الدول الأربعة التي قاطعت قطر استهدفت أيضا القطريين فرددوا جميعا: كلنا تميم | القصة الكاملة

ونحن نشطاء كويتين و من جميع الدول العربية من الامارات و البحرين و السعودية كلنا تميم و نحن مستعدون للمواجهة يا شيخ تميم سنحرق مكة و المدينة و الرياض و جدة وكل ابار النفط و اما الامارات فهي محروقة بطبيعتها واما البحرين فهي زر في بنطلون خربان اي انها زي الحذاء المنتهية صالحيتة اما بلحة فهو فاشل ساقط اتقلابي لن تمر لك يا بلحة و لن تحصل علي الرز الخليجي سوف يضحكون عليك يا اهطل

وهل سيرضى الشيخ تميم بأن تحرق مكه والمدينه من اجله يا عمران؟!!!!

اتفق العرب على الا يتفقوا لقد العرب إلى عهد القبائل المتناحرة في الصحراء لأسباب وأهداف تافهة تفاهتهم امام شعوب وأمم العالم اصبحنا وامسينا نستحي يانتمائنا العربي الحمد لله أننا المسلمون وإن كان الإسلام لم يعمل عمله فينا

فتنة نسأل الله أن يطفئها …
النظام المصري عامل زي المتحيز مع أخ ضد أخوه – طيب لما الاخ يصالح أخوه انت بتمشي ويييييين !!! نفسي أعرف

المستفاد الأول من كل هذا هي إيران و نظام بشار فبعد أن أجتمع قادة الدول الإسلامية وأمريكا في قمة الرياض و اتفقوا أن إيران هي رأس الإرهاب و عموده بعدها فقد بثلاث أيام أصبحت قطر هي رأس الإرهاب و ليست إيران و بعدها بأسبوع قام داعش لأول مرة في التاريخ بمهاجمة إيران لكي تصبح إيران هي الضحية. انا لا أعرف كيف يفكر العرب اذا كانوا يفكرون أساسا. انا لا أحب قطر و لا أكرهها و لكن العدو الحقيقي هي إيران و انا اعلم ما أقول جيدا ، إيران هي من صنعت داعش بمساعدة العاهرة الإمارات و يوجد ما يزيد عن عشرين رحلة طيران يوميا بين إيران و الامارات. محمد بن زايد عرص أبو ظبي يخطط هو و إيران لتدمير ال سعود و أن يحدث في السعودية مثل ما حدث في الإمارات عندما قام محمد بن زايد بقتل إخوته الاثنين غير الأشقاء و عزل أخوه خليفه و وضعه تحت الإقامة الجبرية، الإمارات و إيران يريدون عزل محمد بن نايف ثم تدمير ال سعود لاحقا و لذلك لأول مرة تم تعيين وزير خارجية سعودي لا ينتمي لآل سعود و كذلك رئيس المخابرات السعودية لا ينتمي لآل سعود و تم إعدام أمير سعودي لأول مرة لإخافة أمراء العائلة المالكة السعودية، و يتم حاليا إقصاء الأمراء الكبار من المناصب الحساسة في تخطيط خطير.
بغض النظر عل نشرت قطر هذه التصريحات تحت ضغوط أم لم تنشرها يجب التركيز على أن العدو هو ايرأن لانها فعلا هي العدو و انا أعلم ما أقول جيدا.