Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » لاحق بن لادن حتى قتله.. الادارة الأمريكية تكلف ” آية الله مايك” مسؤولية التجسس على إيران
    الهدهد

    لاحق بن لادن حتى قتله.. الادارة الأمريكية تكلف ” آية الله مايك” مسؤولية التجسس على إيران | القصة الكاملة

    وطن3 يونيو، 2017آخر تحديث:3 يونيو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نقلت صحيفة “نيويورك تايمز”، أن الإدارة الأميركية كلفت شخصاً معروفاً بـ”التشدد” مسؤولية التجسس على إيران، وهو كان كلف سابقاً البحث عن أسامة بن لادن تمهيداً لقتله، وبإدارة برنامج الاغتيالات عبر طائرات من دون طيار.

     

    “أمير الظلام” أو “آية الله مايك”، هما لقبان اكتسبهما ضابط وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (CIA) مايكل دي أندريا الذي يبلغ الستين من العمر، وقد اعتنق الإسلام وشارك بقوة في الحرب على المجموعات الجهادية، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء الفرنسية.

     

    اختيار دي أندريا يُعد -وفقاً لآراء بعض مسؤولي الاستخبارات الحاليين والسابقين- العلامة الكبرى الأولى على أنَّ إدارة الرئيس دونالد ترامب تتبع الخط المتشدد الذي انتهجه الرئيس ضد إيران في أثناء حملته الانتخابية، وفقاً لما ذكرته الصحيفة الأميركية.

     

    وعن خلفية هذه الخطوة، نقلت نيويورك تايمز عن مسؤولين قولهم إنَّ منصب دي أندريا الجديد يأتي ضمن عددٍ من التنقُّلات داخل الوكالة الاستخباراتية، وهي التنقُّلات التي تشير إلى اتباع نهجٍ أكثر قوةً في العمليات السرية وعمليات التجسس تحت قيادة مدير الوكالة الجديد، الجمهوري مايك بومبيو، العضو السابق بالكونغرس. وعيَّنت الوكالة مؤخراً مسؤولاً جديداً عن مكافحة الإرهاب، والذي بدأ الضغط من أجل الحصول على مساحة حريةٍ أكبر لضرب الجهاديين.

     

    وتقع مسؤولية تنفيذ توجُّهات الرئيس ترامب على عاتق دي أندريا، المدخن الشَّرِه الذي يتمتع بسُمعةٍ كبيرة يدعمها سجله الحافل؛ إذ ربما لا يوجد مسؤولٌ آخر في وكالة الاستخبارات المركزية يمكن أن يُنسَب الفضل له في إضعاف تنظيم القاعدة أكثر من دي أندريا.

     

    وقال روبرت إيتينغر، محامي الوكالة الأسبق الذي كان على صلة وثيقة ببرنامج الطائرات من دون طيَّار الخاص بالوكالة: “إنَّ بإمكانه (أي دي أندريا ) إدارة برنامجٍ شرس للغاية، ولكن بذكاءٍ شديد”.

     

    ورفضت الوكالة التعليق على دور دي أندريا، قائلةً إنَّها لا تناقش هُويات أو عمل مسؤوليها السريين. وتحدث المسؤولون فقط شريطة عدم الكشف عن هُوياتهم؛ لأنَّ دي أندريا يبقى متخفياً، مثله مثل العديد من المسؤولين الكبار الذين يعملون بالمقر الرئيس للوكالة في مدينة لانغلي بولاية فرجينيا. ولم يستخدم إيتينغر اسمه الحقيقي، في حين ذكرت صحيفة نيويورك تايمز اسم دي أندريا؛ لأنَّ هُويته كُشِف عنها من قبلُ في تقارير إخبارية، ولأنَّه يقود مبادرةً جديدة ومهمة للإدارة الأميركية ضد إيران.

     

    ووفقاً لعدة مسؤولين أمنيين واستخباراتيين، فقد أبلغ عيزرا كوهين واتنيك، مسؤول برامج الاستخبارات في مجلس الأمن القومي، وحلقة الوصل الرئيسة للبيت الأبيض مع أجهزة الاستخبارات، مسؤولين آخرين بالإدارة الأميركية أنَّه يريد استخدام الجواسيس الأميركيين للمساعدة في الإطاحة بالحكومة الإيرانية.

     

    وكان دونالد ترامب وعد خلال حملته الانتخابية مراراً بـ”تمزيق الاتفاق” الموقّع مع إيران، وعندما شارك في قمة أميركية-إسلامية بالرياض خلال زيارة أخيرة له، وجَّه اتهامات قاسية لإيران بالتورط في الإرهاب، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية.

     

    من هو دي أندريا؟

    وتُعد آراء دي أندريا الشخصية عن إيران غير معلومة علناً. كما أنَّ وظيفته لا تتمثَّل في صياغة السياسات؛ بل تنفيذها، وقد أثبت أنَّه ضابط عملياتٍ قوي.

     

    وفي السنوات التي تلت هجمات 11 سبتمبر/أيلول، كان دي أندريا على صلةٍ وثيقة ببرنامج الاعتقالات والاستجوابات، والذي نتج عنه تعذيب عددٍ من السجناء وأُدِين في تقريرٍ شامل لمجلس الشيوخ عام 2014 باعتباره غير إنساني وغير مناسب. وتولَّى دي أندريا مسؤولية رئاسة مركز مكافحة الإرهاب بالوكالة أوائل عام 2006، وقضى السنوات التسع التالية في الإشراف على مطاردة المتطرفين بجميع أنحاء العالم، حسبما ذكرت الصحيفة الأميركية.

     

    ولعب العملاء السريون العامِلون تحت إشرافه دوراً محورياً عام 2008 في اغتيال عماد مغنية، قائد العمليات الدولية بحزب الله (الجماعة الشيعية المسلحة المدعومة من إيران ومقرها لبنان). واستخدمت وكالة الاستخبارات المركزية -بالتعاون مع الإسرائيليين- سيارةً مفخخةً لاغتيال مغنية في أثناء عودته إلى منزله بالعاصمة السورية دمشق؛ حيث يتمتع حزب الله بعلاقاتٍ قوية ودعمٍ من الحكومة السورية.

     

    وفي الوقت ذاته، كان دي أندريا يُكثِّف من عمليات برنامج “الطائرات من دون طيَّار” داخل باكستان. وأصبحت هذه الطائرات أداة مكافحة الإرهاب المُفضَّلة للرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، الذي وافق شخصياً على غاراتٍ تستهدف قادةً متطرفين.

     

    ولكن، كانت هناك إخفاقات أيضاً وفقاً لما ذكرته نيويرك تايمز؛ إذ كان دي أندريا في موقع المسؤولية عندما فجَّر مصدرٌ تابع للوكالة، وكان يعمل سراً لصالح القاعدة، نفسه في قاعدة أميركية بأفغانستان؛ ما أسفر عن مقتل 7 من العامِلين بالوكالة. وكان هذا هو الهجوم القاتل الوحيد على مسؤولي وكالة الاستخبارات خلال أكثر من ربع قرن.

     

    وبعد شهورٍ قليلة، انتقل دي أندريا إلى منصبٍ جديد لتقييم مدى فاعلية برامج العمليات السرية بالوكالة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اسامة بن لادن الادارة الامريكية القاعدة ايران
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter