Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » نكسة يونيو: تفاصيل حاسمة تكشف عنها صن ديلي حول حرب الأيام الستة والأثر الإعلامي على الشعوب العربية
    الهدهد

    نكسة يونيو: تفاصيل حاسمة تكشف عنها صن ديلي حول حرب الأيام الستة والأثر الإعلامي على الشعوب العربية

    وطن1 يونيو، 2017آخر تحديث:1 يونيو، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حرب “اﻷيام الستة” التي اندلعت بين العرب وإسرائيل في صباح 5 يونيو عام 1967، بدأت بهجوم جوي إسرائيلي على القواعد الجوية المصرية بالقرب من القاهرة، وفى صحراء السويس، وهو ما حسم تلك المعركة خلال ساعات قليلة.

     

    جاء ذلك في تقرير لصحيفة “صن ديلي” يسلط الضوء على ما حدث في حرب اﻷيام الستة كما يطلق عليها اﻹسرائيليون، أو “نكسة يونيو” كما يعرفها العرب قبل أيام من الذكرى السنوية، وكيف بدأت؟ومتى حسمت لصالح إسرائيل؟ وكيف غيب اﻹعلام المواطن العربي؟

     

    وقالت الصحيفة، في غضون ساعات قليلة، كانت جميع الطائرات المصرية تقريبًا محطمة على الأرض، وفي الواقع انتصرت إسرائيل في الحرب خلال ساعات في اليوم الأول بعد ضمان سيطرتها على الجو.

     

    وأوضحت الصحيفة، في الساعة 7.24 صباحًا بتوقيت إسرائيل، تواردت الأنباء من تل أبيب أن الطائرات والدبابات المصرية هاجمت إسرائيل، وبعد بضع دقائق، يتحدث بيان رسمي عن قتال عنيف بين القوات الإسرائيلية والمصرية، وصوت صفارات الإنذار الصوتية في تل أبيب تنطلق في مختلف المدن اﻹسرائيلية.

     

    ويعتقد معظم المؤرخين حاليا، أن القوات الجوية الإسرائيلية سحقت القواعد الجوية المصرية في غضون ساعات.

     

    وفي الساعة 8.12 صباحا، تقطع الإذاعة المصرية برنامجها لإعلان أن “القوات الإسرائيلية هاجمت اﻷراضي المصرية، وقاموا بغارات على القاهرة، والطائرات المصرية تلاحق طائرات العدو”.

     

    وبعدها بقليل يتم استدعاء جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي، وتتحرك المركبات المدرعة جنوبًا، مخترقة الخطوط المصرية، في عمق شبه جزيرة سيناء.

     

    وأغلقت المطارات المدنية بالقرب من القاهرة، وأعلن حالة الطوارئ، ويتم حشد وحدات الدفاع المدني في سوريا، إذ يقطع راديو دمشق بثه ليعلن أن إسرائيل هاجمت مصر.

     

    وبعد الساعة الـ 10 صباحا بقليل، تعلن سوريا أن طائراتها بدأت في ضرب مواقع إسرائيلية.

     

    الأردن يعلن الأحكام العرفية، ويضع قواته المسلحة تحت قيادة مصر، أيضا العراق والكويت والسودان، الجزائر واليمن، ثم تنضم إليهم السعودية.

     

    وفي القدس، تندلع معارك شوارع بين القطاعين الإسرائيلي والأردني، وينتشر القتال بسرعة على حدود إسرائيل مع الأردن وسوريا.

     

    الطائرات السورية تضرب حيفا الساحلية، بينما يستهدف الإسرائيليون مطار دمشق بموجات من الهجمات.

     

    مصر وإسرائيل كل منهما على يقين من النصر، والتفاؤل هو المزاج السائد في البلدان العربية، مع غياب أي بيانات رسمية تتحدث عن الهزيمة.

     

    مختلف قادة العالم يشعرون بالقلق، ويطالب البابا بولس السادس أن تعلن القدس مدينة مفتوحة، ويجتمع مجلس الأمن الدولي فى جلسة طارئة، والرئيس الأمريكى “ليندون جونسون” يطلب من جميع الأطراف مساعدته فى التوصل إلى وقف لإطلاق النار.

     

    إسرائيل تسيطر على خان يونس، وفي مساء ذلك  اليوم قالت وسائل إعلام أن القوات الإسرائيلية تسيطر على بلدة خان يونس الحدودية مع قطاع غزة، وذلك لحماية الجانب الغربي لإسرائيل.

     

    رئيس الوزراء الإسرائيلي حينها “ليفي إشكول” يروى للكنيست أن جميع المعارك تجري على اﻷراضي المصرية، وفي شبه جزيرة سيناء، وأن أضرارًا جسيمة لحقت بالقوات الجوية المصرية، والأردنية، والسورية.

     

    نتائج “حرب الأيام الستة” -بحسب الصحيفة- حددها اعتراف إسرائيل أنها حطمت القوات الجوية المصرية بإعلانها تدمير 400 طائرة بينهم 300 مصري، و 50 سوري منذ اليوم الأول.

     

    المصدر: ترجمة وتحرير مصر العربية..


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الاردن الجزائر الدول العربية السعودية القدس سوريا مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. مصارع ثيران on 1 يونيو، 2017 12:12 م

      الاخبار عن ضرب الطيران السوري لاسرائيل محض كذب. المقبور الخائن حافظ أسد لم يستجب لطلبات المرحوم الملك حسين المتكررة ليقوم الطيران السوري بضرب اسراب الطائرات الاسرائيلية بعد عودتها من ضرب المطارات المصرية وهي فارغة من الذخيرة والوقود. وعندما أحرجه الملك حسين سائلا عن سبب تقاعسه في ارسال الطيران السوري, أجابه المقبور الخائن حافظ أسد أنهم في النظام السوري قد تفاجؤوا بالاحداث وهم غير مستعدين عسكريا.
      مع العلم أن النظام السوري وتحديدا وزير الدفاع المقبور الخائن حافظ أسد هم من ورطوا العرب بحرب ال 67, بعد ادعاءات حافظ أسد والكاذبة عن وجود حشود عسكرية اسرائيلية في الجولان لمهاجمة سوريا, مما أحرج عبد الناصر واضطره لحشد الجيش المصري في سيناء لتخفيف الضغط عن النظام السوري.
      مكافئة المقبور الخائن حافظ أسد على الخيانة وتوريط العرب في حرب 67 وتسليم الجولان لاسرائيل دون قتال, كانت بتسليمه حكم سوريا عبر انقلاب عسكري عام 1970 دعمته في كل من أمريكا والاتحاد السوفييتي.
      التفاصيل الكاملةأوردها الراحل الملك الحسين في مذكراته.

      رد
    2. أبو مالك on 1 يونيو، 2017 1:45 م

      بينما الطائرات الإسرائلية تهاجم مصر لماذا لم تقوم الطائرات السورية والأردنية بقصف المطارات الأسرائلية ومهابط الطائرات العسكرية ؟؟
      كانت الطائرات العائدة سوف تجد مدارجها محطمه وسوف تسقط بعد نفاذ وقودها ..!
      غباء عربي أم خيانة ؟!

      رد
    3. mi on 1 يونيو، 2017 3:19 م

      اين الخبر يا محرر ؟ اين الجديد ؟

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter