Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » روايات مفزعة.. سجناء صيدنايا كانوا “يشمون” رائحة الجثث المحترقة ويشربون “بول” بعضهم البعض | القصة الكاملة
    الهدهد

    روايات مفزعة.. سجناء صيدنايا كانوا “يشمون” رائحة الجثث المحترقة ويشربون “بول” بعضهم البعض | القصة الكاملة

    وطن3 يونيو، 2017آخر تحديث:3 يونيو، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سجن صيدنايا
    سجن صيدنايا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سجلت صحيفة “ديلي تلغراف” جانبا من معاناة المعتقلين بسجن صيدنايا السيئ السمعة التابع للنظام السوري من واقع شهادة حية لأحد الناجين من الموت.

     

    وروت عن عمر الشوغر (21 عاما)، الذي ذهب إلى السويد ساعيا للجوء، أن رائحة لحم السجناء المحترق كانت من أقسى الذكريات التي لا تزال عالقة بذهنه بعد تسريحه.

     

    ويحكي عمر عن ليلة بعينها في أواخر ديسمبر/كانون الأول أو بداية يناير/كانون الثاني عام 2014، لا يذكر الوقت تحديدا لصعوبة تمييز الأيام في زنزانته مظلمة قذرة، “كان هناك حريق كبير في ذاك اليوم، لكن الرائحة المنبعثة منه لم تكن كأي رائحة حريق معتادة، حيث أبلغنا حراس السجن أنه كان هناك عطل كهربائي، لكن لم تكن في معظم أجزاء السجن كهرباء، مما جعلنا نتشكك”.

     

    ويضيف عمر أن الرائحة كانت نفاذة، مثل اللحم البشري أو الشعر المحترق، وقال “كان هناك الكثير من الجثث كل أسبوع، وكانت من الكثرة بحيث يتم التخلص منها بشكل طبيعي، ولهذا السبب أعتقد أنهم كانوا يرسلونها إلى محرقة”.

     

    وأشارت الصحيفة إلى أن قصص حرق الجثث كانت محل نظر لسنوات، إلى أن تأكدت صحتها الشهر الماضي حين نشرت وزارة الخارجية الأميركية أن النظام السوري كان يحرق جثث آلاف السجناء في سجن صيدنايا الواقع خارج دمشق، في محاولة للتغطية على حجم القتلى وللتخلص من الأدلة التي يمكن أن تدينه بجرائم حرب.

     

    وتعتقد الخارجية الأميركية أن المحرقة السورية بُنيت داخل سجن صيدنايا في بداية عام 2013، حيث أظهرت صور الأقمار الاصطناعية مباني مغطاة بالثلوج، باستثناء مبنى واحد، مما يوحي بوجود مصدر حرارة داخلي كبير.

     

    وقال مساعد وزير الخارجية بالإنابة ستيوارت جونز “هذا الأمر يتسق مع وجود محرقة جثث”. وأشار مسؤولون إلى أن وجود مدخنة ومدخل هواء بالمكان يوحي بأنه مكان لحرق الجثث.

     

    يشار إلى أن سجن صيدنايا يطلق عليه  “المسلخ البشري” حيث التعذيب والحرمان والازدحام من الشدة، لدرجة أن الأمم المتحدة عدته مكان “إبادة”.

     

    وكان عمر قد قضى 3 سنوات في 10 سجون مختلفة، أحدهم صيدنايا حيث كان يقبع في زنزانة مربعة لا تزيد مساحتها عن مترين مع 11 نزيلا. ولم يكن بها نوافذ والظلام دامس باستثناء بعض الشموع لإضاءة الممرات. وكان لا يسمح لهم أبدا بمخاطبة الحراس مباشرة أو النظر في أعينهم.

     

    ومن مظاهر المعاناة التي لقيها مع زملائه أنهم ذات مرة منع عنهم الماء والطعام 10 أيام حتى بلغ بهم اليأس مبلغه وبدؤوا يشربون بولهم. وعندما سُرح كان قد فقد الكثير من وزنه وشعره، ويحكي أنه كان أحسن حظا من غيره الذين كانوا يموتون من الجوع أو آثار التعذيب الشديد أو المرض.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا المعارضة بشار الاسد تعذيب سجناء سوريا صيدنايا ضحايا قتل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter