Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هآرتس: لهذه الأسباب.. قادة العرب “الطغاة” يميلون نحو البراغماتية ويعتبرون الاحتلال الاسرائيلي كنزا | القصة الكاملة
    تقارير

    هآرتس: لهذه الأسباب.. قادة العرب “الطغاة” يميلون نحو البراغماتية ويعتبرون الاحتلال الاسرائيلي كنزا | القصة الكاملة

    وطن29 مايو، 2017آخر تحديث:29 مايو، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    هآرتس
    هآرتس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية إن القادة العرب اليوم أصبحوا أكثر واقعية ويميلون نحو البراغماتية، لذلك علقَّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عليهم الآمال في تشكيل جبهة موحدة ضد الإرهاب والمساعدة على حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

     

    وأضافت الصحيفة الإسرائيلية في تقرير ترجمته وطن أن ترامب دعا مؤخرا القادة العرب إلى تشكيل جبهة موحدة ضد الإرهاب والقضاء على الإرهابيين الذين يعملون في وسطهم.

     

    وأكدت الصحيفة أن هؤلاء القادة الطغاة يشعرون بالقلق إزاء بقائهم على قيد الحياة في ضوء تنامي نفوذ إيران والإرهاب، وعلى ما يبدو أن القضية الفلسطينية أصبحت تشكل أهمية ثانوية بالمقارنة مع الرغبة في ضمان بقائهم على قيد الحياة.

     

    واليوم حكام مصر والأردن والمملكة العربية السعودية ودول الخليج يشعرون بأن تهديد زوال أنظمتهم خطر داهم، فالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يخوض معركة واسعة بشكل يومي مع الإرهابيين الذين يسعون إلى زعزعة استقرار النظام، لذا هو يساعد إسرائيل حتى تضمن له البقاء وتعمل على إنقاذه، وهو ما يفسر قوة التعاون العسكري والاستخباراتي بين مصر وإسرائيل خلال الفترة الراهنة، وهو أمر يهم السيسي أكثر من القضية الفلسطينية.

     

    والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني يواجه تهديدا مماثلا، لذا يحرص على التعاون مع إسرائيل في التعامل مع هذا التهديد، مما يدفعه إلى التخلي عن دعمه للنضال الفلسطيني. وكذلك الحكام السعوديون الذين يخشون امتلاك إيران أسلحة نووية، يرون في إسرائيل التي أصبحت مهددة من قبل إيران حليفا قويا، لذا لا يدعمون النضال الفلسطيني ويعطون الأولوية لمصالحهم المباشرة من أجل البقاء على قيد الحياة.

     

    ولفتت هآرتس إلى أن ترامب يطالب الفلسطينيين بالتخلص من النضال المسلح، معتبرا أن هؤلاء الأشخاص يتبعون منهج القتل العشوائي للمدنيين واختطاف وتفجير الطائرات وقتل الإسرائيليين، لذا بعض الفلسطينيين مثل محمود عباس تخلوا عن نهج الكفاح المسلح.

     

    وذكرت الصحيفة الإسرائيلية أن السعودية لن تطالب دونالد ترامب بالضغط على بنيامين نتنياهو لإنهاء الاحتلال، كما أن البيان الختامي لقمة الرياض لم يذكر فلسطين، وبالنظر إلى حقيقة الوضع فإنه إذا نظرنا حقا في هذه المسألة، فإننا سوف نكتشف أن السعوديين ليس لديهم مصلحة في تغيير الوضع الراهن.

     

    وبخلاف كل شيء، بالنسبة لهم ولجميع الدول النفطية، الاحتلال كنز خفي، حيث أنه في كل مرة يخرج فيها العرب ضد أنظمتهم الفاسدة، سيتم تذكيرهم بأن القدس لا تزال خانقة تحت الاحتلال، وأن الواجب الأول لكل عربي هو تحرير القدس بدلا من التمرد في الداخل.

     

    وفي مطلع عام 1948، عمل النظام العراقي، الذي كان تابعا لبريطانيا على تجنيد الشباب العراقيين للقتال في فلسطين، وهذه الطريقة جرى من خلالها تحويل غضب الجمهور تجاه الصهاينة بدلا من النظام. وحتى اندلاع الربيع العربي قبل ست سنوات، استخدمت الأنظمة العربية القضية الفلسطينية لتجنب محاسباتها على التزاماتها الاجتماعية والاقتصادية والسياسية لشعبها.

     

    وفي حقيقة الأمر، فإن معظم الأنظمة العربية تعتبر أنه من الجيد أن تستمر إسرائيل في الإساءة إلى الفلسطينيين، ويمكن القول إن الاحتلال مؤامرة عربية على غرار “بروتوكولات حكماء صهيون”.

     

    وأكدت هآرتس أنه إذا كان الاحتلال الإسرائيلي مشكلة حقيقية بالنسبة للسعوديين، فإنه كان سينتهي منذ فترة طويلة، حيث كان من الممكن سحب بضع مئات من مليارات الدولارات التي تحمي الآن خزائن المصارف الأمريكية، أو وقف رحلات نقل النفط إلى أمريكا أو أوروبا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأردن السيسي الشرق الأوسط الصراع العرب هآرتس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter