Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » العربي الجديد: البصمات الإسرائيلية واضحةً في الهجوم على قطر وعزمي بشارة | القصة الكاملة
    الهدهد

    تنديد عربي جديد بالهجوم الممنهج على قطر ودوره في تهديد حرية الصحافة بالمنطقة

    وطن1 يونيو، 2017آخر تحديث:1 يونيو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    المفكر عزمي بشارة watanserb.com
    المفكر عزمي بشارة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    انتقدت صحيفة “العربي الجديد” والتي يستهدفها الهجوم غير المسبوق على قطر تلك الحملة ومبينة خطورتها على المنطقة وعلى مهنة الصحافة.

     

    وقالت الصحيفة في موضوع رئيسي نشرته: لم يبقَ لبعض وسائل الإعلام السعودية والإماراتية هذه الأيام موضوعٌ سوى الهجوم على قطر، ومن يتابع قنواتٍ وصحفاً بعينها يجد أنها وضعت برنامج عملٍ مدروساً يضع شيطنة قطر في الصدارة.

     

    وعلى مدى أسبوع برزت خلايا عمل شغلها الأساسي هو تشويه قطر، الذي جرى التمهيد له باختراق وكالة الأنباء القطرية ليلة الرابع والعشرين من الشهر الماضي.

     

    واضافت:يثير هذا التركيز على بلد جارٍ وشقيقٍ عضو في مجلس التعاون الخليجي عدة ملاحظات أخلاقية ومهنية، ويستدعي وقفة تأملٍ من قبل الذين لا يزالون يقفون في صف العقل، من أجل رفع الصوت عالياً لوقف الإسفاف الذي بات يثير الغثيان لما يبثه من رداءة، وما يرمي إليه من إرهاب الصوت المختلف.

     

    وذكرت الصحيفة عدة ملاحظات ومنها الملاحظة الأولى هي أن الصحافة في منطقة الخليج العربي حققت تقدماً في ربع قرن، وباتت تحظى بالتقدير العالمي، بالنظر إلى ما راكمته من خبرات مهنية، وما أتاحته من حيز للتعبير وحوار الآراء، وصارت بعض الصحف والقنوات الفضائية مصدراً يتم الاستشهاد به من طرف أوساط سياسية وإعلامية دولية، حين يجري الحديث عن الإعلام الجديد في عالم اليوم.

     

    وشددت الصحيفة إن زجّ الصحافة في خلافات بينية، مهما كان طابعها، هو عمل يسيء إلى الصحافة والمشتغلين بها، لأنه يحولها عن مهمتها النبيلة في تنوير الرأي العام، ويجرها إلى معارك وحسابات ضيقة.

     

    والملاحظة الثانية، حسب الصحيفة – لا يعيب الصحافة أن تدخل في جدال الأفكار وحوار الآراء، ولكن للصحافة لغتها وأساليبها وحدودها وقوانينها، التي تحرم النزول إلى مستوى الغش والتزوير والشتائم، فذلك أمر مذموم يشكل إساءة للصحافة وأهلها، وضرب لمصداقيتها، وهذا ما بدأ يستشري في بعض المنابر منذ أسبوع، من خلال رفع منسوب الحملة ضد قطر، وضد الدكتور عزمي بشارة، الذي يتعرض لهجومٍ غير مسبوق لا تخفى خلفياته على أحد، حيث تبرز البصمات الإسرائيلية واضحةً من وراء ذلك من جهة، ومن جهة ثانية استهداف موقفه من ثورات الربيع العربي، وما يمثله المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات الذي يديره، وما تشكله مؤسسة “العربي الجديد” من مكانة لدى الرأي العام العربي.

     

    أما الملاحظة الثالثة، والكلام للصحيفة –  فهي مشاركة بعض المنابر المصرية في الحملة، وهذا أمر يدل على مدى تهافتها وضحالتها. فهذه المواقع التي لا تستحق حتى التصنيف بأنها صفراء، كان واضحاً أن تأسيسها هو من أجل القيام بالغسيل الوسخ، وتفضحها كل يوم الفبركات التي ترى في القارئ شخصاً لا يستطيع التمييز بين الحقيقة والكذب.

     

    وأكدت “العربي الجديد” إن هدف الحملة واضح ولم يفاجئ أحداً، وليس غريباً أو جديداً استهداف دور قطر التي لا تزال تقف مع ضحايا القمع والإرهاب في مصر، وتساند ثورة ليبيا بوجه أنصار القذافي الذين يعملون للعودة بشتى السبل، وهذا ما يفسر استنفار أصوات الماضي الأسود مثل أحمد قذاف الدم، الذي لا يرى في الأزمة الليبية غير مساندة قطر لثورة 11 فبراير، ويسقط من حسابه الأدوار وعدوان طيران السيسي ضد سيادة بلاده.

     

    ونوهت الصحيفة ان بعض وسائل الإعلام قالت بصراحة إن قطر “لم تلتزم بوقف التحريض على مصر”، وهذا أمر لا يحتاج إلى تأويلات، والقصد من ذلك نقد سياسات الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، الكارثية، وإعطاء ضحايا القمع منبراً للتعبير عن رأيهم.

     

    وختمت الصحيفة قائلة: أن تساعد بعض الحكومات العربية النظام المصري اقتصادياً، وتقف إلى جانب خياراته السياسية هذا من حقها، ولكن أن تستكثر على معارضي هذا النظام حق التعبير عن الرأي فهذا أمر يدعو إلى العجب، حيث لم نعرف هذا الموقف حتى خلال أشد فترات الدكتاتورية سواداً، بل إن نظام الرئيس المصري المخلوع، حسني مبارك، لم يسبق له أن مارس هذا التضييق على معارضيه، في الوقت الذي بقيت فيه القاهرة ملاذاً للمعارضين العرب.

     

    وشددت ان  الحملة تكشف أننا مقدمون على أيام سوداء، إذا ما انتصرت نظرية الصوت الواحد التي يبشر بها بعض الإعلام السعودي والإماراتي، وما على الصحافيين والباحثين المستقلين والديموقراطيين إلا أن يحضّروا أنفسهم لكسر أقلامهم والاستقالة من مهمة مواجهة الظلام والدكتاتورية.

     

    وانتهت بالقول: الإرهاب ليس فقط عبوة ناسفة تقتل الأبرياء، بل هو أيضاً إسكات الرأي الآخر ومصادرته.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الامارات الجزيرة السعودية العربي الجديد عزمي بشارة قطر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. الأستاذ الدكتور بسيوني الخولي on 1 يونيو، 2017 12:45 م

      من هو عزمي بشارة حتى تستهدفه السعودية الإمارات ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!

      رد
      • أبو مالك on 2 يونيو، 2017 9:59 ص

        عزمي بشارة مفكر فلسطيني ويقف الى جانب الحق ويفضح الممارسات الصهيونية وممارسات المتصهينين العرب لذلك فالأمارات والسعودية تهاجمه لانهم أصبحوا أصدقاء لأسرائيل

        رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter