Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بشائر “سد النهضة”.. مصر تسحب “مضطرة” مياه من مخزونها الاستراتيجي لأول مرة منذ 113 عاما
    الهدهد

    بشائر “سد النهضة”.. مصر تسحب “مضطرة” مياه من مخزونها الاستراتيجي لأول مرة منذ 113 عاما | القصة الكاملة

    وطن2 يونيو، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سد النهضة watanserb.com
    سد النهضة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في واقعة تنذر بكارثة وتعطي بعد لما ينتظره المصريين في الأعوام القادمة نتيجة بناء سد النهضة، أكدت وزارة الري المصرية أن فيضان نهر النيل العام الماضي، الذي كان الأسوأ منذ 113 سنة، دفع البلاد إلى سحب مياه من المخزون الاستراتيجي في بحيرة ناصر.

     

    وقال عبد اللطيف خالد، رئيس قطاع توزيع المياه التابع للوزارة، في حديث لوكالة “الأناضول” التركية، إن المؤشرات كافة تؤكد أن الفيضان، الذي انتهى في 31 يوليو/تموز من العام 2016 أقل من المعدل، من دون تحديد نسبة التراجع أو كميات المياه التي تم سحبها من بحيرة ناصر أقصى جنوبي البلاد.

     

    وأضاف رئيس قطاع توزيع المياه في وزارة الري أن حصة مصر من مياه النيل تبلغ 55.5 مليار متر مكعب فقط، وذلك في وقت يبلغ فيه حجم الاحتياجات المائية للبلاد 110 مليارات متر مكعب.

     

    ومن الجدير بالذكر أن القاهرة تتخوف من تأثير سلبي محتمل لسد النهضة على تدفق حصتها السنوية من مياه نهر النيل، بينما يقول الجانب الإثيوبي إن السد سيمثل نفعا له، خاصة في مجال توليد الطاقة، ولن يمثل ضررًا على دولتي مصب النيل، السودان ومصر.

     

    وفي 22 سبتمبر/أيلول 2014، أوصت لجنة خبراء وطنيين من مصر والسودان وإثيوبيا، بإجراء دراستين إضافيتين حول سد النهضة، وتتناول الأولى مدى تأثر الحصة المائية المتدفقة لمصر والسودان بإنشاء السد، فيما تشمل الثانية التأثيرات البيئة والاقتصادية والاجتماعية المتوقعة على مصر والسودان جراء إنشاء هذا السد.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    البيئة السودان الطاقة المصريين المياه النيل سد النهضة مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. الأستاذ الدكتور بسيوني الخولي on 2 يونيو، 2017 5:08 ص

      سد النهضة يدمر صميم الأمن الوطني المصري ، وجوداً وتفاعلاً وتطوراً ، والقانون الدولي العام يعطي الدولة التي يتعرض أمنها الوطني للخطر الداهم المحقق الحق في دفع هذا الخطر بكافة السبل ومنها القوة ، وعليه يصبح من حق مصر القضاء على الخطر بالقوة ، ومن ثم يحق لمصر تدمير سد النهضة ومحو آثاره ومنع إقامته بالقوة المسلحة ، لأن المنشأ فد تم إقامته على نهر دولي ، وهذا ليس اعتداءً على إقليم دولة إثيوبيا ، ولكنه منع خطر داهم ومحقق يقام على نهر دولي تشارك في الانتفاع منه أحدى عشرة دولة منها مصر دولة المصب .

      رد
    2. الثورة للأحرار on 2 يونيو، 2017 12:16 م

      لا تستطيع مصر أن تدمر سد النهضة لأن إسرائيل من قامت ببنائه ولو دمرته مصر إسرائيل سوف تدمر النيل ومصر كلها أكثر ماهي مدمرة الآن

      رد
    3. الثورة للأحرار on 2 يونيو، 2017 12:20 م

      دولة أثيوبيا لها كامل الحق بأن يكون لها سد إسمه النهظة ون حقهم أن يكون لديهم مياه كبقية الناس في العالم

      رد
    4. دنكلاوي عفري ارتري on 3 يونيو، 2017 7:28 ص

      مصر لها كامل الحق في الدفاع عن حصتها الكاملة والنيل نهر دولي تحكمة اتفاقات واذا لم يلتزم الطرف الآخر فلكل حادث حديث

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter