Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » التوترات تعود بين السعودية وقطر وسط هجوم إعلامي واتهامات متبادلة بالأمن الخليجي
    تقارير

    التوترات تعود بين السعودية وقطر وسط هجوم إعلامي واتهامات متبادلة بالأمن الخليجي

    وطن2 يونيو، 2017آخر تحديث:2 يونيو، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم قطر watanserb.com
    علم قطر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “لقد ظهرت التوترات مجددا بين الرياض والدوحة في هجوم إعلامي مستدام ضد قطر باعتبارها تهديدا للاستقرار والأمن في الخليج العربي”.. وكانت الحجة الأخيرة بين أعضاء مجلس التعاون الخليجي هي تصريحات نسبت إلى الأمير تميم بن حمد  في حفل تخرج عسكري يوم 23 مايو الماضي.

     

    ووفق صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية وفي تقرير ترجمته “وطن”, فإنه ادعى تقرير نشر على موقع وكالة الأنباء القطرية (قنا) في وقت لاحق من ذلك اليوم أن أمير البلاد ذكر أن قطر كانت على علاقة متوترة مع إدارة الرئيس ترامب ووصف حماس بأنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني، واعتبر إيران صاحبة دور كبير في تحقيق الاستقرار في المنطقة. وفي وقت لاحق، قال تلفزيون قطر إن هذا الخطاب المزعوم ليس صحيحا، وفي وقت متأخر من يوم 24 مايو ذكر موقع شبكة قطر الوطنية أن الوكالة تعرضت للاختراق، ونشرت تصريحات كاذبة عليها.

     

    حملة لتشويه سمعة الدوحة

    وبغض النظر عما إذا كانت الأخبار مصنوعة أو ملفقة، يؤكد حاضرو حفل التخرج العسكري على أن الأمير لم يلق أي كلمة على الإطلاق، وبالرغم من ذلك أثارت تصريحات تميم ضجة فورية في وسائل الإعلام الإقليمية، لا سيما في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. وقد منع كلا البلدين قناة الجزيرة وغيرها من وسائل الإعلام القطرية في أعقاب التصريحات المزيفة.

     

    ويؤكد نشر مقالات كثيرة ضد قطر في السعودية والإمارات على أن هناك حملة منظمة تجري لتشويه سمعة الدوحة إقليميا، حيث يأتي هذا بعد ثلاث سنوات من المواجهة بين قطر وثلاثة من جيرانها ( المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين).

     

    ماذا عن ترامب؟

    ويبدو أن التقارب بين إدارة ترامب من جهة والرياض وأبو ظبي من جهة أخرى ساهم في هذه الحملة، لا سيما وقد أشارت إدارة ترامب إلى أنها تعتزم اتباع مجموعة من السياسات الإقليمية التي تتماشى إلى حد بعيد مع تلك الموجودة في أبوظبي والرياض. وكان كل من محمد بن زايد ونائب ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان من كبار زوار واشنطن في الفترة التي سبقت قمة الرياض مع القادة العرب والمسلمين.

     

    وعلاوة على ذلك، فإن عدم خبرة الكثيرين في السياسة داخل دائرة ترامب قد أتاح فرصة لكل من السعوديين والإماراتيين لرسم تفكير الإدارة في القضايا الإقليمية الهامة مثل إيران والجماعات الإسلامية، وكلاهما كان واضحا خلال زيارة الرياض.

     

    وبينما سعت إدارة أوباما إلى تعزيز مشاركة الولايات المتحدة مع دول مجلس التعاون الخليجي ككتلة واحدة، ركز ترامب بدلا من ذلك على السعودية والإمارات العربية المتحدة باعتبارهما الركيزتين التوأمين لنهجها الإقليمي. وتفيد التقارير أن روابط قوية بين مستشار ترامب وصهره جاريد  كوشنر ومحمد بن سلمان نائب ولي عهد المملكة العربية السعودية، وكذلك مع يوسف العتيبة، سفير الإمارات المؤثر في واشنطن.

     

    ويتبنى المديرون الرئيسيون في إدارة ترامب، مثل وزير الدفاع جيمس ماتيس ومدير وكالة المخابرات المركزية مايك بومبيو، وجهات النظر حول إيران والإخوان المسلمين التي لا يمكن تمييزها تقريبا عن تلك الموجودة في الرياض وأبو ظبي. وقد بدأت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة في الظهور كقائمتين رئيسيتين حول سياسات الولايات المتحدة الإقليمية لإعادة تنظيمها، بما في ذلك مجموعة من المصالح الدفاعية والأمنية المتشددة؛ فالغارة المشتركة التي شنتها القوات الخاصة الأمريكية والإماراتية في اليمن في يناير الماضي ربما تكون فقط أول مبادرة مشتركة متعددة في مناطق النزاع الإقليمية في الأشهر والسنوات المقبلة.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إيران الإمارات التعاون الحرب السعودية حماس قطر واشنطن بوست
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. Mohamed on 2 يونيو، 2017 6:16 ص

      هههههه هههههه هههههه هههههه هههههه خخخ خخخخخخخخخخ ههههه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter