Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » الأسد يؤكد تراجع نفوذ المجموعات الإرهابية ويدين دعمها من بعض الدول الإقليمية والغربية
    الهدهد

    الأسد يؤكد تراجع نفوذ المجموعات الإرهابية ويدين دعمها من بعض الدول الإقليمية والغربية

    وطن3 يونيو، 2017آخر تحديث:3 يونيو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دونالد ترامب watanserb.com
    دونالد ترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    شنّ رئيس النظام السوري بشار الأسد هجوماً لاذعاً على عدد من الدول الإقليمية والغربية متهماً إياها بدعم المجموعات الإرهابية المسلحة، ومشيراً إلى أن هذا الأمر يشكل سمة لحقبة جديدة في العالم يُستخدم فيها الإرهاب، أي نوع من الإرهاب، لتنفيذ أجندة سياسية. لافتاً إلى أن هذا أمر أكثر خطورة من أي خطر آخر يمكن أن نواجهه في العالم المعاصر.

     

    وأكد الأسد أن الوضع في سوريا تحسن بشكل كبير مشيراً إلى تراجع نفوذ المجموعات الإرهابية الوهابية المتطرفة وبشكل أساسي “داعش” و”النصرة” ومثيلاتها على الأراضي السورية.

     

    ولفت الأسد في مقابلة مع قناة “ويون تي في” الهندية، نشرت نصها وكالة الأنباء الرسمية “سانا”، إلى أن الوضع على الأرض بات أفضل بكثير مما كان من منظور عسكري “لكن هذا لا يعكس الصورة كاملة لأن الأمر لا يقتصر على الصراع العسكري بل هناك أشياء مختلفة مثل الإيديولوجيا التي يحاولون نشرها في منطقتنا والتي تشكل أخطر تحد يمكن أن نواجهه على المدى القريب وكذلك المدى البعيد”.

     

    واتهم الأسد بشكل رئيسي كل من تركيا، وقطر، والسعودية، ودول أوروبية وغربية مثل الولايات المتحدة، وفرنسا، والمملكة المتحدة، بتقديم لتلك المجموعات الإرهابية.

     

    وأضاف الأسد: في المحصلة، لسنا نحن من أحضر الإرهابيين، ولسنا نحن من دعم الإرهابيين ولا من دعم هذه الإيديولوجيا. إن من بدأ هذا الصراع كان قطر بإشراف ومباركة من الدول الغربية، وخصوصاً فرنسا وبريطانيا. هذا ما كان في البداية. لكن لا نستطيع أن نتحدث عن فرنسا وبريطانيا بشكل منعزل لأنهما لا تجرؤان على فعل شيء دون إذن من الولايات المتحدة، كلنا نعرف أن الراعي الحقيقي هو الولايات المتحدة، لكنها تسمح لآخرين بلعب أدوار مختلفة. فإذا أردت أن تحمّل المسؤولية لمن دعم الإرهابيين ولمن بدأ بإراقة الدماء في سوريا، فإن المسؤول هو الغرب وقطر، وفي وقت لاحق السعودية التي انضمت بعد عام من بداية الأزمة إلى هذا الجهد نفسه. ولا يسعنا بالطبع أن ننسى تركيا التي كانت اللاعب الرئيسي مع الإرهابيين في سوريا منذ البداية.

     

    السعودية صدرت الإرهاب

    ورداً على سؤال حول أن السعودية نجحت في تحاشي الانتقادات لأفعالها وتوجيه النقد لدول مجاورة مثل إيران، خصوصاً فيما يتعلق بالوهّابية والتدفق والنفوذ الوهّابي في سائر بلدان العالم وخصوصاً في غرب آسيا… أجاب الأسد: توخياً للدقة، فإن كلمة “تحاشي” ليست دقيقة لأنه عندما قامت أسرة آل سعود بتأسيس هذه المملكة، أسستها بالتعاون والتنسيق مع المؤسسة الوهّابية، وبالتالي فهي مؤسسة واحدة. المؤسسة الوهّابية والتطرف، أو المتطرفون، في السعودية يدافعون عن الدولة لأنها دولتهم. فالدولة والمتطرفون كيان واحد. لا يمكنك الحديث عن الإرهاب وأسرة آل سعود بوصفهما كيانين مختلفين، بمنتهى الصراحة. ولهذا فإنهم لا يتحاشون ذلك، بل إنهم صدّروا الإرهاب، أو التطرف، أو الأيديولوجيا الوهّابية لباقي أنحاء العالم. إن كل “مدرسة” في آسيا وأوروبا، وكل مسجد، تلقى دعماً مالياً وأيديولوجياً عن طريق الكتب وبكل الوسائل الأخرى من المؤسسة الوهّابية. لهذا السبب أقول إنهم لم يتحاشوا الانتقاد، بل دأبوا على تصدير هذه المكونات.

     

    ترامب يؤدي دوره وهو ليس صانع قرار

    وفي سؤال حول الإدارة الأمريكية الجديدة والعلاقة معها، قال الأسد: المشكلة في الولايات المتحدة تتعلق بالنظام السياسي برمته، وليس بشخص واحد فقط. بعد انتخاب ترامب ثبت لنا، مرة أخرى، أن الرئيس يؤدي دوراً وحسب، وليس صانع قرار. إنه جزء من مجموعات ضغط مختلفة ومن الدولة العميقة، أو النظام العميق، كما يمكن أن نسميه، الذي ينفذ أو يملي على الرئيس ما ينبغي عليه فعله. والدليل على ما أقول هو أن ترامب، بعد أن أصبح رئيساً، ابتلع معظم وعوده وكلماته التي كان يتبجح بها خلال حملته الانتخابية. لقد استدار بزاوية 180 درجة فيما يتعلق بجميع وعوده تقريباً. والسبب هو أن الدولة العميقة لن تسمح له بالمضي في اتجاه معين.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا النظام السوري بشار الأسد دونالد ترامب سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. جمال on 3 يونيو، 2017 12:13 م

      لستُ أدري بأي كلمات ستواجه ربك يا بشار بعد كل هذا القتل والتنكيل بشعبك. كيف ستُصلح ما بينك وبين ربك ؟ ومتى ستعود سوريا كما كانت . هل سيعود الأموات الى حياتهم . هل ستُدافع عنك روسيا أو ايران امام الله ؟ أيُ فكرِ يسيطر عقلك وأي الشياطين تركبك وأين سيكون مصيرك بعد أن أفنيت بلدك وشتت شعبك . حتى لو كانت هناك مؤامرة عليك فأنت شريك في قتل شعبك في سبيل أن تبقى سوريا الأسد

      رد
    2. الثورة للأحرار on 3 يونيو، 2017 1:00 م

      وأنت يا منغولي أكبر إرهابي في التاريخ مارست إرهاب أكثر من النازيين وبعت بلدك للروس وللحرس الثوري الإيراني،أعرف جيدا من يحصل على الوضائف في سوريا العلويون والمسيحيون وخصوصا في القطاع العام أما السنيين كلهم يعانون من البطالة علما هم الأغلبية ،أنا ذهبت إلى سوريا قبل الثوراة العربية شعب ليس فقيرا فحسب بل هو شعب بائس وهناك سيدة هاجرت إلى أمريكا إسمها وفاء سلطان فضحتك وفضحت فسادك علما أنها ليست إسلامية بل ملحدة

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter