Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » نيويورك تايمز: ترامب سيعزز العلاقات الاقتصادية مع طهران بعد أن حصل على مليارات الخليج | القصة الكاملة
    الهدهد

    نيويورك تايمز: ترامب سيعزز العلاقات الاقتصادية مع طهران بعد أن حصل على مليارات الخليج | القصة الكاملة

    وطن29 مايو، 2017آخر تحديث:18 ديسمبر، 20205 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ترامب والملك سلمان watanserb.com
    ترامب والملك
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة نيويورك تايمز الامريكية إن الرئيس الامريكي دونالد ترامب, الذى لم يخف أبدا عداءه لإيران دعا مؤخرا إلى وضع استراتيجية إقليمية كبرى بين الدول السنية لعزلها البلاد. لكن طهران تلقت هذا التهديد باتزان مثير للدهشة، لأن إدارة «ترامب» أظهرت عمليا رغبتها في القيام بأعمال تجارية مع إيران، خاصة بعد القمة الأخيرة في السعودية التي جلب منها مئات المليارات.

     

    وعلى السطح، بدا كما لو كان هناك الكثير من الأخبار السيئة في الآونة الأخيرة للجمهورية الإسلامية. وفي القمة العربية الأمريكية الأخير بالمملكة العربية السعودية، حيث كان «ترامب» ضيفا لدى العاهل السعودي الملك «سلمان بن عبد العزيز»، لقت إيران إدانات من دول الخليج وأمريكا لدعمها الإرهاب وتدخلها في الشؤون الداخلية للخليج.

     

    وقال «ترامب» «حتى يبدى النظام الإيرانى رغبة في أن يكون شريكا للسلام»، يتعين على جميع الدول الواعية العمل معا لعزل إيران، ومنعها من تمويل الإرهاب».

     

    وخلال هذه القمة السعودية الأمريكية، وقع الملك «سلمان» و«ترامب» عدة اتفاقيات تعاون عسكري ودفاعي وتجاري بقيمة 460 مليار دولار، فيما قال وزير التجارة السعودي «ماجد القصبي» إن بلاده منحت تراخيص للاستثمار بالمملكة لـ23 من كبرى الشركات الأمريكية.

     

    ووقت السعودية والولايات المتحدة اتفاقيات دفاعية بقيمة 460 مليار دولار، منها 110 مليارات قيمة صفقات عسكرية سابقة، وستسلم بموجبها واشنطن أسلحة على الفور للجانب السعودي، بالإضافة إلى صفقات تعاون دفاعي بقيمة 350 مليارا على مدى 10 سنوات.

    واعتبر مرشد الثورة الإيرانية «علي خامنئي» أن مثل هذه الصفقات ستفضي إلى لا شيء.

     

    وقال «خامنئي» فى تصريحات نشرها على موقعه الشخصىي على الإنترنت إن «هؤلاء الحمقى يعتقدون أن بإنفاقهم هذه الأموال سيكسبون صداقة أعداء الإسلام، هم مثل البقرة الحلوب يستدرون لبنها ثم يذبحونها عندما ينضب».

     

    ورغم أن الحديث قاسي بين الجانبين الأمريكي والإيراني، تنتظر إيران، تسلم أسطول من طائرات بوينغ الأمريكية الصنع، بموجب صفقتين بقيمة 22 مليار دولار للشركة الأمريكية.

     

    وكان أحدث عقد وقع بين بوينغ وشركة الطيران الإيرانية أسيمان بعد شهرين من تولي ترامب الرئاسة.

     

    ويبدو أن «ترامب»، الذي كانت حملته الأمريكية الأولى تقوم جزئيا على الوعد بإنعاش العمالة الصناعية، لم يكن ليقدم على إلغاء أمر يوفر  18 ألف فرصة عمل.

     

    وخلال الحملة الرئاسية، رفض ترامب الاتفاق النووي مع إيران، ووصفه بأنه أسوأ صفقة على الإطلاق.

     

    ولكن في أبريل/نيسان ومايو/أيار وقع بهدوء على تنازلات حاسمة عن بعض العقوبات التي تسمح ببقاء الصفقة والسماح لإيران بتسيير الأعمال التجارية الدولية والحصول على الأموال التي تجمدها الولايات المتحدة منذ فترة طويلة.

     

    أدلة أخرى على أن إدارة «ترامب» على استعداد للتعامل مع الجمهورية الإسلامية جاءت خلال المؤتمر الصحفي لوزير الخارجية ريكس تيلرسون في الرياض، والذي جاء بعد خطاب الرئيس المتشدد.

     

    حيث سئل «ماذا لو حصل أن وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف اتصل بك؟ قال تيلرسون إنه سيتحدث إليه؟»

     

    وأضاف «لن أغلق الهاتف في وجه أي شخص يريد التحدث أو إجراء محادثة مثمرة».

     

    ويبدو أن إدارة ترامب قد التقطت نقطة مهمة حول إيران وهو أن الأمر الذي تشكو منه الإدارة وتشعر بالقلق إزاءه وهو توسع إيران المتزايد في المنطقة – يجعل من الضروري أن تحافظ الدولتان على علاقة عمل على الأقل.

     

    وستواجه الولايات المتحدة وقتا عصيبا لحل المشاكل فى الشرق الأوسط بدون تعاون طهران في لبنان حيث تدعم جماعة حزب الله الشيعية. وفي سوريا، حيث تدعم حكومة رئيس النظام بشار الأسد. وفي العراق، حيث تدعم حكومة رئيس الوزراء حيدر العبادي وتدرب الميليشيات الشيعية القوية؛ وفي اليمن، تدعم إلى حد ما المتمردين الحوثيين ضد الحكومة.

     

    وهذا هو السبب في أن بعض المحللين يقولون إن هناك مجالا للتوصل إلى حل توافقي إذا جلس البلدان للحديث، مع العلاقات التجارية لأمريكا يمكنها السيطرة على الاقتصاد الإيراني للحصول على تنازلات في الشؤون الإقليمية من إيران.

     

    وفرضت إدارة «ترامب» سلسلة من العقوبات على الأفراد والشركات بعد أن أجرت إيران اختبارا صاروخيا فى فبراير/شباط الماضي. ولكن ذلك يتماشى مع السياسات التي وضعها الرئيس السابق باراك أوباما».

     

    ويوم الخميس الماضي، وافقت لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ على مجموعة واسعة من العقوبات ضد إيران لانتهاكها حقوق الإنسان ودعمها للإرهاب.

     

    واقترح الرئيس «حسن روحاني»، الذي أعيد انتخابه مؤخرا، أن يتمكن الجانبان من ترتيب المحادثات بعد أن تتمتع إدارة «ترامب» بمزيد من الوقت في السلطة، ويكون لدى طهران المزيد من الوقت لتقييم الزعيم الأمريكي.

     

    وقال «روحاني» في مؤتمر صحفي الأسبوع الماضي «ننتظر من الحكومة الأمريكية الجديدة تحقيق الاستقرار من حيث اتخاذ موقف وعقلية محددة». وأضاف «كما سيكون لدينا وجهة نظر أكثر دقة فيما يتعلق بواشنطن».

     

    وعلى الجانب الأمريكي، فإن خبرة القطاع الخاص التي يتمتع بها الكثيرون في الإدارة الجديدة قد تجعلهم أكثر قبولا لفكرة المفاوضات، بحسب المحلل السياسي الإيراني «ما شاء الله شمس الواعظين الذي قال «ترامب، تيلرسون، والآخرين؛ هذه إدارة رجال الأعمال. إنهم يحلون المشاكل من خلال التعامل وليس القتال».

     

    وقال مستشار لـ«جواد ظريف» إنه لا يستبعد المفاوضات المباشرة، لكنه أضاف أن الإيرانيين ما زالوا يحاولون قراءة «ترامب». وقال المستشار «حسين شيخ السلام» «إنه رجل أعمال، لكنه حتى في الأعمال التجارية يتصرف بشكل متهور ولا يمكن التنبؤ به».

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إيران الاتفاق النووي الخليج السعودية امريكا دونالد ترامب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 30 مايو، 2017 4:06 ص

      ترمب يتعامل مع الحمير والبغال…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter