسس التي يزرعها في الدولة والمنطقة.”

     

     

    يشار إلى أن تقارير إعلامية غربية، كانت قد تحدثت في شهر أكتوبر 2015، عن أن موسكو جندت متطوعين من القوزاق للانضمام إلى مليشيات روسية من أجل القتال في سوريا برعاية وتمويل من دولة الإمارات العربية المتحدة وموافقة الأردن ومصر.

     

    وجاء التحرك الروسي ضمن اتفاق موسكو السري الذي وافق عليه 3 من قادة العرب وهم ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد وملك الأردن عبدالله الثاني وعبدالفتاح السيسي الرئيس المصري، والاتفاق يدعو إلى التدخل العسكري لروسيا من أجل انقاذ نظام الأسد ومحاربة الجماعات الإسلامية المقاتلة في سوريا.

     

    وفي الجانب الاقتصادي تمثل الإمارات مكانا آمناً لتهريب أموال شخصيات النظام السوري، فبعد العقوبات التي فرضت على الشركات الروسية تم تهريب 22 مليار دولار من موسكو إلى أبو ظبي للإفلات من هذه العقوبات، كما تشير المصادر إلى أن رامي مخلوف رجل الأعمال السوري وابن خالة بشار الأسد له حسابات بمئات ملايين الدولارات في مصارف الإمارات.

     

    وفي الجانب الإستخباري وبحسب مصادر في الجيش السوري الحر، فقد قامت الإمارات بتزويد عناصر في الجيش السوري الحر بأجهزة اتصالات، ثم زودت نظام بشار الأسد بشيفراتها مما أدى إلى مقتل عدد كبير من مقاتلي وقيادات الجيش الحر ممن استعمل هذه الأجهزة.

     

    هذا وزودت الإمارات النظام السوري بوقود للطائرات الحربية، حيث نشرت عدد من وكالات الأنباء أخبارا مفادها أن الولايات المتحدة فرضت عقوبات على شركة إماراتية، متورطة في إمداد نظام بشار الأسد بمنتجات نفطية إلى الحكومة السورية، لاستخدامها في تزويد الطائرات العسكرية بالوقود لقمع الثورة السورية.

     

    وقال بيان صدر عن وزارة الخزانة الأمريكية، إن شركة “بانجيتس” ومقرها إمارة “الشارقة” بدولة الإمارات العربية المتحدة، قامت بتوريد منتجات نفطية لسوريا منها وقود طيران منذ عام 2012 وحتى أبريل من العام الجاري (2014)، مشيرا إلى أنه من المرجح أن تلك المنتجات استخدمت في أغراض عسكرية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الامارات الثورة السورية السعودية بشار الاسد قطر معارض سوري
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter